
ارتفاع العجز التجاري في تركيا 157% في مايو الماضي
واشنطن تدرس تخفيض الرسوم الجمركية على السلع الصينية
أفادت صحيفة (Independentarabia)، أن نائب وزير الخزانة الأميركية قال إن إدارة الرئيس الأمريكي تدرس ما إذا كانت ستخفض بعض التعريفات الجمركية على السلع الصينية، لكنها تحتاج إلى موازنة أهداف خفض الأسعار على المدى القصير، مع الحاجة على المدى الطويل إلى معالجة المنافسة غير العادلة من الصين.
هل يهدئ القمح الأسترالي المخاوف العالمية حيال قلة الإمدادات؟
ذكر موقع (Al-Arabiya)، أن أستراليا تتجه صوب إنتاج قياسي للقمح لثالث عام على التوالي في 2022 بدعم من طقس جيد دعم الزراعة في أنحاء مناطق زراعة الحبوب، الأمر الذي يخفف المخاوف العالمية من قلة الإمدادات، وانخفضت إمدادات القمح العالمية هذا العام بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، الذي أوقف الشحنات من أحد أهم مناطق التصدير في العالم ودفع أسعار الحبوب إلى تسجيل زيادة حادة وأثار مخاوف من أزمة غذاء عالمية، كما أضاف تحرك الهند في الآونة الأخيرة لحظر الصادرات والطقس السيئ في الولايات المتحدة إلى المخاوف المرتبطة بوفرة الحبوب الغذائية.
تباطؤ طفيف لنمو التصنيع الياباني
قالت صحيفة (AAwsat)، أن بيانات اقتصادية نشرت يوم الأربعاء في اليابان أظهرت تباطؤ وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع بالبلاد خلال شهر مايو الماضي. كما أظهرت البيانات استمرار نمو قطاع التصنيع للشهر الثالث على التوالي، رغم تباطؤ وتيرة النمو، وترتبط مستويات الإنتاج غالبا بارتفاع الطلبيات الجديدة، رغم أن بعض الشركات أشارت إلى أن ارتفاع الأسعار ونقص إمدادات المواد الخام كبحا النمو، وفي الوقت نفسه سجلت الطلبيات الجديدة لدى شركات التصنيع اليابانية ارتفاعا بوتيرة أبطأ، وكانت وتيرة النمو طفيفة وهي الأقل منذ ثمانية أشهر.
سريلانكا المنهكة اقتصاديا تشهد أسوأ موجة تضخم في تاريخها
صرح موقع (Snabusiness)، بأن سريلانكا التي تواجه أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها سجّلت، معدلّ تضخّم غير مسبوق في مايو، للشهر الثامن على التوالي، بحسب أرقام رسمية نُشرت اليوم، وارتفع مؤشر أسعار المستهلك في كولومبو بنسبة 39.1% على أساس سنوي الشهر الماضي، مقابل ارتفاع بـ ـ29.8% في أبريل، وبلغ تضخم أسعار المواد الغذائية في كولومبو 57.4% في مايو، مقابل 46.6% في أبريل، ولم تأخذ زيادات الأسعار في مايو بالاعتبار الارتفاع الحاد في أسعار الوقود، ويلفت محللون إلى أن التضخم أكبر بكثير مّما تظهره الأرقام الرسمية، وتشهد سريلانكا أسوأ أزمة اقتصادية منذ استقلالها عام 1948، مع نقص حاد في السلع الأساسية وانقطاع متكرر للتيار الكهربائي تسبب في معاناة واسعة، وأعلنت سريلانكا تخلفها عن سداد 51 مليار من الدين الخارجي، وعن زيادة ضريبية كبيرة لدعم عائداتها.
تعمق العجز التجاري في تونس 10 %
كشف المعهد التونسي للإحصاء عن تعمق العجز التجاري خلال شهر أبريل الماضي، ليبلغ حدود 2.157 مليار دينار تونسي (نحو 696 مليون دولار)، مقابل 1.960 مليون دينار خلال شهر مارس من السنة نفسها، أي بزيادة مقدرة بنحو 10 في المائة، بحسب ما نشرته صحيفة (AAwsat).
ولم تتجاوز نسبة تغطية الصادرات التونسية للواردات نسبة 68.5 في المائة رغم الزيادة المسجلة على مستوى الصادرات والمقدرة بنسبة 4.6 في المائة، إلا أن الواردات تطورت بنسبة أكبر قدرت بـ 6.2 في المائة.
ويفسر ارتفاع الواردات وبلوغها مستوى 6.847 مليار دينار خلال شهر أبريل الماضي، بالزيادة الهامّة المسجلة على مستوى التزوّد بالمواد الغذائية، التي تضاعفت، تقريباً وشهدت زيادة بنسبة 98 في المائة علاوة على ما شهدته أسعار المنتوجات الأساسية من تطور على مستوى الأسواق العالمية.
ارتفاع العجز التجاري في تركيا 157% في مايو الماضي
قالت وزارة التجارة التركية، اليوم الخميس، إن العجز التجاري للبلاد قفز بنسبة 157% على أساس سنوي في مايو إلى 10.68 مليار دولار، مع استمرار ارتفاع تكاليف واردات الطاقة، وفقاً لما أورده موقع (Al-Arabiya).
موسكو تقترح تسوية ديونها بشكل ثنائي مع الدائنين
صرحت صحيفة (AAwsat)، بما أعلنته روسيا التي سددت متأخرة مدفوعات الفوائد على ديونها بسبب العقوبات المتراكمة عليها، اليوم (الخميس)، أنها مستعدة لتسوية هذا الأمر مباشرة مع الجهات الدائنة التي عبّرت عن استيائها، وتمكنت روسيا من تجنب التخلف عن السداد حتى الآن، لكن موسكو تواجه صعوبات متزايدة في تسديد ديونها مع تشديد العقوبات الغربية. ومنذ أن توقفت وكالات التصنيف المالي الدولية الرئيسة الثلاث عن تقييم روسيا، بات الأمر الآن لدى «منظمة تجمع مصارف دولية كبرى» لتقيّم ما إذا كانت روسيا تتخلف عن الدفع لدائنيها.
في الاقتصاد الأميركي… سوق العمل لا تزال قوية والتصنيع يستعيد قوته الدافعة
ذكرت صحيفة (AAwsat)، أن فرص العمل في الولايات المتحدة تراجعت في أبريل، لكنها ظلت عند مستويات عالية إلى حد كبير؛ مما يشير إلى أن الأجور ستستمر في الارتفاع مع تكالب الشركات على العمال وستساهم في استمرار زيادة التضخم لفترة من الوقت، وفي ظل ذلك يحاول مجلس الاحتياطي الاتحادي إعادة العرض والطلب إلى سوق العمل دون دفع معدل البطالة للارتفاع الشديد، بينما يسعى جاهداً لدفع التضخم للنزول إلى هدفه البالغ اثنين في المائة.



