الصحافة الدولية

رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي يقدم أدلة إساءة ترامب لسلطاته .. أبرز ما جاء في الصحافة الدولية اليوم السبت

أبرز العناوين :

  • رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي يقدم أدلة إساءة ترامب لسلطاته
  • ترامب يبحث مع جونسون أمن الاتصالات
  • ارتفاع ضحايا فيروس كورونا
  • زلزال يضرب شرق تركيا يخلف 21 قتيلا وأكثر من ألف مصاب
  • ماليزيا تعلن وصول فيروس كورونا القاتل لها.
  • قبرص تعرقل العقوبات الأوروبية على روسيا سعيا منها لإقرار عقوبات على تركيا
  • إقرار إصلاحات قانون المعاشات التقاعدية بعد سبعة أسابيع من الإضراب
  • إجراءات وقائية بعد إصابة شخصين بفيروس كورونا في فرنسا

على مدار الثلاثة أيام الأولى من محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قاد آدم شيف، رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، فريقًا من المشرعين الديمقراطيين الذين يعملون كمدعين، حيث قدموا أدلة على أن ترامب أساء استغلال سلطته من خلال الضغط على أوكرانيا للتحقيق مع نائب الرئيس السابق جو بايدن، أحد أبرز المتنافسين على الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

في الوقت نفسه جعل محامو ترامب وحلفاؤه السياسيون “شيف” محور اهتمامهم وتركيزهم أثناء الدفاع عن ترامب حيث ذكروا اسم شيف في المرافعة مائة مرة.
ودعا النائب الديمقراطي آدم شيف الجمهوريين إلى ممارسة “الشجاعة الأخلاقية” والتصويت لصالح استدعاء الشهود في المحاكمة الأسبوع المقبل.

وأكد الديمقراطيون أن البيت الأبيض حاول إخفاء سجلات مكالمة ترامب مع الرئيس الأوكراني واتهموا ترامب بإساءة استخدام السلطة وإعاقة عمل الكونجرس.

على جانب آخر، اتُهم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي بالنوم واللعب أثناء محاكمة ترامب.

فقد شوهد بعض الأعضاء يعكفون على حل الكلمات المتقاطعة، ويفتخر مجلس الشيوخ بأنه مثال للرصانة والكياسة، لكن بعض أعضائه، من الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، اتهموا من قبل وسائل الإعلام بالتصرف كطلبة المدارس. ويتطلب القانون حضور أعضاء المجلس أثناء المحاكمة، لكن تسعة ديمقراطيين، على الأقل، و22 جمهوريا غادروا مقاعدهم أكثر من مرة أثناء.

وكان بينهم مرشحون ديمقراطيون محتملون للرئاسة، من بينهم بيرني ساندرز وأيمي كلوبوشار ومايك بينيت.

وصرح بعض أعضاء المجلس عن الحزب الجمهوري أنهم لم يسمعوا أي جديد في حجج الديمقراطيين وأنهم اتخذوا قرارهم بتبرئة الرئيس. ويحدد دستور الولايات المتحدة عملية المساءلة لعزل أي رئيس يرتكب “جرائم كبيرة وجنحا”.

ويجادل فريق ترامب القانوني بأن تهم مجلس النواب باطلة لأن التهم التي تستجوب المساءلة ينبغي أن تمثل انتهاكا محددا للقانون الجنائي. و

دفع فريق ترامب القانوني بأن إساءة استخدام السلطة ”  ودفع فريق ترامب القانوني بأن إساءة استخدام السلطة “نظرية مختلقة” من أجل اتهام يستوجب المساءلة من شأنه أن يضعف الرئاسة بشكل دائم من خلال السماح بالعزل فقط على أساس الخلافات السياسية دفع فريق ترامب القانوني بأن إساءة استخدام السلطة “نظرية مختلقة” من أجل اتهام يستوجب المساءلة من شأنه أن يضعف الرئاسة بشكل دائم من خلال السماح بالعزل فقط على أساس الخلافات السياسية.

قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب ناقش مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمن شبكة الاتصالات مع اقتراب بريطانيا من اتخاذ قرار بشأن دور شركة هواوي الصينية في شبكات الجيل الخامس بالبلاد.

وأضاف البيت الأبيض في بيان بشأن الاتصال الهاتفي أن “الزعيمين ناقشا العلاقات الإقليمية والثنائية المهمة بما في ذلك التعاون لضمان أمن شبكاتنا للاتصال”.

نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية فيديو لجثث ضحايا فيروس كورونا القاتل في الصين، وهي ملقاة في ممر إحدى المستشفيات بينما كان المرضى يتجولون بينهم دون أن تكون هناك أي رقابة، في مستشفى بمدينة ووهان الصينية.

وتداول نشطاء مقاطع فيديو مروعة لأشخاص انهاروا في شوارع المدينة، بؤرة فيروس كورونا الجديد، الذي أودى بحياة العشرات وسط مخاوف من تحوله إلى وباء.

وأظهرت عشرات الفيديوهات أشخاصا يفترشون الأرض في الشوارع ومحطات وسائل النقل العمومية، بعد فقدانهم وعيهم نتيجة الإصابة بالفيروس، بينما يهرع لهم المسعفون محاولين إبعاد المواطنين عن المكان وتوزيع الكمامات عليهم.

وأعلنت الصين ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا إلى 41 وأكثر من 1300 مصاب حول العالم. حيث ارتفع عدد حالات الوفاة من 26 حالة يوم الجمعة إلى 41 حالة. وحدثت كل حالات الوفاة الجديدة في ووهان، مركز تفشي الفيروس، والتي تم عزلها صحيا بشكل فعلي، مع مسارعة الصين لاحتواء انتشار الفيروس. وقد أشاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بجهود بكين الهادفة إلى احتواء فيروس كورونا الجديد، وكتب ترامب على “تويتر”، إن” الصين تعمل بجد لاحتواء فيروس كورونا​​​. الولايات المتحدة تقدر حقا جهودهم وشفافيتهم”.

وأعرب عن قناعته بأن الأمور “ستسير على ما يرام”.

وأضاف ترامب، “باسم الشعب الأمريكي أريد بشكل خاص أن أشكر الرئيس الصيني شي جين بينغ”.

ضرب زلزال قوي شرق تركيا مساء الجمعة وأدى لوفاة 21 شخصا حتى الأن بحسب الأنباء الرسمية وفقاً لوكالة الأنباء التركية.

وقد أدى الزلزال لتهدم عدد من الأبنية والمنازل بمدينة تريمور كما ومدن أخرى شرق تركيا ، وقد وصلت قوة الزلزال ل 6,8 درجات على مقياس رختر وكانت محافظة إيلزج التركية والتي تبعد 550 كيلو متر عن العاصمة أنقرة هي أكثر المتضررين من الزلزال، ووفقاً للسلطات فقد تبع الزلزال 270 هزة ارتدادية للزلزال 12 منها وصلت قوته ل 4 درجات على مقياس ريختر.

وفقاً لهيئة الكوارث والزلازل التركية فإن 17 شخص توفوا في محافظة إيلزج، كما أربعة أخرين في منطقة ملاتيا المجاورة وقد أعلنت السلطات كذلك عن إصابة أكثر من 1000 شخص في تركيا نتيجة للزلزال.

وقد بدأت فرق الإنقاذ في العمل على أخلاء المنطقة ومحاولة انقاذ من وقعوا تحت الأنقاض منذ مساء الأمس، وزير الداخلية التركي سليمان سويلو صرح بأن الزلازل هو من الدرجة الثالثة وهو ما يتطلب تضافر الجهود الداخلية لإنقاذ المفقودين والمتضررين لكن لا يستعدي الأمر الحصول على المساعدات الدولية وفقاً لتصريحات وزير الداخلية التركي.

كانت وكالتي الأنباء السورية والعراقية أعلنتا عن الهزة الأرضية وأنها ضرت البلدين لكن بتأثير أخف من الهزة الأرضية في تركيا كذلك أعلنت القنوات التلفزيونية اللبنانية عن أن الهزة لأرضية شعر بها المواطنون بالعاصمة بيروت ومدينة طرابلس.

أعلنت السلطات الماليزية اليوم وجود 3 مصابين بفيروس كورونا في البلاد وهم الحالات الأولى لظهور الفيروس في ماليزيا  ، وزير الصحة الماليزي ديزولكفلي أحمد صرح بأن المصابين الثلاثة يحملون الجنسية الصينية ، الفايروس حتى الأن تشابه أعراضه أعراض مرض الزكام لكنه مميت لحد كبير ولا يزال غير معروف لدى السلطات مدى خطورة الفيروس الجديد وكيفية انتقاله بين البشر بهذه السرعة.

وتم نقل المصابين الثلاث لمستشفى في العاصمة الماليزية كولالمبور تحت الحجر الصحي كما أعلن ماليزيا أنها ستعمم الفحص الطبي على كل الواصلين لمطاراتها للحد من أنتشار الفيروس.

قامت قبرص بعرقلة العقوبات الأوروبية على مسؤولين روس على خلفية قيام روسيا باعتبار جزيرة القرم جزء من أراضيها برغم الاعتراض الأكراني، وقال مسؤول أوروبي أن قبرص تسعى من خلال تأخيرها للعقوبات على روسيا لحث الاتحاد الأوروبي على معاقبة تركيا بسبب تنقيبها عن الغاز في المياه الإقليمية القبرصية.

ومن المعروف أن قبرص تتهم تركيا بالتنقيب بشكل غير شرعي عن الغاز في مياها الإقليمية ، الاتحاد الأوروبي قد أنحاز لقبرص فيما يخص هذا الشأن وقد أعد الاتحاد الأوروبي لائحة بالأشخاص والمسؤولين الاتراك  الذي سيفرض عليهم حظر السفر كما تجميد للأصول كعقوبات على تركيا رداً على استفزازها لقبرص لكن الاتحاد الأوروبي أختار التمهل قبل فرض العقوبات ليتثنى للجانب التركي تغير توجه مع قبرص فيما يخص مشكلة التنقيب عن الغاز.

وفقاً لمصدر دبلوماسي داخل الاتحاد الأوروبي فإن ” قيام قبرص بتعطيل تنفيذ العقوبات على روسيا أغضب أصدقائها الأوروبيين والذين لطالما تحيزوا لها في الشهور الأخيرة في مشكلتها مع الجانب التركي”

مصدر أخر داخل الاتحاد الأوروبي صرح ” أن قبرص ترغب في عقوبات على تركيا لكنها استاءت من تأخر الأمر ”

وأضاف “لذلك تقوم قبرص بتعطيل العقوبات على روسيا للضغط على الاتحاد الأوروبي”

وقد علق المتحدث باسم  وزير الخارجية القبرصي ديميترس سموائيل على الأمر رافضاً وجود علاقة بين موقف دولته من العقوبات على روسيا وتأخر الاتحاد في اقرار العقوبات تركيا قائلاً   ” لا يوجد علاقة بين العقوبات على تركيا والعقوبات على روسيا نحن الأن نراجع المعلومات المتعلقة بالعقوبات على الجانب الروسي”

كما أضاف فيما يخص تركيا ” هدفنا هو رئوية العقوبات الأوروبية على تركيا تنفذ فهو أمر هام لنا ” وفقاً لوكالة “رويترز”

إقرار إصلاحات قانون المعاشات التقاعدية بعد سبعة أسابيع من الإضراب

أقر مجلس الوزراء الفرنسي الجمعة الماضية التعديلات النهائية لقانون المعاشات التقاعدية، وذلك بعد مرور سبعة أسابيع من الإضراب العام الذي اجتاح البلاد اعتراضًا عليها. على الرغم من تحديد الأسبوع القادم لبداية دورة جديدة من المفاوضات مع النقابات العمالية.

في الواقع، تُروج الحكومة الفرنسية لهذه الإصلاحات على أنها الطريقة الوحيدة لضمان العدالة بين الأجيال، وبهذه الإصلاحات سيكون هناك نظام متين وراسخ سيوفر العدالة بين الأجيال المختلفة، ويحمي الفئات الأكثر ضعفًا، ويُعيد القيمة إلى العمل.

 ومن المُقرر أن تكون هذه الإصلاحات في شكل دمج لمجموعة من الأنظمة المختلفة للمعاشات التقاعدية في نظام واحد فقط، إلى جانب رفع سن التقاعد للعمال من 62 عام ليكون سن تقاعدهم 64 عام.

يُذكر أن فرنسا تسير على النهج العالمي والذي يتمحور حول كيفية تمويل خطط المعاشات، مُقابل خفض معدلات المواليد وعدد أقل من العمال الشباب، وهو ما سيوفر مليارات الدولارات من العجز في صناديق التقاعد.

وتم تحديد يوم 30 يناير لمناقشة طًرق بديلة لتمويل نظام التقاعد، وفي حال عدم الوصول إلى اتفاق بهذا الشأن، فإن حكومة ماكرون ستقوم بإقرار رفع سن التقاعد إلى 64 عام بشكل رسمي.

على الرغم من استمرار الإضراب، إلا أن حركة المرور عادت مرة أخرى إلى الشارع الفرنسي ولكن بشكل غير مستقر، حيث تم تشغيل معظم خطوط المترو والقطارات، مع بقاء غلق برج إيفل أمام الزيارات. صبغت الإضرابات في الآونة الأخيرة بالعنف، فقد تصاعدت المواجهات ما بين المُضربين وعناصر الشرطة، وقوات حفظ الأمن، بينما أدانت الحكومة على الجانب الآخر، التصرفات الغير قانونية لبعض موظفي شركة الطاقة الذين تسببوا في انقطاع التيار الكهربائي في المناطق السكنية وإغلاق الموانئ ومرافق الوقود.

إجراءات وقائية بعد إصابة شخصين بفيروس كورونا في فرنسا

أعلنت وزارة الصحة الفرنسية عن توفر فحوص الكشف عن فيروس كورونا المستوطن في الصين، في جميع أنحاء فرنسا بدءًا من الأسبوع المُقبل، وذلك في خطوة استباقية للوقاية من انتشار المرض في فرنسا، خاصة بعد اكتشاف عدد من الحالات المُصابة بنوع متطور من الفيروس في مناطق مختلفة في العالم.

تم تطوير وسائل الكشف عن فيروس كورونا في أحد المعامل في برلين، والذي قام بتطويره الطبيب كريستيان دروستن الذي شارك في اكتشاف فيروس ستراسبورج. سيؤدي هذا الاختبار إلى سرعة تشخيص واكتشاف أي إصابات بالنوع المتطور من فيروس كورونا، وبالفعل تم اخضاع أكثر من 80 حالة للفحص، وحول كيفية الفحص يقوم الطبيب بفحص عينة من إفرازات الجهاز التنفسي للشخص، للتأكد من إصابته أو سلامته.

في الجانب الآخر من العالم، تعمل ثلاث مجموعات بحثية من الباحثين في الصين على تطوير لقاح لفيروس ووهان أو كورونا، وفي انتظار نتائج مرحلة التجارب السريرية بحلول يونيو.

+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى