الاقتصاد المصري

قطاع النقل البري في مصر يستهلك 6.7 مليون طن بنزين و616.6 مليون م3 غاز طبيعي

قطاع النقل البري في مصر يستهلك 6.7 مليون طن بنزين و616.6 مليون م3 غاز طبيعي

نشر اليوم السابع أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أجرى مسح “استهلاك الوقود في قطاع النقل البري عام 2020″، وذلك للتعرف على متوسط استهلاك الوقود لكل نوع من أنواع المركبات، ويساهم في تقدير الاحتياجات المستقبلية للبلاد، ومعرفة آراء المبحوثين في التحول للغاز الطبيعي وإحلال المركبات قديمة الصنع بأخرى حديثة تعمل بالوقود المزدوج (غاز/ بنزين). وأظهرت نتائج البحث مجموعة من المؤشرات الهامة، منها: يستهلك قطاع النقل البري في مصر نحو 6.7 مليون طن بنزين “تمثل 100% من الاستهلاك” حيث يستخدم البنزين بكافة أنواعه في قطاع النقل البري فقط. ويستهلك قطاع النقل البري في مصر 3.5 مليون طن سولار تمثل 29% من إجمالي استهلاك السولار والذي يبلغ 12.1 مليون طن. ويستهلك قطاع النقل 616.6 مليون م3 غاز طبيعي تمثل 1.02%، من إجمالي استهلاك الغاز الطبيعي والذي يبلغ 60.3 مليار م3 لكافة القطاعات.

وزيرة التخطيط تناقش التعاون المشترك مع منظمة الايسيسكو في ريادة الأعمال

نشرت جريدة الشروق أن هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، استقبلت سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، وخلال الاجتماع، تمت مناقشة التعاون بين الوزارة والإيسيسكو، في مجال ريادة الأعمال من خلال مشروع رواد 2030، ومجالات التدريب والتأهيل، والتعاون في برامج تأهيل الشباب والنساء، التي تقدمها وزارة التخطيط من خلال الجهات التابعة لها، على رأسها المعهد القومي للحكومة والتنمية المستدامة. وقالت هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن مصر لها علاقات قوية ونشطة مع منظمة الايسيسكو في عدة مجالات، وترحب وزارة التخطيط بالتعاون مع المنظمة في كافة المجالات وعلى رأسها ريادة الأعمال، خصوصا أن الوزارة لديها مشروع رواد 2030، الذي يهتم بتحفيز وإثراء ثقافة الابتكار وريادة الأعمال. وتابعت السعيد، أن المشروع يقدم برامج تأهيلية متخصصة بالتعاون مع كبرى الجامعات المحلية والعالمية، لربط تطبيقات المعرفة ومخرجات الابتكار بالأهداف والتحديات الوطنية، مما ساهم في إدراجه كواحد من أفضل الممارسات، ضمن برامج الأمم المتحدة حول العالم في تحقيق التنمية المستدامة”، واستطاع تحقيق تسعة من أهداف التنمية المستدامة.

خبراء: منظومة الفاتورة الإلكترونية توفر 60% من تكاليف الفواتير الورقية

نشرت جريدة الوطن أن وزارة المالية طبقت مشروع الفاتورة الإلكترونية مؤخراً، لتصبح بذلك في طليعة دول الشرق الأوسط التي تطبق منظومة الفاتورة الإلكترونية، وقد كان ذلك بتوجيه من وزارة المالية والحكومة المصرية حرصاً على ميكنة وتطوير وإدخال التحول الرقمي في مصلحة الضرائب، الأمر الذي يعود بالنفع على الممولين ويساهم بشكل فعال في تحصيل الضرائب لخزانة الدولة، وبناء عليه تم إلزام الشركات والمؤسسات الأخرى تدريجياً بالانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية والتسجيل فيها. وقال أحمد الحداد مدير عام إحدى الشركات، إن منظومة الفاتورة الإلكترونية تضمن توفير 60% من تكاليف منظومة الفواتير الورقية داخل المؤسسات والشركات، مشيرا إلى أن حلول الفاتورة الإلكترونية المبتكرة التي طرحتها الشركة داخل مصر تتميز بالتكلفة المنخفضة وسهولة الاستخدام بجانب البساطة في التصميم.

وزيرة التخطيط: الاقتصاد المصري أصبح قادرًا على مواجهة الصدمات

نشرت جريدة الوفد أن الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية قالت إن “مصر حققت معدل نمو 5.6% قبل جائحة كورونا، وعندما حدثت الجائحة كانت مصر من الدول القليلة على مستوى العالم التي حافظت على معدل موجب للنمو”. وأضافت “السعيد”: “لو حدثت هذه الأزمة في عام 2016 لكان الوضع مختلفًا عما أصبح عليه الآن فالاقتصاد المصري أصبح أقوى من ذي قبل وصار قادرًا على مواجهة الصدمات”. وأوضحت “وزيرة التخطيط”: “النمو وحده لا يكفي، لكن يجب أن ينعكس على توفير فرص تشغيل وما حدث في مصر أن كل قطاعاتها حققت نموًا كبيرًا مثل الزراعة والتشييد والبناء والصناعة والزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. 

توصيات منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي


نشر موقع مباشر أن وزارة التعاون الدولي، أصدرت التوصيات الكاملة والرسائل الختامية، لمنتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي، في نسخته الأولى، وأكدت رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، التوصيات الختامية التي توصل إليها المنتدى جاءت استنادًا لما ورد في الكلمة الافتتاحية للرئيس عبد الفتاح السيسي واتفق عليها المشاركون، حيث أكد سيادته، على العديد من النقاط الهامة، من بينها ضرورة مساندة المجتمع الدولي ومؤسسات التمويل الدولية، للدول النامية والناشئة، أثناء سعيها لتحقيق التعافي الأخضر. كما شدد على أهمية دور القطاع الخاص في دفع الجهود التنموية حيث لن تستطيع الحكومات بمفردها مواجهة كافة التحديات، بالإضافة إلى الترحيب بتبادل الخبرات بين مصر والدول الصديقة والشقيقة لنقل المعرفة وتشارك التجارب الهادفة لتحقيق التنمية المستدامة 2030 ودعم أجندة أفريقيا 2063.

البنك المركزي يوافق على ترخيص خدمة قبول المدفوعات اللاتلامسية على أجهزة الهاتف المحمول

نشر موقع أموال الغد أن البنك المركزي المصري وافق على منح تراخيص تقديم خدمة قبول المدفوعات اللاتلامسية على أجهزة الهاتف المحمول. وذلك في إطار تنفيذ استراتيجية المجلس القومي للمدفوعات برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتنفيذا لاستراتيجية الحكومة المصرية للتحول نحو مجتمع أقل اعتمادا على أوراق النقد ودعم استراتيجية الشمول المالي وتمثل الخدمة الجديدة طفرة في تيسير المعاملات المالية الإلكترونية، حيث يعد قبول المدفوعات اللاتلامسية على الهاتف المحمول والأجهزة الذكية من أحدث وسائل القبول الأقل تكلفة وهي تقنية تكنولوجية جديدة تسمح للتجار بقبول مدفوعات البطاقات مباشرة على هواتفهم أو أجهزتهم دون الحاجة إلى أي أجهره ملحقة إضافية.

مصر تطلق خدمة إلكترونية جديدة لخدمة السائحين

نشرت جريدة الأهرام أن وزارة السياحة والآثار، أعلنت إطلاق خدمة إلكترونية جديدة لخدمة السائحين عبر الرسائل النصية على هواتفهم المحمولة. يأتي ذلك في إطار تواصل الوزارة بشكل مباشر وسريع مع السائحين فور وصولهم إلى مصر وتوفير سبل الراحة والأمان لهم. وأوضح الدكتور خالد شريف مساعد وزير السياحة والآثار، للتحول الرقمي، أن هذه الخدمة تعمل عن طريق شركات المحمول العاملة في مصر والتي تقوم بإرسال رسالة نصية على الهاتف المحمول للسائح عند وصوله إلى المطارات المصرية للترحيب به وتعريفه برقم الخط الساخن الخاص بوزارة السياحة والآثار (19654) والذي يتعامل بعدة لغات وعلى مدار 12 ساعة للرد على استفساراته أو الاستماع لمقترحاته أو شكواه. وأضاف مساعد وزير السياحة، أن الرسالة يوجد بها أيضا أرقام الطوارئ الخاصة بالشرطة والإسعاف.

السيسي يوجه بتوفير كافة الموارد المالية لدعم وتطوير صناعة الدواء

نشرت جريدة المال أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتمع مع الوزراء والمسؤولين المختصين لمتابعة استراتيجية تطوير صناعة الدواء في مصر، ومستجدات المشروع القومي لتصنيع وتجميع مشتقات البلازما، وكذا الموقف التنفيذي لإنشاء مراكز قومية لتدريب الكوادر المهنية الطبية، بالإضافة إلى تطورات الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، بأن الاجتماع تناول استعراض أهم محاور استراتيجية دعم صناعة الدواء في مصر، في إطار دراسات اللجنة الوطنية المختصة بهذا الغرض لتوطين صناعة الخامات الدوائية وأدوية علاج الأورام والتكنولوجيا الحيوية بالاستعانة بخبرات الشركات العالمية المتخصصة. وقد تم عرض تاريخ تطور صناعة الدواء في مصر عبر التصنيع والإنتاج من خلال مصانع الدواء المتنوعة التي تلبي حوالي 80% من احتياجات مصر الأساسية، إلى جانب التصدير للخارج، الأمر الذي انعكس على نجاح منظومة الرعاية الصحية في مصر في التصدي لفيروس كورونا منذ تفشي الجائحة من خلال توفير كافة بروتوكولات العلاج.

+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى