
«جوزيف بوريل»: رخاء أوروبا كان قائما على الطاقة الرخيصة من روسيا
الاقتصاد الدولى
«جوزيف بوريل»: رخاء أوروبا كان قائما على الطاقة الرخيصة من روسيا
قالت صحيفة (Independentarabia)، أن مفوض السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي “جوزيف بوريل” حذر من أن “عدم اليقين” في العالم أصبح القاعدة الأساسية وعلى أوروبا التعامل مع المتغيرات السريعة لمواجهة التحديات وضمان مصالحها. وأشار بوريل في كلمته الافتتاحية أمام المؤتمر السنوي للبعثات الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي حول العالم إلى التحديات التي تواجه أوروبا على الصعيد الخارجي والداخلي وكيفية التعامل معها.
وشرح للدبلوماسيين الأوروبيين في مناطق العالم المختلفة كيف أن الأزمات تتسارع في العالم، وبعضها كان متوقعاً، ولكن ليس بالحدة التي نشهدها مثل أزمة الطاقة والغذاء وبعضها لم يكن متوقعاً مثل الحرب في أوكرانيا.
وطالب الدبلوماسي الأوروبي الأول الوفود في بداية المؤتمر الذي يستمر أسبوعاً بالعمل على ملاحقة التطورات المتسارعة حول العالم وتطوير أدوات التواصل واعتماد توجه المبادرة وليس رد الفعل فقط، حتى لو احتاج الأمر تجاوز التقاليد البيروقراطية الأوروبية. وأكد أن الحرب في أوكرانيا ليست الأزمة الوحيدة، إنما يشهد العالم أزمات متعددة وبعضها قادم ولا يجب أن يفاجئهم.
وكرر القول، إن مشكلة أوروبا أنها “فصلت ما بين مصدر الرفاهية والرخاء ومصدر الأمن”، وهو ما كان يجب ألا يحدث كي لا تصل إلى الوضع الحالي الذي وصفه بأنه “ليس وقت توزيع الورود أو المجاملة”.
اقتصاد بريطانيا ينكمش بـ 0.3 بالمئة في أغسطس
ذكر موقع (Skynewsarabia)، أن الاقتصاد البريطاني انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في أغسطس مقارنة بشهر يوليو، بفعل ضعف قطاع التصنيع وأعمال الصيانة التي أثرت على قطاع النفط والغاز، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية لمكتب الإحصاءات الوطنية، كما تم تعديل النمو الذي تم تسجيله في يوليو بالخفض، من 0.2 بالمئة المسجلة سابقًا إلى 0.1 بالمئة.
وأدت الإجراءات التي اتخذها بنك إنجلترا لترويض التضخم، من خلال الزيادات المتتالية في معدلات الفائدة، إلى زيادة أعباء التكلفة على المقترضين، ومن ناحية أخرى، فإن تشديد البنك المركزي البريطاني لسياسته النقدية بهدف السيطرة على التضخم يتعارض مع أجندة إدارة رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة ليز تراس، التي حددت هدفًا للنمو الاقتصادي السنوي بنسبة 2.5 بالمئة.
وأثارت الميزانية المصغرة الشهر الماضي، والتي تضمنت دعم فاتورة الطاقة للأسر والشركات إلى جانب سلسلة من التخفيضات الضريبية، اضطرابات في الأسواق المالية، مما دفع المركزي البريطاني إلى التدخل في سوق السندات، وكان صندوق النقد الدولي حذر الثلاثاء من أن الحكومة يجب أن تضمن أن خططها الضريبية والإنفاق تتماشى مع محاولات بنك إنجلترا لمكافحة التضخم.
«جانيت يلين» تدعو مجموعة العشرين إلى اتخاذ خطوات عاجلة للتصدي لانعدام الأمن الغذائي
دعت وزيرة الخزانة الأميركية، “جانيت يلين”، وزراء المالية والزراعة في مجموعة العشرين، إلى اتخاذ خطوات عاجلة لمساعدة 70 مليون شخص معرضين لخطر انعدام الأمن الغذائي الحاد نتيجة للحرب الروسية على أوكرانيا، ونقل مسؤول في وزارة الخزانة عن يلين قولها، الثلاثاء، في الاجتماع الافتتاحي لوزراء المالية والزراعة بمجموعة العشرين، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومسؤوليه، بمن فيهم مشاركون في اجتماعات واشنطن هذا الأسبوع، يتحملون المسؤولية عن “معاناة إنسانية هائلة” سببتها الحرب، بحسب ما أورده موقع (Al-Arabiya).
وأضافت: “هذه (المعاناة) تشمل قتل أبرياء في الهجمات الصاروخية الهمجية التي شنها الرئيس بوتين في أنحاء أوكرانيا الإثنين”، في إشارة إلى الضربات الجوية الأوسع نطاقا والتي امتدت لأبعد مدى عن خط المواجهة منذ بدء الحرب في 24 فبراير، ونقلت “رويترز” عن مصدر مطلع أن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف، مثل موسكو في الاجتماع وشارك فيه عبر الإنترنت، وأضاف المصدر أن يلين لم تغادر الاجتماع عندما تحدث الوزير الروسي.
وقالت إن الولايات المتحدة أعلنت عن مساعدات بنحو 10 مليارات دولار هذا العام لتقديم دعم مهم للدول التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي، وأشارت إلى أن أعضاء مجموعة العشرين يجب أن يحثوا المؤسسات المالية الدولية على مواصلة تنفيذ الالتزامات التي تم التعهد بها في خطة عملهم للتصدي لانعدام الأمن الغذائي، وأضافت أن واشنطن ستدعم أيضا التجميد المؤقت لخدمة الديون للدول التي تحتاج إلى تخفيف عبء الديون وتطلب المساعدة بموجب إطار العمل المشترك لمجموعة العشرين الذي تم تبنيه في أواخر عام 2020.
«بايدن»: ممكن أن تشهد أميركا ركوداً اقتصادياً طفيفاً جداً
أفادت صحيفة (AAwsat)، أن الرئيس الأميركي “جو بايدن”، أعلن أمس الثلاثاء، أنه لا يظنّ أن الولايات المتحدة ستشهد ركوداً اقتصادياً، معتبراً أنه إذا حصل هذا الأمر، فإن هذا الركود سيكون «طفيفاً جداً»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية، ويأتي إقرار بايدن بإمكان أن يشهد أكبر اقتصاد في العام ركوداً، بُعَيد الدعوة التي أطلقها صندوق النقد الدولي، أمس، إلى المصارف المركزية «للتحرك بحزم لإعادة التضخم إلى معدّله المستهدف.
أوروبا تصلّي للنجاة من «شتاء قارس»
تحتاج أوروبا إلى تكاليف إضافية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال، وإلى التضرع إلى الله ليكون فصل الشتاء معتدلاً، وإلى تقليل الطلب على الطاقة؛ لأن أي تخريب للبنية التحتية الخاصة بها، أو حتى حدوث خفض أكبر للإمدادات الروسية، سيجعل تحديد حصص للكهرباء أو انقطاع التيار الكهربائي أمراً لا مفر منه، وفقاً لصحيفة (AAwsat).
وحتى إذا تسنى لأوروبا توفير الدفء والكهرباء اللازمين هذا الشتاء، فإنها ستواجه تحدياً أكبر بكثير لإعادة ملء الخزانات المستنفدة للعام المقبل، تحقيقاً لهدف الاتحاد الأوروبي بخصوص الحفاظ على توفير مخزونات بنسبة 80 في المائة من القدرة الاستيعابية، بحلول نوفمبر هذا العام. لقد تجاوزت هذا الهدف، ويمثل التخزين البالغ نحو 90 في المائة حالياً حماية؛ لكن توقف إمدادات الغاز عبر شبكة «نورد ستريم» من روسيا إلى ألمانيا يترك فجوة، على الرغم من زيادة الإمدادات من أماكن أخرى.
النفط يتراجع بفعل مخاوف الركود العالمي
أشارت صحيفة (AAwsat)، إلى أن أسعار النفط تراجعت خلال تعاملات أمس الثلاثاء، إذ فاقمت المخاوف من حدوث ركود عالمي، وزيادة الإصابات بفيروس كورونا في الصين، القلق من تباطؤ الطلب العالمي، وحذر رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، يوم الاثنين، من تزايد مخاطر الركود العالمي، وقالا إن التضخم لا يزال مشكلة مستمرة.
وتراجعت أسعار النفط بشكل حاد بسبب المخاوف الاقتصادية بعد أن وصلت إلى ذروتها في وقت سابق هذا العام عندما اقترب خام برنت من سعر قياسي عند 147 دولاراً للبرميل، بعد أن فاقم الغزو الروسي لأوكرانيا المخاوف بشأن المعروض. وقال نعيم أسلم، المحلل في «أفاترايد»، «تصدر تحذيرات ومن بعدها تحذيرات عندما يتعلق الأمر بالنمو الاقتصادي العالمي». وإلى جانب هذه المخاوف، هناك قلق من تعرض الطلب الصيني لضربة أخرى. وعززت السلطات الفحوص للكشف عن إصابات «كورونا» في شنغهاي ومدن كبيرة أخرى، مع تزايد إصابات «كوفيد – 19» مجدداً.
كما تعرض النفط لضغط إضافي من صعود الدولار، الذي سجل أعلى مستوياته خلال أعوام وسط المخاوف إزاء مواصلة رفع أسعار الفائدة وتصاعد الحرب في أوكرانيا. ويقلل الدولار القوي الطلب على النفط لأنه يجعله أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى.
ومن أجل الحد من الخسائر، قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفة باسم «أوبك بلس»، الأسبوع الماضي، خفض الإنتاج المستهدف بمقدار مليوني برميل يومياً. وأكد مجلس الوزراء السعودي في هذا الصدد، في اجتماعه أمس الثلاثاء، على «الدور المحوري» الذي تقوم به مجموعة «أوبك بلس» في تحقيق التوازن والاستقرار في أسواق النفط العالمية.
هذه قصة الهجوم الغربي على “أوبك+”: هل المشكلة سياسية بحتة؟
اشتد الهجوم الغربي على قرار تحالف “أوبك+” الأخير بخفض إنتاج النفط مليوني برميل يومياً بداية من نوفمبر المقبل، قابله نفي قاطع من السعودية وأعضاء منظمة “أوبك” والتحالف، وتأكيد استقلالية التحالف واتخاذ قراراته بالإجماع بناءً على معطيات فنية واقتصادية استبقت حدوث ركود عالمي، وفقاً لصحيفة (Independentarabia).
لكن القصة الحقيقية خلف الهجوم، بحسب أوساط متابعة لهذه القضية، تبدو أنها سياسية بحتة، بدأت من أزمة الديمقراطيين مع أسعار البنزين قبيل أسابيع قليلة من انتخابات التجديد النصفي لمجلس النواب، إضافة إلى نقص الاستثمارات في القطاع النفطي، المسيس أيضاً، بسبب أجندة يسارية قصيرة النظر أرادت التحول السريع للطاقة النظيفة من دون الأخذ في الاعتبار المرحلة الانتقالية.
وفعلياً عقب قرار “أوبك+” بدأ الهجوم من الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي اعتبر أن القرار قصير النظر، كما أعرب عن شعوره بخيبة أمل وكشف عن بحث الإدارة الأميركية عن بدائل للرد على القرار، ثم لحقته اتهامات أوروبية بتسييس سلعة استراتيجية مثل النفط، وسيطرة روسيا على القرار، واستخدامه سلاحاً مضاداً في ظل العقوبات التي تبحثها الدول الأوروبية لفرض أسعار على بيع النفط الروسي بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا.
وجاء الرد على لسان وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان خلال مقابلة مع قناة “بلومبيرغ”، إذ أكد أن قرار “أوبك+” بخفض إنتاج النفط جاء بالإجماع، وأن التحالف لا يتكون من دولتين فقط، بل من 23 دولة وجميعها وافقت على القرار.
الشركات الدولية
قطاع السيارات:
“نيسان” تعتزم التخارج الكامل من السوق الروسي
نشرت وكالة (Bloomberg) أن “نيسان موتور” تعتزم التخارج بشكل كامل من السوق الروسي، وأن ذلك سيكلف صانعة السيارات اليابانية حوالي 100 مليار ين (687 مليون دولار). ومن المقرر أن تتحول أسهم الوحدة المحلية التابعة لـ “نيسان” في روسيا إلى معهد أبحاث السيارات الذي تديره الدولة والمعروف باسم “NAMI” مقابل يورو واحد.
قطاع التكنولوجيا والهواتف الذكية:
“إنتل” تخطط لتسريح آلاف الموظفين مع تباطؤ سوق الحواسب الشخصية
وفقًا لوكالة (Reuters)، تخطط شركة “إنتل” لخفض الآلاف من الوظائف، لتقليص التكاليف والتعامل مع تباطؤ سوق الحاسب الآلي الشخصي، وتعتزم شركة التكنولوجيا الأمريكية إعلان خطة تسريح الموظفين في موعد قرب صدور نتائج أعمال الربع الثالث في السابع والعشرين من أكتوبر الجاري.
“ميتا” تكشف النقاب عن نظارة الواقع الافتراضي “كويست برو”
نقلت صحيفة (The Economic times) أن شركة “ميتا” أطلقت أحدث نظارة للواقع الافتراضي والتي تحمل اسم “ميتا كويست برو” بسعر 1499 دولار.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة التكنولوجيا “مارك زوكربيرج” خلال مؤتمر، إنه سيتم البدء في شحن النظارة الجديدة للواقع الافتراضي في الخامس والعشرين من شهر أكتوبر الجاري.
مبيعات “مرسيدس بنز” ترتفع 21% في الربع الثالث مع قفزة للسيارات الكهربائية
ذكرت وكالة (Bloomberg) أن مبيعات شركة “مرسيدس بنز” ارتفعت بنسبة 21% خلال الربع الثالث من العام الجاري، رغم اضطرابات سلاسل التوريد ومخاوف ركود الاقتصاد العالمي. وقالت شركة تصنيع السيارات، إن تسليمات المركبات بلغت 517.800 ألف سيارة في الربع الثالث من هذا العام، بزيادة 21% مقارنة بنفس الفترة قبل عام واحد.
قطاع الطيران:
“أمريكان إيرلاينز” ترفع توقعاتها لإيرادات الربع الثالث
أفادت شبكة (CNBC) أن شركة “أمريكان إيرلاينز” رفعت توقعاتها للإيرادات في الربع الثالث من العام الجاري، مع استمرار تعافي الطلب على السفر الجوي من تداعيات جائحة “كورونا”.
وقالت شركة الخطوط الجوية الأمريكية في بيان، إنها تتوقع ارتفاع الإيرادات الإجمالية في الربع الثالث من هذا العام بنحو 13% مقارنة بالمسجل في نفس الفترة من عام 2019، أي قبل ظهور وباء “كوفيد-19”.
القطاع المصرفي:
“كريدي سويس” يواجه تحقيقات أمريكية بشأن التهرب الضريبي
نقلًا عن موقع (Yahoo finance)، تحقق وزارة العدل الأمريكية فيما إذا كان بنك “كريدي سويس جروب” استمر في مساعدة العملاء على التهرب الضريبي، بعد 8 سنوات من دفع البنك تسوية لإنهاء هذه الاتهامات.
ويفحص المحققون ما إذا كان البنك قد ساعد أصحاب حسابات أمريكية، وخاصة أولئك الذين يمتلكون جوازات سفر لدول أمريكا الجنوبية، والذين لم يخبروا إدارة الضرائب عن أصول بقيمة إجمالية تصل إلى مئات الملايين من الدولارات.
الاقتصاد المحلى
فخري الفقي: قرض صندوق النقد قد يصل لـ 2.5 مليار دولار.. ولا مساس بدعم الخبز
نشرت الشروق أن الدكتور فخري الفقي رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، قال إن مصر قد تحصل عبر القرض الجديد من صندوق النقد الدولي، على 1.5 – 2.5 مليار دولار. وأضاف أن توافقا جرى بين الحكومة وخبراء صندوق النقد الدولي على ثلاث نقاط، أولها الدعم بحيث لا يتم المساس بدعم رغيف الخبز والسلع التموينية. وأوضح أن ملف المحروقات جرى حسمه بالفعل بعد رفع الدعم عن أسعار المحروقات، مشيرا إلى أن نقطة التفاهم بين الحكومة والقطاع الخاص تم التوافق عليه أيضا باعتبار أن القطاع الخاص سيلعب دورا رائدا في الفترة المقبلة. ونوه بأن سعر الصرف حاليا أصبح أكثر مرونة، كما أن البنوك والمؤسسات التمويلية تبرم عقود التحوط ضد المخاطر، وهي العقود الآجلة غير القابلة للتسليم، بحيث يتم التفاهم على السعر الذي يخرج به المستثمر الأجنبي في أذونات الخزانة عند سحبه استثماراته لاحقا.
«تحديث الصناعة» ينظم ملتقى لدعم مستثمري المناطق الصناعية في بنى سويف
نشرت الأهرام أن مركز تحديث الصناعة عقد ملتقي خاص بتنمية مصانع القطاع الكيماوي وقطاع التصنيع الغذائي والزراعي، بالتعاون مع جمعية مستثمري مناطق بنى سويف الصناعية، وذلك في إطار التعاون بين مركز تحديث الصناعة والجمعية وبمشاركة كلاً من المجالس التصديرية للصناعات الغذائية والحاصلات الزراعية والصناعات الكيماوية. وقدم فريق عمل المركز خلال الملتقى محاور استراتيجية عمل مركز تحديث الصناعة وأبرزها محور الارتقاء بتنافسية القطاعات الصناعية “تعميق التصنيع المحلي – تنمية الصادرات – أعداد الدراسات الأولية للفرص الاستثمارية” وثانيا محور تطوير سلاسل القيمة والارتقاء بالتكامل العالمي والإقليمي (التكامل الصناعي – الارتقاء بالمعرفة الصناعية). وثالثا: تحفيز الاقتصاد الأخضر والدائري (خدمات الطاقة والبيئة) التحول الرقمي والثورة الصناعية الرابعة (وقياس جاهزية الشركات لخدمات تكنولوجيا المعلومات – الخدمات الرقمية (التجارة الإلكترونية – التسويق الإلكتروني – ريادة الأعمال والابتكار).
الملا يبحث مع الكويتية للاستكشافات البترولية زيادة الاستثمارات في مصر
نشر موقع مباشر مصر أن وزير البترول والثروة المعدنية المهندس طارق الملا، بحث مع سفير الكويت بالقاهرة غانم صقر الغانم، ومدير الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية (كوفبيك) في مصر محمد السرحان، موقف أنشطة الشركة واستثماراتها في حقول إنتاج البترول والغاز بخليج السويس والصحراء الغربية والبحر المتوسط. كما بحث الجانبان سبل دعم شركة (كوفبيك) خلال الفترة المقبلة، خاصة في ظل النجاحات التي حققتها الشركة في خليج السويس بمنطقة امتياز جيسوم/ طويلة، علاوة على وجود فرص واعدة في منطقة امتياز رأس كنايس بالصحراء الغربية. وأكد الملا أن توجه الشركات الكويتية لتعزيز التعاون مع قطاع البترول يلقى دعمًا وترحيبًا كبيرًا من القطاع في إطار بناء شراكات اقتصادية قوية وزيادة النجاحات المشتركة، مشيرًا إلى أن العلاقات المتميزة وتوافر الفرص والاحتمالات الواعدة في مصر يشكل حافزًا للشركات لضخ المزيد من الاستثمارات. ولفت الوزير إلى الشراكة الممتدة بين قطاع البترول وشركة (كوفبيك) الكويتية وتاريخ عملها في مصر، علاوة على الشراكة المتميزة والناجحة مع مؤسسة البترول الكويتية التي تعد (كوفبيك) أحد أذرعها، معربًا عن تطلعه لمزيد من التعاون خلال الفترة المقبلة.
صندوق النقد يثمن خطط المركزي المصري في مواجهة التداعيات الاقتصادية الدولية
نشر موقع مباشر مصر أن صندوق النقد الدولي ثمن سياسات وخطط البنك المركزي المصري في مواجهة التداعيات الاقتصادية الأخيرة للاقتصاد العالمي، داعيا إلى استمرار خطط مواجهة التضخم. وارتفع التضخم الأساسي في مصر خلال شهر سبتمبر الماضي إلى 18% على أساس سنوي، وفق بيانات البنك المركزي، الذي يستهدف الوصول إلى معدل تضخم بين 5% و9%. وقال أنطونيو جارسيا باسكال، نائب رئيس قسم أسواق المال والنقد في صندوق النقد الدولي ردًا على سؤال لوكالة أنباء الشرق الأوسط في مؤتمر عقده الصندوق اليوم ضمن فعاليات اجتماعات الخريف حول تقرير التوازن المالي العالمي إن البنك المركزي المصري رفع الفائدة قبل عدة أشهر وعليه أن يستمر في هذا النهج لمواجهة التضخم. وذكر الصندوق في تقريره لآفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن اجتماعات الخريف الحالية أن الاقتصاد العالمي يشهد عددًا من التحديات فالتضخم بلغ أعلى مستوياته منذ عدة عقود، وضاقت الأوضاع المالية في معظم مناطق العالم، فيما بقيت الأزمة الروسية الأوكرانية مصدر ضغط آخر على الاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى جائحة كورونا التي طال أمدها.
28.7 % انخفاضاً في قيمة العجز بالميزان التجاري شهر يوليو 2022
نشرت جريدة الوفد أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أكد انخفاض قيمة العجز في الميزان التجاري ليصل إلى2.7 مليار دولار خلال شهر يوليو 2022 مقابل 3.8 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابـق بنسبة انخفاض قدره 28.7٪. أشار الجهاز برئاسة اللواء خيرت بركات إلى ارتفاع قيمـة الصادرات بنسبة 2.2 ٪ حيث بلغت 3.13 مليـار دولار خـلال شهر يوليو 2022 مقابل 3.07 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق، ويرجع ذلك إلى ارتفاع قيمـة صادرات بعض السلع وأهـمها: (منتجات البترول بنسبة 89.4 ٪، وأسمده بنسبة 6.7 ٪، ولدائن بإشكالها الأولية بنسبة 3.4 ٪، وفواكه الطازجــة بنسبة 11.4 ٪). وانخفضت قيمة صادرات بعض السلع خلال شهر يوليو 2022 مقابل مثيلتها لنفس الشهر من العام السابق وأهمها (بترول خام بنسبة 30.5 ٪، وملابس جاهزة بنسبة0.1 ٪، وعجائن ومحضرات غذائية متنوعة بنسبة 21.6 ٪، وسجاد وكليم بنسبة 19.7٪). وأشار الجهاز إلى انخفاض قيمة الواردات بنسبة 14.8 ٪
اتحاد جمعيات المستثمرين: المؤتمر الاقتصادي فرصة لمواجهة التحديات
نشر اليوم السابع أن علي حمزة، نائب رئيس الاتحاد العام لجمعيات المستثمرين، قال إن الانجازات التي تمت لتشجيع الاستثمارات في مصر مهمة جدا، مضيفا أنه سيكون لها دور في دعم الاقتصاد. وأضاف علي حمزة، نائب رئيس الاتحاد العام لجمعيات المستثمرين أن المؤتمر الاقتصادي فرصة لمواجهة التحديات التي تواجه الاستثمار المصري، مشيرا إلى أنه سيتم العمل على تقديم آليات للاستثمار في مصر. وتابع علي حمزة، نائب رئيس الاتحاد العام لجمعيات المستثمرين أن مصر لديها إمكانيات وموارد طبيعية يمكن استخدامها في العديد من القطاعات، مضيفا أنه يجب تهيئة المناخ لزيادة الاستثمار وتشجيع جودة الإنتاج.
صندوق النقد: 4.4% معدل النمو المتوقع لاقتصاد مصر العام المقبل
نشرت أموال الغد أن صندوق النقد الدولي يتوقع معدل نمو بمقدار 4.4% للاقتصاد المصري في العام المقبل، وهو أقل من التوقعات السابقة التي تم رصدها في تقرير الصندوق لشهر يوليو. وأوضح الصندوق خلال مؤتمر آفاق الاقتصاد العالمي، أن الاقتصاد المصري قد تأثر بالأوضاع العالمية كسائر الاقتصادات الأخرى في ظل تشديد الأوضاع المالية وخروج الأموال، بالإضافة إلى التحديات الأوسع التي تأتى من تدهور البيئة الخارجية. يذكر أن صندوق النقد الدولي، قد أبقى على توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي للعام الحالي عند 3.2 في المائة، فيما خفض توقعاته للعام المقبل إلى 2.7 في المائة، أي أقل بمقدار 0.2 نقطة مئوية من توقعات يوليو.
تفاصيل أكبر عملية استحواذ لإنتاج «البولى إيثيلين» في مصر
نشرت جريدة المال أن صفقة الاستحواذ المرتقبة من جانب شركة سيدي كرير للبتروكيماويات «سيدبك» على «المصرية لإنتاج الإيثيلين ومشتقاته» «إيثيدكو» ستخلق أكبر كيان متخصص في إنتاج البولى إيثيلين في مصر بحجم أعمال (قيمة منشأة) يقترب من 15 مليار جنيه. وأعلنت «سيدي كرير» عن دعوة مجلس إدارتها للنظر في تعيين بنك الاستثمار «إن آى كابيتال» بغرض دراسة مقترح بالاستحواذ على كامل أسهم المصرية لإنتاج الإيثيلين باستخدام آلية مبادلة الأسهم بعد تقييم الطرفين. وأكدت المصادر أن «سيدي كرير» لا تمتلك السيولة الكافية حاليا لتنفيذ الصفقة عبر الخيار النقدي نظرا لضخامة حجم شركة «إيثيدكو» والتي قدرت رأسمالها في حدود 675 مليون دولار، وبالتالي فضلت خيار تبادل الأسهم. وأشارت إلى أن الشركتين تسيطران على حصة الأغلبية من سوق البولي إيثيلين في مصر حاليا، وسيصل إجمالي طاقتهما الإنتاجية عقب الاستحواذ إلى 800 ألف طن من الإيثيلين سنويا و650 ألف طن من البولي إيثيلين. يذكر أن «الإيثيلين» هو المادة الخام الأساسية لإنتاج البولى إيثيلين، كما يتم بيعه كمنتج نهائي.



