
بـ«قفزة كبيرة».. خام برنت يكسر عتبة الـ 3 سنوات
*قطاع النفط والغاز
بـ«قفزة كبيرة».. خام برنت يكسر عتبة الـ 3 سنوات
قالت (Skynewsarabia)، إن سعر برميل خام برنت قفز الثلاثاء الماضي، فوق 80 دولاراً، في ارتفاع غير مسبوق منذ حوالي 3 سنوات عزّزته توقّعات المستثمرين بارتفاع الطلب ومخاوف الأسواق على الإمدادات مع خروج العالم ببطء من أزمة كوفيد.
ومع تسبب إطلاق اللقاحات بتخفيف تدابير الإغلاق العام الجاري، ارتفعت التوقعات بأن يزداد الطلب على النفط، فيما دفعت أزمة الطاقة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية أسعار الغاز الطبيعي إلى أعلى مستويات منذ 7 سنوات ما انعكس بدوره على سوق النفط، في الوقت ذاته، تقلّصت مخزونات النفط فيما لم تنجح قرارات زيادة الإنتاج في (منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) والدول المنتجة غير المنضوية فيها بما في ذلك روسيا) في الحد من ارتفاع أسعار الخام.
ويأتي ذلك في ظل مؤشرات على أن تعافي الاقتصاد العالمي يتباطأ جرّاء مشاكل في سلاسل الإمداد والقلق حيال المتحورة دلتا التي تؤدي إلى ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد في بلدان عدة.
وارتفعت الأسعار بشكل كبير مقارنة بمطلع العام الماضي، عندما شكّلت تدابير الإغلاق ضربة للطلب على مستوى العالم فيما انخفض سعر خام برنت إلى مستوى 16 دولارا وتهاوى غرب تكساس الوسيط إلى مستويات سلبية.
«أرامكو» تقود اتحادا لتمويل مشروع كهرباء في جازان بـ12 مليار دولار
أعلنت “أرامكو السعودية” وشركة “إير برودكتس”، وشركة “أكوا باور”، وشركة “إير برودكتس قدرة”، توقيع اتفاقات نهائية لتمويل مشروع مشترك بقيمة 12 مليار دولار (45 مليار ريال)، والاستحواذ على وحدة فصل الهواء والتغويز وإنتاج الكهرباء في مدينة جازان الاقتصادية، بحسب ما أوردته (Independentarabia)
وقالت “أرامكو”، في بيان، إن مشاركتها في هذا المشروع المشترك ستكون من خلال شركة “أرامكو السعودية للطاقة” التابعة لها، وتمتلك أرامكو السعودية حصة 20 في المئة في المشروع المشترك، فيما تمتلك شركة “إير برودكتس” نسبة 46 في المئة، وتمتلك شركة “أكوا باور” 25 في المئة، أما شركة “إير برودكتس قدرة” فتمتلك نسبة تسعة في المئة من المشروع، مع الإشارة إلى أن نسبة الملكية الإجمالية لشركة “إير برودكتس” في المشروع هي 50.6 في المئة، نظير امتلاكها ما نسبته 4.6 في المئة من خلال شركة “إير برودكتس قدرة”.
وبموجب الاتفاقات الموقعة، يشتري المشروع المشترك أصول الطاقة ووحدات فصل الهواء وتنقية الغاز الصناعي من “أرامكو السعودية”، وعلى أساسه يقوم المشروع المشترك بتشغيل المرافق المعنية بموجب عقد مدته 25 سنة، مقابل رسم شهري ثابت.
«إيني» الإيطالية تطلب تطوير حقول نفطية في ليبيا
طلب وفد رفيع المستوى من شركة «إيني» الإيطالية، تنفيذ ثلاثة مشروعات في ليبيا، منها تطوير حقلي نفط، وتنمية مناطق مجاورة لعملياتها النفطية، جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس إدارة مؤسسة النفط، مصطفى صنع الله المدير التنفيذي لشركة «إيني» الإيطالية كلاوديو ديسكالزي، لبحث تطوير التعاون المشترك ومشاريع الاستثمار وزيادة الإنتاج، بحسب ما نشرته “بوابة الوسط” الليبية.
وناقش الجانبان سبل التعاون المشترك وإمكانية تطويره، حيث أبدى المدير التنفيذي لشركة “إيني”، “رغبة شركة إيني الإيطالية الاستثمارَ في ليبيا والتعاونَ مع المؤسسة الوطنية للنفط في تنفيذ العديد من المشاريع الحيوية في قطاع النفط، ومنها مشروع تطوير حقل البوري (المرحلة الثانية) والتركيبين (أ ، هـ)، وتطوير حقول منطقة الحمادة ومنطقة الامتياز (م – ن 7 أ)، إضافة إلى التعاون مع المؤسسة كشريك استراتيجي في برامج التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية في المناطق المجاورة لعملياتها النفطية، وذلك عبر إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة.
وزير الخارجية الإسباني يزور الجزائر لبحث ملف أنبوب الغاز العابر للمغرب
نقل موقع (Arabic.rt)، ما أعلنته وزارة الخارجية الإسبانية بأنها تبحث مع المسؤولين بالجزائر أنبوب الغاز الجزائري العابر للمغرب إلى إسبانيا، وأشارت الوزارة إلى أن “هذه الزيارة تهدف إلى ضمان إمداد إسبانيا بالغاز، قبل أسابيع من انتهاء اتفاق تسليم الغاز الجزائري عبر خط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي الذي يمر عبر المغرب”.
وتأتي الزيارة في خضم ارتفاع أسعار حوامل الطاقة في السوق العالمية، ولاسيما في إسبانيا حيث أقرت الحكومة منتصف سبتمبر سلسلة جديدة من الإجراءات لخفض فاتورة المستهلكين، وتشكل الجزائر التي تربطها علاقات اقتصادية وثيقة مع مدريد، أول مزود لإسبانيا بالغاز الطبيعي.
ويرتبط البلدان منذ العام 1996 بخط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي الذي يزود البرتغال أيضا ويمر عبر الأراضي المغربية، ومنذ العام 2011، أنشأ خط أنابيب غاز ثان “ميدغاز” لتزويد إسبانيا مباشرة من الجزائر، وينتهي العمل باتفاقية استخدام خط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي الأهم بين هذين الخطين في 31 أكتوبر، وكان تجديدها موضع تكهنات منذ عدة أسابيع، مع إعلان الجزائر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب في نهاية أغسطس الماضي.
البيت الأبيض يدخل على خط الاتصال مع «أوبك» بسبب أسعار النفط
نشر موقع (Asharqbusiness)، خبراً تضمن دخول البيت الأبيض على خط اتصال مع منظمة أوبك مع تجاوز أسعار النفط خلال تعاملات الثلاثاء مستوى 80 دولارا للبرميل لخام برنت ووصول الخام الأمريكي لمستوى فوق 76 دولارا للبرميل قبل أن يتراجع خلال الساعات الأخيرة لمستوى 75 دولارا للبرميل.
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض “جين ساكي” إن البيت الأبيض على اتصال مع أوبك بشأن أسعار النفط، ويدرس جميع الأدوات لمعالجة ارتفاع الأسعار، ومن المقرر أن يجتمع تحالف أوبك+ خلال الأسبوع القادم لبحث خطة إنتاج شهر نوفمبر المقبل والذي من المقرر سابقاً أن يشهد زيادة يومية بنحو 400 ألف برميل تم الاتفاق عليها في اجتماع يوليو الماضي.
وتشهد أسعار البنزين في الولايات المتحدة ارتفاعاً لأعلى مستوى منذ 2014 تقريباً، مع تأثر إنتاج النفط في خليج المكسيك خلال الأسابيع الماضية بإعصار إيدا وعاصفة نيكولاس.
وتعاني مخزونات النفط في الولايات المتحدة من التراجع الحاد، حيث وصل مستوى المخزون لأدنى مستوى منذ 2018، وهو ما يمثل صافرة إنذار للبيت الأبيض لضرورة حماية الأسعار من الارتفاع، خاصة من قدوم الشتاء الذي يشهد ارتفاعاً في معدلات استخدام الوقود للتدفئة، خاصة مع وجود أزمة في إمدادات الغاز الطبيعي والذي يهدد بشتاء قاسٍ في نصف الكرة الشمالي.
«ستاندرد أند بورز»: أوضاع شركات الطاقة بالخليج أفضل من الشركات العالمية
قالت وكالة ستاندرد أند بورز “إس آند بي جلوبال للتصنيفات الائتمانية” إن شركات النفط الوطنية بمنطقة الخليج في وضع أفضل من معظم الشركات العالمية لمواجهة التأثير المتزايد والمتسارع لتحول الطاقة، وفقاً لما أورده موقع (Al-Arabiya).
وأضافت في تقريرها الصادر الثلاثاء، أن الاحتياطيات الكبيرة والوفيرة التي تمتلكها هذه الشركات، ووضوح التدفق النقدي الجيد، والأوضاع الجذابة من حيث التكلفة التنافسية يمكن أن تشير إلى أنها أكثر منتجي النفط صمودا.
وأشارت إلى أن البيانات المتوفرة حول الأسعار تشير إلى أن أسواق رأس المال لم تشهد بعد مخاطر ناتجة عن الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات وتحول الطاقة في القطاع في الدول الخليجية.
حكم لصالح دانة غاز الإماراتية بمبلغ 607.5 مليون دولار في نزاع بشأن اتفاق مع إيران
تناول موقع (CNBC Arabia)، ما قالته شركة الطاقة الإماراتية دانة غاز الثلاثاء الماضي، إن هيئة تحكيم دولية حكمت لها بمبلغ 607.5 مليون دولار في نزاع بشأن إمدادات الغاز مع الشركة الوطنية الإيرانية للنفط، ويتعلق النزاع بعقد بيع وشراء غاز مدته 25 عاما بين شركة نفط الهلال التابعة لدانة غاز والشركة الإيرانية، إذ تقول دانة غاز إنه لم يجر توصيل أي غاز.
وأما التعويضات التي حُكم بها، والتي تأتي في أعقاب حكم لصالح دانة في 2014، فهي للأعوام الثمانية والنصف الأولى من الاتفاق الممتد 25 عاما، والذي كان من المقرر أن يبدأ في 2005، وقالت دانة غاز في بيان إنه تم تحديد جلسة استماع نهائية بشأن “مطالبة أكبر بكثير” للسنوات المتبقية، وهي 16 سنة ونصف السنة، في أكتوبر من العام المقبل في باريس، ومن المقرر أن يصدر قرار بهذا الشأن في 2023، وأضافت أن المبلغ الحالي الذي حُكم به من شأنه أن يعزز بشكل كبير ميزانيتها العمومية.
وزير النفط السوداني يؤكد إمكانية حل أزمة ميناء بورتسودان
ذكر موقع (Sputniknews)، أن وزير الطاقة والنفط السوداني أعرب عن تفاؤله في إمكانية حل أزمة إغلاق ميناء بورتسودان، مؤكدا أن “إغلاق الميناء في الشرق يخدم دولة كاملة بمثابة كارثة”، وأضاف في تصريحات أن “أنبوب النفط الصادر تم فتحه بعد المحادثات في الشرق”، موضحا أنه “لا يوجد أي قلق من نقص إمداد المشتقات النفطية”.
وتصاعدت وتيرة الأحداث منذ أيام في ولايات شرق السودان، على خلفية إعلان قبائل البجا، إغلاق بعض المرافق الاستراتيجية والحيوية في المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية، وأعلنت القبائل البيجاوية، في بيان نشر على حساب إعلام المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة، إغلاق الخط الناقل للبنزين من منطقة هيا، الواقعة شرقي السودان إلى العاصمة الخرطوم، كما أعلنت رفع حظر رحلات الطيران جزئيا إلى مطار بورتسودان أمام الحالات الإنسانية الطارئة لمدة ثلاثة أيام.
«بهارات بتروليوم» الهندية المزمع تخصيصها تنوي إنفاق 13.5 مليار دولار
تخطط “بهارات بتروليوم ” (Bharat Petroleum)، وهي شركة تكرير نفط تديرها الدولة وتنوي الحكومة الهندية بيع حصتها فيها، لإنفاق تريليون روبية (13.5 مليار دولار) على مدى السنوات الخمس المقبلة لتوسيع وتنويع أعمالها، وفقاً لما نشره موقع (Asharqbusiness).
بيّن رئيس مجلس إدارة الشركة في مؤتمر افتراضي الاثنين أن الجزء الأكبر من الاستثمار سيكون في البتروكيماويات والغاز الطبيعي والتنقل الكهربائي وتجارة التجزئة للمستهلكين ومصادر الطاقة المتجددة والوقود الحيوي.
وأضاف أن: “مشهد الطاقة يتغير بسرعة، ويتسارع تحول الطاقة نحو مستقبل منخفض الكربون. تعمل (بهارات بتروليوم) بنشاط على استكشاف فرص عمل جديدة لتحقيق النمو المستدام”، تراهن شركات التكرير عالمياً بشكل كبير على المواد البلاستيكية ومصادر الطاقة المتجددة لأنها تسعى للتنويع من أعمال الوقود التي تزداد صعوبة في ظل اندفاع عالمي نحو طاقة أنظف.
تحذيرات من استمرار أزمة إمدادات الوقود في بريطانيا
بحسب موقع (Masrawy)، دعا وزير النقل البريطاني جرانت شابس البريطانيين إلى التوقف عن التهافت على شراء الوقود بكثافة، في الوقت الذي حذر فيه اتحاد تجار الوقود من أن أزمة إمدادات الوقود التي أدت إلى نفاد الكميات لدى بعض محطات التموين ستستمر أياما.
في الوقت نفسه، قالت الحكومة والاتحاد الثلاثاء إن هناك مؤشرات على زيادة الإمدادات في محطات الوقود، في الوقت الذي تراجع فيه الطلب بعد قيام أصحاب السيارات بملء خزاناتها خلال الأيام الماضية. ولكن مازالت هناك بعض الطوابير الممتدة أمام محطات التموين، كما أن بعض تجار التجزئة يشيرون إلى استمرار نقص الإمدادات، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
من ناحيته قال وزير النقل في تصريحات إذاعية “بدأنا نرى علامات استقرار والتي لم تنعكس بعد على الطوابير لكنها تظهر في النسبة المئوية لتوافر كميات الوقود حاليا”، من ناحيتها ذكرت وكالة الأنباء البريطانية “بي آيه ميديا” أن طوابير طويلة شوهدت خارج المحطات التي كانت مفتوحة، بعدما أعلنت الحكومة أنها ستضع الجيش في حال تأهب لضمان الحفاظ على توافر الإمدادات.
وقال شركات النفط إنها تتوقع تراجع الضغط على الوقود خلال الأيام المقبلة، وكان المسؤولون أعلنوا أن الجنود في وضع تأهب للقيام بنقل الوقود، في ظل مخاوف أن نقص سائقي شاحنات الوقود يهدد قدرة شركات النفط على توصيل الإمدادات.
المفوضية الأوروبية: يجب على هنغاريا تقييم تأثير عقدها مع غازبروم على أمن إمدادات الطاقة
قال ممثل المفوضية الأوروبية، إنه يجب على هنغاريا تقييم تأثير عقد الغاز مع روسيا على أمن إمدادات الطاقة وعرض الاستنتاجات على المفوضية الأوروبية، ووفقا له، قد تطلب المفوضية الأوروبية بدورها، من بودابست اطلاعها على العقد إذا اشتبهت في أنه يهدد إمدادات الطاقة في المنطقة أو في الاتحاد الأوروبي ككل، وذلك نقلاً عن (Arabic.rt).
كل عقود الغاز طويلة الأجل الجديدة والمعدلة التي يتجاوز حجمها السنوي 28٪ من الاستهلاك السنوي لدولة من دول الاتحاد الأوروبي، يجب أن يتم الإبلاغ عنها لدى الهيئة الوطنية ذات العلاقة. بعد ذلك يجب على هذه الهيئة، إعداد تقييم لتأثير العقد على أمن إمدادات الطاقة.
وقال: “وفقا للمعلومات المتوفرة لدينا، يمثل هذا العقد بين شركة غازبروم وشركة إم في إم أكثر من 28٪ من الاستهلاك السنوي لهنغاريا، لذلك يجب إخطار الهيئة الهنغارية المختصة بذلك، وهي ملزمة بتزويد المفوضية الأوروبية بتقييمها للعقد خلال ثلاثة أشهر. وقد تطلب المفوضية الأوروبية كذلك العقد إذا كانت لديها مخاوف مبررة من أن العقد قد يعرض للخطر أمن التوريد للدولة العضو (هنغاريا) أو للمنطقة أو للاتحاد ككل”.
وتابع ممثل المفوضية: “يجب أن تتوافق العقود طويلة الأجل مع طموحات الاتحاد الأوروبي بشأن المناخ، والتزامه بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 55٪ بحلول عام 2030 وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050”.
*قطاع الطاقة المتجددة
لأول مرة.. «الكهرباء» تحقق 260 مليون جنيه صافي أرباح من الطاقة المتجددة
قالت صحيفة (المصري اليوم)، أن مصر تمتلك طاقة كبيرة من الطاقة الجديدة والمتجددة نعمل على الاستفادة منها بأكثر طريقة ممكنة بحسب وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، حيث نجحت الطاقة المتجددة لأول مرة في تحقيق صافي ربح بلغ حوالي 260 مليون جنيه، مما يعبر عن التطور في أداء الهيئة كأحد نماذج المؤسسات الحكومية الناجحة، كانت تحقق عجزاً في السنين السابقة.
ووفقاً لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة فقد بلغت إجمالى الإيرادات حوالي 2.8 مليار جنيه، إذ ارتفعت من 2.2 مليار جنيه في العام الماضى، بزيادة قدرها حوالي 600 مليون جنيه، وبلغ إجمالي الموازنة المالية للهيئة خلال العام المالى 2020 /2021 حوالي 7.5 مليار جنيه، منها 66% للاستثمارات الجديدة، والباقى للمشروعات القائمة، في حين يتجاوز المعتمد للعام المالى 2021 /2022 الثمانية مليارات جنيه، مما يشير إلى الارتفاع المستمر في استثمارات الطاقة المتجددة في مصر.
وزير الاستثمار السعودي: شركات الطاقة المتجددة الفرنسية مقبلة على الاستثمار بالسعودية
قال وزير الاستثمار السعودي، إنه يوجد عدة مسارات للاستثمار الفرنسي في المملكة، منها قطاعا الطاقة والمواد البتروكيماوية وهو مجال قائم في السعودية، وأضاف أن شركة توتال الفرنسية لديها أحد أكبر المشاريع الصناعية الاستثمارية في المملكة وهو مشروع ساتورب بالجبيل، ولدى الشركة مشروع جديد مكمل له هو أميرال، وتصل الاستثمارات فيه إلى أكثر من 30 مليار ريال (ما يتجاوز نحو 7 مليارات يورو)، بالإضافة إلى مشاريع مكملة لها في سلاسل قيمة متعددة، بجسب ما أورده موقع (Al-Arabiya).
وأوضح وزير الاستثمار أن شركات الطاقة المتجددة الفرنسية مقبلة جدا على الاستثمار في السعودية، ومنها شركات إنجي وتوتال، وكلها تعمل بشكل كبير في المملكة للحصول على مشاريع أخرى، وأشار الوزير إلى أن شركة توتال ستفتتح محطات توزيع الوقود ومحطات شحن كهربائي قريباً في السعودية، من خلال مشروع مشترك مع أرامكو السعودية، من جانبه، قال وزير التجارة الخارجية الفرنسي إن الشركات الفرنسية بدأت بالعمل في مجالات مختلفة للمشاركة في تنفيذ رؤية السعودية 2030.



