المرصد الاقتصادي

مسؤولون دوليون: نثق بالإمارات لتحقيق نتائج مهمة في COP28

اقتصاد الشركات

الشركات الدولية

قطاع السيارات:

تويوتا ودايملر تتوصلان لصفقة لدمج أعمال الشاحنات في اليابان

وفقًا لشبكة (CNBC)، أبرمت “تويوتا موتور” و”دايلمر تراك هولدينج” اتفاقية غير ملزمة لدمج وحداتهما للشاحنات في اليابان، ومن المتوقع أن يتم طرح سهم الشركة الجديدة في بورصة طوكيو. 

وبموجب الاتفاق، سيتم دمج أعمال “ميتسوبيشي فوسو تراك وباص كورب” – المملوكة لـ “دايملر” – و”هينو موتورز” التابعة لـ “تويوتا” تحت شركة قابضة. 

إيلون ماسك: تسلا مستعدة لمواصلة توسيع نطاق أعمالها في الصين

نقلت شبكة (BBC) أن الملياردير “إيلون ماسك” التقى بوزير الخارجية الصيني “تشين جانج” الثلاثاء، مع سعي بكين لإظهار انفتاحها على الشركات الأجنبية. 

وذكرت وزارة الخارجية الصينية أن سوق السيارات الكهربائية في الصين لديها آفاق واسعة للتنمية، وأن الصين ستواصل الانفتاح وخلق بيئة أعمال تستند إلى القانون وموجهة نحو شركات أجنبية مثل “تسلا”. 

قطاع التكنولوجيا والهواتف الذكية:

فوكسكون الموردة لـ آبل تقدم مكافآت للعاملين

نقلت صحيفة (Fortune) أن “فوكسكون” – الموردة لـ “آبل” – عززت جهودها لتعيين المزيد من العاملين بأكبر مصنع لجوالات الآيفون في العالم، وذلك قبل طرح  الهاتف الجديد “آيفون15” المتوقع في سبتمبر. 

وأعلنت الشركة أن العاملين الجدد في مصنعها في مدينة تشنغتشو سيحصلون على مكافآت تصل إلى 3 آلاف يوان (424 دولارًا) في حال استمروا في العمل لمدة 90 يومًا على الأقل، أما الموظفون الحاليون الذين رشحوا صديقًا أو أحد أفراد عائلاتهم للعمل سيتأهلون للحصول على مكافأة. 

القيمة السوقية لإنفيديا تتجاوز تريليون دولار للمرة الأولى على الإطلاق

نشرت وكالة (Reuters) أن القيمة السوقية لشركة “إنفيديا” تجاوزت حاجز التريليون دولار للمرة الأولى على الإطلاق، مستفيدة من طفرة الذكاء الاصطناعي التي قادت سهمها للارتفاع بشكل قوي مؤخرًا. 

وفي تعاملات بورصة نيويورك الثلاثاء، ارتفع سهم الشركة بنسبة 6.80% إلى 416.03 دولار، ويحتاج السهم للبقاء فوق مستوى 404.86 دولار للحفاظ على القيمة السوقية عند تريليون دولار، والتي تجعل “إنفيديا” أول صانعة رقائق في العالم تصل إلى هذا الحجم. 

قيمة تويتر انخفضت إلى ثلث ما دفعه ماسك للاستحواذ عليها

ذكرت صحيفة (Business today) أن شركة الخدمات المالية الأمريكية “فيديليتي” أعلنت إن قيمة “تويتر” تبلغ الآن ثلث ما دفعه الملياردير “إيلون ماسك” (44 مليار دولار) في العام الماضي للاستحواذ على منصة التواصل الاجتماعي. 

 وقدر “ماسك” نفسه قيمة الشركة في وقت سابق من هذا العام بنحو 20 مليار دولار، ومع ذلك، ليس من الواضح كيف حددت “فيديليتي” تقييمها لشركة “تويتر”.

قادة قطاع التكنولوجيا يحذرون من خطر الانقراض بسبب تهديدات الذكاء الاصطناعي

نقلًا عن صحيفة (Washington post) ، حذرت مجموعة من الرؤساء التنفيذيين والعلماء الذين يقودون شركات تكنولوجيا شهيرة، من بينها “أوبن إيه آي” و”جوجل ديب مايند”، من التهديد الذي تتعرض له البشرية ويشمل الصراع النووي والأمراض من جراء المنافسة على التقنيات سريعة التطور. 

 وقال بيان نشره مركز أمان الذكاء الاصطناعي، وهو منظمة غير ربحية مقرها سان فرانسيسكو: “يجب أن يكون التخفيف من خطر الانقراض بسبب الذكاء الاصطناعي أولوية عالمية إلى جانب المخاطر المجتمعية الأخرى، مثل الأوبئة والحرب النووية”. 

الاقتصاد الدولي

لجنة القواعد بمجلس النواب الأميركي تقر تشريع سقف الديون

صرح موقع (Al-Arabiya)، اجتاز تشريع توسط فيه الرئيس جو بايدن ورئيس مجلس النواب، كيفن مكارثي، لرفع سقف الدين الأميركي البالغ 31.4 تريليون دولار عقبة مهمة في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، إذ أقرته لجنة القواعد وأرسلته إلى المجلس بكامل هيئته لبحثه والتصويت المتوقع عليه، اليوم الأربعاء، وجاء تصويت اللجنة بواقع 7 إلى 6 لصالح التشريع الذي يقضي بتعليق سقف الدين حتى أول يناير2025، مما يسمح لبايدن والمشرعين بتأجيل هذه القضية المحفوفة بالمخاطر السياسية إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية في نوفمبر2024.

كما أنه يضع حدا لبعض الإنفاق الحكومي على مدار العامين المقبلين، ويسرع عملية الموافقة على بعض مشروعات الطاقة، ويُعيد أموال مكافحة كوفيد-19 غير المستخدمة، وإذا ما أقر مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون مشروع القانون فسيحيله إلى مجلس الشيوخ لبحثه والتصويت عليه أيضا، ويتعين أن يقر الكونغرس بمجلسيه هذا التشريع قبل الخامس من يونيو، عندما تنفد أموال وزارة الخزانة لتعجز عن سداد ديونها لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة، وإذا لم تتمكن وزارة الخزانة من السداد، فقد يُحدث ذلك فوضى اقتصادية في الولايات المتحدة والاقتصادات العالمية.

لماذا يشعر الأوروبيون بالقلق من أي ركود أميركي؟

قالت صحيفة (Independentarabia)، لا يراقب الأميركيون وحدهم بقلق ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيرفع أسعار الفائدة أو تنزلق الولايات المتحدة إلى الركود، إذ إن الأوروبيين وغيرهم من شعوب البلدان الأخرى تراقب هي الأخرى، إذ لا يزال الدولار هو الملك، على رغم كل ما يثار عن العولمة وإزالة الدولرة، العلاقات المالية والتجارية بين الولايات المتحدة والشركاء الرئيسيين بما فيهم أوروبا قوية بما يكفي لدفع الجميع لمراقبة القرار في شأن الفائدة الأميركية.

حاول البنك المركزي الأوروبي رسم مسار مختلف عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت مبكر من العام الماضي، مشيراً آنذاك إلى أنه سيبقي أسعار الفائدة منخفضة في حين قام بنك الاحتياطي الفيدرالي برفعها بقوة، ولكن بعد انخفاض اليورو مقابل الدولار، سرعان ما عكس مسؤولو البنك المركزي الأوروبي مسارهم بسبب مخاوف من التضخم المستورد من سلع مثل الطاقة التي يتم تحرير فواتيرها بالدولار. 

اليوم، يشير مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إلى أنهم سيتوقفون موقتاً عن رفع أسعار الفائدة في اجتماع السياسة لشهر يونيو لمعرفة ما إذا كانت الزيادة البالغة خمسة نقاط مئوية منذ أوائل عام 2022 ستؤدي إلى إبطاء الاقتصاد الأميركي بشكل كبير، مما قد يجعل من الصعب على نظرائهم الأوروبيين رفع أسعار الفائدة بعد أيام قليلة، على رغم التضخم المرتفع بعناد. 

المغرب يخطط لإنتاج 620 ألف طن من السكر سنوياً

ذكر موقع (Al-Arabiya)، وقعت الحكومة المغربية اتفاقية لرفع إنتاجية البلاد من السكر الأبيض إلى 620 ألف طن سنوياً، بحلول عام 2030، مقابل 560 ألف طن كمتوسط في السنوات الخمس الماضية، إضافة إلى توسيع المساحة المزروعة بالنباتات السكرية إلى 73 ألف هكتار، وجاء توقيع الاتفاقية مع الفيدرالية المهنية لإنتاج السكر، من أجل وضع برنامج يسعى إلى تحسين قدرات المعالجة الصناعية وتوسيع وتحديث مسارات توزيع السكر بما يزيد من المساحة المزروعة، وكذلك تحسين الانتاجية للهكتار.

ويتضمن البرنامج الجديد العمل على تحسين تكاليف الاستغلال على مستوى الهكتار، من خلال استعمال التقنيات الحديثة، مثل التسميد المعقلن، والري بالتنقيط، واستعمال الطاقة الشمسية، والمكننة، وفق ما نشره موقع “هسبريس”، وحسب الاتفاق، ينتظر تحسين مردودية الإنتاج إلى 11 طناً في الهكتار الواحد، بالنسبة للشمندر السكري، و10 أطنان في الهكتار بالنسبة لقصب السكر، من خلال تشجيع الفلاحين على الممارسات الفلاحية الجيدة في الأحواض المهيأة من طرف الدولة خصوصاً على مستوى الغرب.

الاستثمارات تهرب من السودان بسبب الحرب

أعلنت «مجموعة شركات «حجَّار» السودانية، أحد أكبر الاستثمارات في البلاد، تعليق أعمالها، وسرحت جميع العاملين فيها ابتداء من نهاية يونيو المقبل، وذلك نتيجة الحرب بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، المستمرة منذ منتصف أبريل الماضي، بعد أن فُقد الأمان وصار من الصعب التكهن بمآلات الحرب، وفقاً لصحيفة (AAwsat).

وألحق القتال بين الجيش وقوات «الدعم السريع» شبه النظامية، أضراراً فادحة باقتصاد البلاد والاستثمارات، إذ تعرضت مئات الشركات والمؤسسات والمصانع للنهب والتخريب والإحراق، بسبب الأعمال القتالية والقصف الجوي والمدفعي، ومن بينها استثمارات كبيرة، مثل مجموعة «دال» المملوكة لرجل الأعمال الشهير أسامة داؤود، ومجموعة «سي. تي. سي» المملوكة لرجل الأعمال أمين عبد اللطيف.

وقال أنطوني أنيس حجَّار، المدير التنفيذي لمجموعة «حجار»، في نشرة بتوقيعه حصلت عليها «الشرق الأوسط»، إن مجلس الإدارة قرر، بعد درس جميع الخيارات، واستنادا إلى «استمرار حالة انعدام الأمان، أن يقوم بتعليق كل الأعمال والاستثمار في السودان، وأعلن حجَّار إعفاء كل العاملين في مؤسسته من أي أعباء أو التزامات وظيفية بعد الثلاثين من يونيو 2023، وتعليق أعمال المجموعة ابتداء من مايو الحالي. وأضاف أن هذا الإجراء «أُجبرنا عليه، وذلك ابتداء من الأول من مايو 2023، إلى حين تسمح الظروف بعودة الأمور، ومن ثم الأعمال، لوضعها الطبيعي، واضعين سلامة منسوبينا أولوية قصوى.

أمين عام “أوبك”: هدفنا توازن سوق النفط ولا نستهدف سعرا محددا

أكد الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أن المنظمة لا تستهدف مستوى سعر محدد لأسعار النفط، وفي رده على سؤال حول خفض الإنتاج الطوعي وتأثيره في أسعار النفط، أجاب الغيص، “في ’أوبك‘ لا نستهدف مستوى سعر معيناً، فكل أفعالنا وقراراتنا تتخذ من أجل تحقيق توازن جيد بين العرض والطلب على النفط عالمياً”، بحسب صحيفة (Independentarabia).

وأوضح الغيص خلال تصريحات لموقع “شانا” الإخباري، التابع لوزارة النفط الإيرانية، أن المنظمة سترحب بعودة إيران الكاملة لسوق النفط عندما ترفع العقوبات عنها، وأضاف هيثم الغيص الذي يزور طهران للمرة الأولى، أن إيران لديها القدرة على إنتاج كميات كبيرة من النفط في غضون فترة زمنية قصيرة، ونقل الموقع الناطق باللغة الإنجليزية قوله، “نرى أن إيران عضو مسؤول بين أفراد أسرتها، والدول في مجموعة ’أوبك‘ وأنا واثق من أننا سنعمل معاً على نحو جيد وبالتنسيق لضمان الحفاظ على التوازن في السوق، لتظل ’أوبك‘ على النهج الذي سلكته على مدة أعوام عدة مضت”.

إلى ذلك تراجعت أسعار النفط بنحو اثنين في المئة متخلية عن مكاسبها الباكرة، إذ قوضت المخاوف في شأن إمكان المصادقة على اتفاق سقف الدين في الولايات المتحدة شهية المخاطرة، فيما ألقت الرسائل المتضاربة من كبار منتجي النفط بظلالها على توقعات العرض قبل اجتماع مرتقب بعد أيام، وهبطت العقود الآجلة لخام “برنت” 1.36 دولار أو 1.8 في المئة إلى 75.71 دولار للبرميل، كما تراجع خام “غرب تكساس الوسيط الأميركي” 1.19 دولار إلى 71.48  دولار للبرميل بانخفاض 1.6 في المئة عن السعر عند إغلاق الجمعة الماضي، ولم تكن هناك تسوية أمس الإثنين نظراً إلى العطلة الرسمية في الولايات المتحدة.

مسؤولون دوليون: نثق بالإمارات لتحقيق نتائج مهمة في COP28

أشار موقع (Skynewsarabia)، إلى تأكيد مسؤولو منتديات ومنظمات دولية معنية في قطاع الطاقة ثقتهم في قدرة الإمارات، على تحقيق نتائج مهمة وملموسة في مستقبل العمل المناخي، خلال استضافتها لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الاطارية بشأن تغير المناخ “COP28″، خلال شهر نوفمبر 2023، ووصف المسؤولون الدوليون، الإمارات، بأنها رائدة في التصدي للتحديات المناخية ودفع الجهود الدولية لتعزيز مسارات التنمية المستدامة والجمع بطريقة متوازنة بين التنمية الاقتصادية والتقدم الاجتماعي وحماية البيئة، وأشادوا بالتجربة الاستثنائية للدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعيّن لمؤتمر COP28  في تعزيز العمل المناخي العالمي، استنادا إلى خبراته الكبيرة في مجالات الطاقة والمناخ والاستدامة المتنوعة التي تشكل قوة دافعة لإنجاح فعاليات COP28.

هل يعود الاقتصاد التركي إلى عهد «المعجزة الاقتصادية» بعد فوز أردوغان؟

أفادت صحيفة (AAwsat)، يواجه الاقتصاد التركي وضعا حرجا برأي محللين، فالسياسة الحالية التي يعتمدها الرئيس رجب طيب أردوغان تنطوي على خطر وشيك، في حين أن أي حلّ سيتطلب إجراءات أليمة. في الوقت الذي قطع أردوغان الذي أعيد انتخابه الأحد لولاية من خمس سنوات، وعودا بمليارات الدولارات خلال الحملة الانتخابية، وضخ عشرات المليارات الأخرى لتعويم الليرة التركية قبل الاقتراع.

وقالت شركة «كابيتال إيكونوميكس» إن «ساعة الحقيقة قد تكون تقترب للاقتصاد التركي، وبعد أن كان مدعوما بيد عاملة رخيصة ونظام مصرفي فعال، يعاني الاقتصاد التركي مشكلة تسببت بها السلطة التنفيذية نفسها ولا يواجهها سوى عدد قليل من الدول الأخرى. هكذا خاض أردوغان حربا ضد نسب الفوائد المرتفعة التي يروج لها بحسب قوله «لوبي» أجنبي. كما أن الرئيس لجأ في السابق إلى تعاليم الإسلام التي تحرم الربا.

+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى