الرئيس الجزائري يأمر بوقف تصدير الغاز إلى إسبانيا عبر المغرب
*قطاع النفط والغاز
الرئيس الجزائري يأمر بوقف تصدير الغاز إلى إسبانيا عبر المغرب
ذكرت صحيفة (صدى البلد)، أن رئيس الجزائر أمر بوقف ضخ الغاز نحو إسبانيا عبر التراب المغربي، كما أمر شركة سوناطراك بوقف العلاقة مع الديوان المغربي للكهرباء والماء وعدم تجديد العقد المبرم مع الشركة المغربية.
وبحسب الرئاسة الجزائرية، يأتي القرار بعدما تسلم تبون تقريرا حول العقد، الذي ينص على منح مقابل مادي للمغرب مقابل مرور أنبوب الغاز نحو إسبانيا عبر الأراضي المغربية.
وكذلك بسبب “الممارسات ذات الطابع العدواني، من المملكة المغربية تجاه الجزائر، التي تمسّ بالوحدة الوطنية”، بحسب الرئاسة الجزائرية، ويشار إلى أن العقد تنتهي مدة سريانه 31 أكتوبر الماضي عند منتصف الليل.
مسؤول سوداني: وضع الإمدادات النفطية «مطمئن»
أكد مسؤول بوزارة الطاقة السودانية، أن موقف الإمدادات النفطية بالبلاد “مطمئن”، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية.
ووفقاً لموقع (Eremnews)، فقد تحدث وكيل وزارة الطاقة، عن “وصول 6 بواخر تحمل البنزين لشركات القطاع الخاص”، مبينا بأن “حقول النفط ومنشآته آمنة”.
وزير بجنوب السودان: وقف تصدير النفط عبر «بورتسودان»
ذكر موقع (Al-Ain)، أن حكومة جنوب السودان أوقفت تصدير نفط البلاد الخام عبر ميناء بورتسودان بسبب الأوضاع السياسية المضطربة التي تمر بها دولة السودان، وقال وزير الإعلام والمتحدث الرسمي باسم حكومة جنوب السودان إن إنتاج البترول يتواصل لكن التصدير هو الذي سيتوقف.
وأضاف أن الأوضاع في السودان حاليا تعد شأنا داخليا لكنها تؤثر على تصدير النفط الخام من بلادنا للأسواق العالمية عبر ميناء بورتسودان، لذلك أوقفنا عملية التصدير لفترة مؤقتة لحين عودة الهدوء للشارع السوداني”.
الحكومة الأردنية ترفع أسعار البنزين 20 قرشا للصفيحة
قالت جريدة (الغد)، أن الحكومة الأردنية قررت رفع أسعار البنزين بنوعيه وتثبيت الديزل والكاز والغاز، وبناء عليه قررت لجنة تسعير المشتقات النفطية رفع سعر بيع البنزين أوكتان 90 لشهر تشرين ثاني بمقدار 10 فلسات ليصبح 835 فلسا للتر، والبنزين أوكتان 95 بمقدار 10 فلسات ليصبح 1070 فلسا للتر، وتثبيت سعر الديزل عند 615 فلسا للتر.
على صعيد آخر قررت اللجنة تثبيت سعر الكاز عند 615 فلسا للتر حتى نهاية فصل الشتاء، مع الإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير/أسطوانة، للتخفيف على الشرائح الأقل دخلاً وتماشياً مع الأوضاع الاقتصادية المحلية.
«غازبروم» تعلن تغطية طلب الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي بالكامل
نشر موقع (Investing)، ما أعلنته شركة «غازبروم» أنها ستغطي طلب أوروبا من الغاز الطبيعي بالكامل، بعد أن كشفت بيانات ألمانية أن إمدادات الغاز عبر أحد الخطوط الرئيسية تدفقت في الاتجاه العكسي.
أوضحت البيانات الصادرة عن شركة تشغيل شبكة نقل الغاز الألمانية “غاسكيد” أن ضخ الغاز عبر خط أنابيب «يامال-أوروبا» إلى محطة «مالناو» الألمانية تراجع إلى الصفر صباح السبت، وبدلاً من ذلك، أبلغت الشركة عما يسمى بالتدفق العكسي، إذ يتجه مسار الغاز إلى الشرق من المحطة الألمانية إلى بولندا.
تعقيباً على مسألة تدفق الغاز، قال المكتب الصحفي لشركة «غازبروم» في بيان: «يعتمد التذبذب في الطلب على الغاز الروسي على الاحتياجات الفعلية للمشترين »
على مدى أكثر من شهرين، كانت تدفقات الغاز الروسية عبر محطة «مالناو» أقل كثيراً من السعة العادية، وسط اتهامات من بعض مسؤولي الاتحاد الأوروبي لروسيا بحجب إمدادات الغاز بهدف الضغط على الكتلة الأوروبية للإسراع بالموافقة على خط الأنابيب «نورد ستريم 2» المثير للجدل.
ورداً على هذه الاتهامات، كررت شركة «غازبروم» الروسية أنها تلبي جميع التزاماتها التعاقدية ومستعدة أيضاً إلى زيادة ضخ الغاز كلما أمكن ذلك.
أرباح أكبر شركة لتكرير النفط في الهند تفوق التوقعات
فاقت الأرباح ربع السنوية لـ “إنديان أويل كورب”، أكبر شركة لتكرير النفط في الهند التوقعات، خاصة بعد أن عوض ارتفاع هوامش أرباح الوقود والمخزون ارتفاع التكاليف، وقالت الشركة، التي يقع مقرها في نيودلهي في إفصاح للبورصة، إن صافي الدخل في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر ارتفع بنسبة 2.1% إلى 63.6 مليار روبية (849.4 مليون دولار)، متفوقة على متوسط التقديرات البالغة 45.6 مليار روبية، بحسب بوابة (أرقام).
وقفزت الإيرادات بنسبة 47% إلى 1.7 تريليون روبية، بينما زاد إجمالي التكاليف 49% إلى 1.63 تريليون روبية، في ظل تضاعف تكاليف المواد الخام خلال هذا الربع، وفي الوقت الذي تتمتع مصافي التكرير على مستوى العالم بهوامش أرباح ضخمة مع إعادة فتح الاقتصادات وعودة الشركات وارتفاع الطلب على الوقود، فإن بعض هذه المكاسب تتآكل بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج. استفادت شركة التكرير الهندية أيضاً من الارتفاعات في أسعار الخام والوقود، مما أدى إلى تضخم قيمة مخزونها وبالتالي زيادة المكاسب.
وتضاعفت هوامش أرباح تكرير النفط الهندي، أو أرباح معالجة النفط، خلال الفترة من أبريل إلى سبتمبر إلى 6.57 دولار للبرميل، من 3.46 دولار في العام السابق. لم تعلن الشركة عن هوامش أرباح التكرير للربع المنتهي في سبتمبر، وارتفعت مبيعات المنتجات البترولية لأكبر شركة لبيع الوقود بالتجزئة في الهند بـ 7% خلال الربع الثالث، مدفوعة بانتعاش استهلاك الطاقة مع تخفيف القيود على الحركة المرتبطة بمكافحة الوباء والسماح للمراكز التجارية والأسواق بإعادة فتح أبوابها.
بتكلفة 1.7 مليار دولار.. وزير البترول يضع حجر أساس مجمع التفحيم بالسويس
وفقاً لما أوردته (جريدة المال)، فقد وضع وزير البترول والثروة المعدنية يرافقه قيادات قطاع البترول حجر الأساس لمشروع مجمع التفحيم وإنتاج السولار بمصفاة تكرير السويس لتصنيع البترول والذي سيقام بتكلفة استثمارية تصل إلى مليار و 770مليون دولار في إطار استراتيجية الوزارة لتطوير مصافي تكرير البترول بالسويس ورفع كفاءتها و طاقتها الإنتاجية .
وأوضح وزير البترول أن المشروع يهدف إلى تعظيم الطاقات الإنتاجية من المنتجات البترولية عالية القيمة بمواصفات عالمية وخاصة البوتاجاز والسولار ، ويتيح إنتاج السولار وفقاً للمواصفات الأوروبية Euro 5 للحد من الاستيراد وتوفير وقود عالي الجودة يتناسب مع محركات السيارات الحديثة، فضلاً عن كونه نموذجاً لتعظيم القيمة المضافة من خلال استغلال المازوت وتحويله إلى منتجات بترولية عالية القيمة لتلبية متطلبات الاستهلاك المحلي .
بايدن يحذر روسيا من التلاعب بـ«الغاز» لأغراض سياسية
حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن، روسيا من التلاعب بتدفق الغاز الطبيعي لأغراض سياسية، وقال البيت الأبيض، في بيان، إن الرئيس بايدن الموجود في روما لحضور اجتماع لزعماء مجموعة العشرين، التقى المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل” وبحث معها جهود منع روسيا من التلاعب بالغاز.
وبحسب موقع (Al-Ain)، أظهرت بيانات في وقت سابق يوم السبت من شركة ألمانية لتشغيل خطوط الأنابيب أن تدفقات الغاز الطبيعي الروسي إلى أوروبا توقفت في جزء من خط أنابيب يامال-أوروبا الذي ينقل الغاز إلى ألمانيا عبر بولندا.
وترسل روسيا الغاز إلى أوروبا الغربية بعدة طرق مختلفة من بينها خط أنابيب يامال-أوروبا الذي تبلغ طاقته السنوية 33 مليار متر مكعب، وقالت شركة “جازبروم” الروسية إن طلبات العملاء الأوروبيين من الغاز الطبيعي تم تلبيتها، السبت الماضي.
ماكرون يحذر من «أزمة طاقة» تهدد تعافي الاقتصاد العالمي بعد كورونا
حذَّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أزمة طاقة تهدد التعافي العالمي في مرحلة ما بعد جائحة فيروس كورونا، داعياً قادة مجموعة العشرين إلى العمل سوياً من أجل استقرار الإمدادات، وفقاً لما نشره موقع (Masrawy).
وقال ماكرون إن مجموعة العشرين في حاجة إلى التنسيق بين منتجي الطاقة من جانب والدول المستهلكة من جانب آخر للحيلولة دون انهيار الإمدادات هذا الشتاء، مشيراً إلى أن هذا الانهيار “ينذر بتوترات خطيرة على المستويين الاقتصادي والاجتماعي”.
تقويض التعافي
وأضاف ماكرون: “نحتاج خلال الأسابيع والأشهر المقبلة، إلى مزيد من الوضوح والاستقرار في ما يتعلق بالأسعار، حتى لا تؤدي التوترات حول أسعار الطاقة إلى خلق الاضطرابات وتقويض التعافي الاقتصادي العالمي”، متوقعاً أن يكون هناك تنسيق لتفادي الارتفاع الكبير في لأسعار.
وارتفعت تكاليف الطاقة عالمياً بشكل كبير هذا العام، ما أدى إلى اضطراب قطاعات الصناعة، وإرهاق المستهلكين بأسعار عالية، كما ارتفعت مستويات التضخم في منطقة اليورو خلال شهر أكتوبر إلى أعلى مستوى في 13 عاماً عند 4.1 بالمائة، وفق الصحيفة.
وأشار ماكرون إلى أن التعافي الاقتصادي السريع من الوباء “أدى إلى رفع أسعار الطاقة بشكل متسارع جداً، الأمر الذي ينذر بكبح النمو الاقتصادي، ووضع أعباء على الأسر”.
*قطاع الطاقة المتجددة
خلال قمة غلاسكو.. الهند وبريطانيا تطلقان «مشروع المستقبل»
قال موقع (Skynewsarabia)، بأن الهند والمملكة المتحدة ستطلقان مشروعا يهدف إلى إنشاء شبكة طاقة شمسية تربط البلدان في أجزاء مختلفة من العالم، في محادثات المناخ المقبلة للأمم المتحدة في غلاسكو، باسكتلندا.
يتم إطلاق المشروع، المعروف باسم “مبادرة الشبكات الخضراء”، من قبل التحالف الدولي للطاقة الشمسية، الذي أطلقته الهند وفرنسا في مؤتمر المناخ بباريس 2015 لتعزيز الطاقة الشمسية، حيث اتفقت المملكة المتحدة والهند على توحيد الجهود في المبادرة في مايو.
ورغم أن الطاقة الشمسية أصبحت أرخص من البدائل الأكثر تلويثا للبيئة، فإنه لا يمكن للبلدان الاعتماد عليها في الليل ويجب الرجوع إلى الوقود الأحفوري الذي ينتج الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
وهذا هو الحال بشكل خاص في بلدان مثل الهند، حيث الطلب على الطاقة آخذ في الارتفاع.
ويعتمد المشروع الجديد على فكرة أن الشمس تشرق دائما في جزء ما من العالم، ويهدف المشروع إلى إنشاء شبكة عالمية تنقل طاقة الشمس من مكان إلى آخر، وفقا للمدير العام لـلتحالف الدولي للطاقة الشمسية.
بي بوكس تستثمر 50 مليون دولار بمشروعات الطاقة الشمسية في نيجيريا
ذكر موقع (Attaqa)، بأن شركة بي بوكس البريطانية تعتزم توسعة نشاطها في نيجيريا، بهدف تزويد 20 مليون أفريقي بالكهرباء، عبر مشروعات الطاقة الشمسية صديقة البيئة، في غضون 10 سنوات، باستثمارات تصل إلى 50 مليون دولار أميركي.
يأتي هدف بي بوكس، المتخصصة في مشروعات الطاقة صديقة البيئة، في ظل عجز الدولة الواقعة في غرب أفريقيا عن تغطية الطلب على الكهرباء في المناطق كافّة، إذ يبلغ معدل التغطية 60% في البلاد، و34% فقط في المناطق الريفية.
توفّر مشروعات بي بوكس في نيجيريا 20 ألف وظيفة خضراء، خلال السنوات الـ10 المقبلة، وقدّم بامبو إنرجي أكسيس -صندوق استثمارات بدأ نشاطه منذ 4 سنوات، مع شركة بامبو كابيتال بارتنرز، مقرها لوكسمبورغ- دعمًا قدره 50 مليون دولار أميركي إلى شركة بي بوكس، لتعزيز استثماراتها في نيجيريا.
وتسعى شركة بي بوكس لتزويد 20 مليون نيجيري بالكهرباء المولدة عبر الطاقة الشمسية، ما يُسهم في تلافي انبعاثات قدرها 4 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون المكافئ.
«كارفور» تستهدف الحياد الكربوني في عام 2040
تستهف شركة تجارة التجزئة الفرنسية “كارفور” بلوغ الحياد الكربوني بحلول عام 2040، من خلال تسريع مبادراتها للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، بحسب ما أورده موقع (Asharqbusiness)، وقالت الشركة، إن “كارفور” تهدف إلى خفض انبعاثاتها بنسبة 70% في عام 2040، مقابل مستويات 2019، بزيادة 15 نقطة مئوية عن هدفها السابق.
وأوضحت شركة التجزئة أنها ستستخدم الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة فقط بحلول عام 2030، وستخفض استهلاك الطاقة بنسبة 27.5% بحلول ذلك الوقت. مما سيؤدي إلى توفير طاقة سنوية بقيمة 100 مليون يورو (116 مليون دولار). كما تخطط لخفض الانبعاثات من خلال الاستبدال التدريجي لمعظم المبردات المفلورة بمرافق جديدة تعتمد على ثاني أكسيد الكربون.
في أول يوم لها.. احتراق حافلة ركاب تعمل بالهيدروجين
على ما يبدو أن هولندا تدفع -هذه الأيام- ضريبة التوسع في مصادر الطاقة المتجددة، فبعد يوم من نشوب حريق في مزرعة لطاقة الرياح، أعلنت اشتعال حافلة ركاب هيدروجيني، بحسب موقع (Attaqa).
وقالت إدارة الإطفاء المحلية إن حريقًا اندلع -بعد ظهر يوم الخميس الماضي- في مستودع تابع لشركة أريفا للنقل في مدينة دويتينشيم بهولندا، حيث اشتعلت النيران في حافلة تعمل بالهيدروجين، ولم يسفر الحادث عن أي إصابات، وبدورها، لم توضح إدارة الإطفاء سبب الحريق بعد.
