خطت مصر خطوات بارزة في تحقيق حقوق الإنسان انطلاقًا من مفهومها الشامل والأعم لهذه الحقوق، والمرتكزة بشكل أساسي على تحسين معيشة المواطنين وأحوالهم الاقتصادية، مع عدم إغفال أي من الحقوق السياسية والمدنية، بل والعمل على تعزيزها ودعم وتمكين الفئات التي ظلت مهمشة لفترات طويلة مثل المرأة والشباب وذوي الهمم. وهو ما تناوله المرصد المصري بالرصد والتحليل في عدد من الموضوعات.
أولًا: الحقوق السياسية
المعارضة الجديدة في مجلس النواب المصري.. الديمقراطية بدون خطوط حمراء
حقوق الإنسان في 10 سنوات.. تأسيس بنية تحتية داعمة للحقوق والحريات
ثانيًا: الحقوق الاجتماعية
حقوق الإنسان في مصر…”بين المفهوم الشامل ومسار الإصلاح”
التجربة المصرية في دعم حقوق الإنسان انطلاقًا من الحقوق الاقتصادية والاجتماعية
“حياة كريمة” وتطوير الريف المصري.. تنمية الإنسان الهدف الأساسي
“المشروع القومي لتطوير القرى”… حياة كريمة وتنمية مستدامة لأهالي الريف المصري
حصاد العدالة الاجتماعية في 10 سنوات.. من شعار للمظاهرات إلى استراتيجية دولة
متلازمة التنمية والعدالة.. برامج الحماية الاجتماعية كسبيل لحقوق الإنسان
ثالثًا: حقوق المرأة
المرأة.. أولوية قصوى في ملف حقوق الإنسان
منجزات المرأة المصرية في عشر سنوات
عام التحديات والإنجازات.. تمكين المرأة المصرية أولوية الدولة في عام 2020
“يحقق تنمية مستدامة ويرفع مستوى المعيشة”.. مشاركة المرأة المصرية في سوق العمل
مظلة حماية المرأة المصرية تسير وفقًا لاستراتيجية محكمة
رابعًا: الحقوق المدنية
كيف تخلصت مصر من الخط الهمايوني العثماني ورسخت لدولة المواطنة وحرية العبادة؟
العمل الأهلي بمصر يتحرر من قيوده
حقوق الإنسان في مصر.. قفزات في تحسين أوضاع السجون وأماكن الاحتجاز وتطور السياسة العقابية
خامسًا: حقوق ذوي الهمم
تعرف على جهود الدولة المصرية لدعم “ذوي الهمم” اجتماعيا وسياسيا
تمكين “أصحاب الهمم”.. خطوات واضحة وجهود ملموسة
سادسًا: تمكين الشباب
“الرهان الرابح”.. كيف أصبح الشباب رقمًا مؤثرًا في مصر؟
انتخابات “مجلس الشيوخ”.. تمكين “الشباب” يواجه “شيخوخة النخبة”
سابعًا: حقوق اللاجئين
“اللاجئون في مصر”.. حقوق كاملة وتقدير دولي
