
وزير الخارجية الأمريكي يزور أوكرانيا قبيل محاكمة ترامب … أبرز ما جاء في الصحافة الدولية اليوم الثلاثاء
أبرز العناوين
- ترامب يسعى لتوطيد علاقاته مع روسيا
- وزير الخارجية الأمريكي يزور أوكرانيا.
- بوليفيا تطالب بخروج تطرد السفيرة المكسيكية وعدد من الدبلوماسيين الأسبان.
- الأستراليون يهربون إلى الشواطئ هرباً من الحرائق.
- بوتن وزلينسكي يتفقان على متابعة تبادل الأسرى.
- هونج كونج تستعد لجولة جديدة من المظاهرات ليلة رأس السنة.
- عشرون عاما من الإصلاح الاجتماعي في فرنسا
- عمران خان يتكفل بالحماية الكاملة للمثليين
- 640 طائرة مدنية ونمو اقتصادي 4 % ونهاية عام سعيدة للهند

قال البيت الأبيض إن الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين بحثا العلاقات بين بلديهما في اتصال هاتفي بادر به بوتين.
وتمثل السبب الرسمي للاتصال في توجيه بوتين الشكر لترامب على المعلومات التي قدمتها الولايات المتحدة والتي ساهمت في إحباط هجوم إرهابي كان من المزمع تنفيذه في روسيا خلال احتفالات العام الجديد. بحث الرئيسان أيضا حالة العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا والجهود المستقبلية لدعم الحد من التسلح بشكل فعال. ويتوق ترامب لعلاقات أمريكية قوية مع روسيا لكنه يشكو من أن تحقيقا أمريكيا لمعرفة ما إذا كانت حملته للانتخابات الرئاسية عام 2016 نُظمت بالتواطؤ مع روسيا يعرقل مساعيه.

يقوم وزير الخارجية الامريكي مايك بومبيو مطلع يناير بزيارة إلى اوكرانيا قبل محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ بعد اتهامه بالضغط على كييف للتحقيق بشأن منافسه الديموقراطي جو بايدن.
وسيكون بومبيو أرفع مسؤول اميركي يزور اوكرانيا منذ اندلاع الفضيحة في سبتمبر 2019 بسبب مكالمة هاتفية بين ترامب ونظيره الاوكراني فولوديمير زيلينسكي لفتح تحقيق بشأن جو بايدن. وسيزور بومبيو كييف في 3 يناير حيث سيجري مباحثات مع زيلينسكي وعدد من المسؤولين.
وتأتي هذه الزيارة في ظل خفض للتصعيد بين كييف وموسكو في إطار الحرب في شرق أوكرانيا بين كييف وانفصاليين موالين لروسيا.
وأجرى الطرفان عملية تبادل أسرى شملت 200 شخص، في مؤشر جديد الى انفراج الأزمة منذ انتخاب زيلينسكي رئيساً لأوكرانيا في ابريل. ويتوجه بومبيو بعد ذلك إلى بيلاروسيا وكازاخستان ثم أوزبكستان وقبرص، في جولة تستمر حتى السابع من يناير.

تصاعدت حدة التوتر الدبلوماسي المستمر منذ أسابيع بين كل من المكسيك وبوليفيا بعد أن قامت الأخيرة بطلب طرد مجموعة من الدبلوماسيين المكسيكيين والأسبان من لاباز على خلفية إعطاء السفارة المكسيكية حق اللجوء السياسي لمجموعة من المطلوبين لدى السلطات البوليفية تدين بالولاء للرئيس المستقيل اليساري إيفو موراليس.
الرئيسة المؤقتة للبلاد جنين أنيز قالت إن حكومتها طالبت السفيرة المكسيكية ماريا تريزا ميكادو وعدد من الدبلوماسيين الأسبان مغادرة البلاد خلال” 72 ساعة” ووصفتهم بأنهم “أشخاص غير مرغوب بهم”.
ويأتي ذلك بعد استدعاء وزارة الخارجية المكسيكية سفيرتها ماريا ميكادو للعودة للبلاد لضمان لسلامتها الشخصية
بدورها ذكرت مدريد قالت أنها ستقوم بطرد ثلاث دبلوماسيين بوليفيين لنفس السبب ،أما السلطات المكسيكية قالت أنها تسعى لعلاقات طبيعية مع بوليفيا كما ولم تصف السفير البوليفي لديها بأنه “غير مرغوب فيه” على غرار تصرف حكومة جنين أنيز الرئيسة البوليفية المؤقتة.
وقالت أنيز إن بلادها لن تتحمل وجود أشخاص يتسترون على المجرمين وبالأخص المطلوبين في جرائم تتعلق بإشعال الفتنة الداخلية وتغذية الصراع المسلح والإرهاب داخل البلاد.
وأضافت أنيز “أن بوليفيا ليست مستعمرة لأي بلد اخر”.
وزير الخارجية المكسيكي شكر السفيرة ميكادو وغرد على منصة تويتر قائلاً ” السفيرة ميكادو كانت خير ممثلة للمكسيك وقضيتها وتطلعها للسلام”.

احتشد الألاف على السواحل الشرقية لأستراليا خوفاً من خطر الحرائق المتنامي والتي أحرقت عدد من القرى بالقرب من السواحل البحرية ، كما تقوم الحكومة الاسترالية بحملات موسعة لإخلاء المناطق المعرضة للخطر ولإيقاف الحرائق باستخدام الطائرات المروحية والقوات البحرية لمجابهة الحرائق البرية الناتجة بسبب حرارة الجو والرطوبة العالية.
كما طلبت الحكومة الأسترالية المساعدة من كل من فرق الإطفاء الأمريكية والكندية بعد مقتل 3 أشخاص بسبب الحرائق أحدهم رجل إطفاء ليصل عدد الضحايا إلى 12 بسبب الحرائق منذ أكتوبر الماضي.
وقد فر الألاف من المناطق المهددة بالحريق إلى الشواطئ والواجهات البحرية للبعد عن أماكن الحريق قد الإمكان مما تسبب في زحام على الشواطئ التي أرتدى بعض اللاجئين لها أقنعة الغاز بسبب كثرة الدخان كما شوهدت الماء بلون برتقالي غير اعتيادي نتيجة للحريق المنتشر.

اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ونظيره الأكراني فلوديمير زلنسكي على إجراء تبادل جديد للسجناء على الفور وفق بيان للرئاسة الأكرانية.
وكان البلدان أتما عملية تبادل موسعة للأسرى الأحد الماضي ليأتي الاتفاق الذي تم بين الطرفين عبر اتصال تليفوني ليؤكد على استمرار التفاهم وتطور العلاقات بين الطرفين

بدأت الآلاف من المتظاهرين في هونج كونج بالاستعداد لمظاهرات جديدة بالتزامن مع ليلة رأس السنة الميلادية ، كما وتستعد السلطات لنشر ما يقرب من 6000 شرطي للتصدي للمظاهرات ، وفقا للسلطات المحلية.
وكان المتظاهرون والنشطاء الحقوقيين وجمعيات حقوق الإنسان قد اتهمت السلطات في هونج كونج باستخدام القوة المفرطة في التعامل مع التظاهرات.
وانتشرت منشورات في وسائل التواصل الاجتماعي تحمل رسائل تقول ” لا تنسوا ما حدث في 2019 – قاوموا في 2020 “
وفقاً للسلطات المحلية فإن ما يقرب من 6500 شخص قد تم القبض عليهم منذ بداية الاضطراب السياسي يونيو الماضي.
كانت المظاهرات في هونج كونج قد بدأت بسبب عريضة قانونية تتيح محاكمة المواطنين واحتجازهم من قبل السلطات الصينية وهو الأمر الذي يرفضه مواطنو هونج كونج.

عشرون عام من الإصلاح الاجتماعي في فرنسا… هل تُغير حكومة ماكرون خارطة الطريق ، ذكر تقرير لصحيفة لا تيربون الفرنسية أن الحكومة الفرنسية تواجه تحديان أساسيين، هما: قدرته على الاستقرار على المدى البعيد، وقدرته على مواجهة الأسواق الخارجية للانفتاح على المنافسة. حيث يُعاني النظام الفرنسي من ضغط مالي لمدة 29 عام تقريبًا، ففرنسا تُخصص حصة أعلى من ناتجها المحلي الإجمالي لبرامج الحماية الاجتماعية، حيث أن الجزء الأكبر من الإصلاحات التي تهدف إلى توجيه ميل النمو في الإنفاق، تواجه في المقابل الاحتياجات المتزايدة والتكاليف.
يبدو أن المعاشات التقاعدية تحتل المرتبة الأولى في المنظومة المالية المرتبطة بالحماية الاجتماعية، فعند النظر إلى الإصلاحات الرئيسية التي تُنادي بها حكومة ماكرون الآن سنكتشف الآتي: أنه يُنادي بزيادة فترة خدمة الفرد إلى 43 سنة بحلول عام 2030، وبالتالي يزيد سن التقاعد القانوني إلى 62 عام، ثم إلى 63 عام، إلى أن يصل إلى 67 عام، ومن هنا سيقوم هذا النظام تلقائيًا بالتوفيق ما بين الفئات العمرية المختلفة، بالتنسيق بينها وبين فترة الخدمة الوظيفية.
إلى جانب هذه المؤشرات سنجد أن النظام الفرنسي الحالي وضع في دائرة اهتمامه الجانب الصحي، حيث راعت الإصلاحات تأثير عوامل التقدم في السن على أداء الموظف، وقدمت كذلك شبكة من الخدمات الصحية والتأمينات والتعويضات وغيرها من البرامج الصحية التي تضمن للموظف أن يحظى بفترة خدمة وظيفية آمنة.
عمران خان يتكفل بالحماية الكاملة للمثليين

وعد رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، المثليين أو المتحولين جنسيًا بحمايتهم وإدماجهم في برامج الرعاية الاجتماعية، والقضاء على مظاهر المناهضة ضد هذه الفئة، حيث وجه انتقاد للأنظمة السابقة فقد أوضح أنها أنظمة اعتبرت الممارسات المثلية تُشكل جريمة جنائية، وتظاهرت بأنها فئة غير موجودة في المجتمع الباكستاني في الأساس، على الرغم من وجودهم الواضح في المشهد الباكستاني.
من الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها مناقشة مثل هذه القضية، حيث أن باكستان ذات الأغلبية المسلمة، والتي تعتبر ثاني دولة من حيث عدد المسلمين بها، قام البرلمان بها بصياغة قانون للمتحولين جنسيًا، والذي يسمح للباكستانيين بالتعريف عن جنسهم، حتى وإن كان مثليًا، وكذلك يتم توضيح هذه الهوية الجنسية في بطاقاتهم التعريفية القومية ورخصة القيادة والشهادات التعليمية. وليس هذا فحسب، وإنما يحظر القانون ذاته على أصحاب الأعمال والمسؤولين الحكوميين التمييز ضد المثليين، وعلى الرغم من كل هذه القوانين، إلا أن باكستان مازالت تحتضن قانون يُعاقب هذه الفئة على ممارستها الحياة الجنسية بشكل يتناسب وطبيعتهم، وقد تصل العقوبة في بعض الأوقات إلى السجن مدى الحياة.
أوضحت آخر الاحصائيات عن المثليين في باكستان الصادرة عام 2017 أن عددهم بلغ 10.418 من إجمالي عدد سكان يبلغ 207 مليون نسمة تقريبًا.
640 طائرة مدنية ونمو اقتصادي 4 % ونهاية عام سعيدة للهند

نهاية عام 201 مُبشرة للهند، حيث حصلت على 640 طائرة مدنية تُقدم خدماتها الدورية على خطوط الطيران المحلي الداخلي للهند، ومن المتوقع أن تصل نسبة نمو حركة نقل الركاب المحلية للعام المالي 2019 إلى 4.5 %.
أوضح تقرير وكالة معلومات الاستثمار وتصنيف الائتمان الهندية ICRA، أنه على الرغم من التباطؤ في الأداء الاقتصادي العام في الهند، إلا أن أداء مؤشر شركات الطيران الهندية تحسن للغاية، فقد أكد مدير الإدارة العامة للطيران المدني، أرون كومار، أن شركات الطيران المحلية قد زادت من طاقتها، مما أدى إلى زيادة السعة، على الرغم من توقف خدمات شركة Airways Jet، وبالتالي نمو حركة المسافرين على الخطوط الجوية الداخلية، والتي توقع أن تصل إلى حوالي من 4 إلى 5 % بنهاية عام 2019.