
ارتفاع الخسائر في صفوف المرتزقة الموالين لتركيا إلى 125 بين قتيل وجريح ..أبرز أحداث المشهد الليبي اليوم الاثنين
أبرز العناوين
- عقد اجتماع جديد منتصف مارس لوزراء خارجية الدول التي تسعى للتوسط في التوصل لاتفاق سلام في ليبيا.
- ولي عهد أبوظبي يتلقى اتصالًا من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بخصوص الأزمة في ليبيا.
- البرلمان الليبي يضع ثلاثة شروط لمشاركة ممثليه في مباحثات جنيف.
- وفد من البرلمانيين الليبيين الموالين للوفاق في زيارة إلى واشنطن.
- زيادة الخسائر في صفوف المرتزقة الموالين لتركيا.
- المرصد السوري: أعداد المرتزقة الذين بعثتهم تركيا وصلت إلى 2900 .
- فرنسا ترسل حاملة طائراتها ” شارل ديجول” إلى شرق المتوسط.

قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إنه تقرر عقد اجتماع جديد في منتصف مارس لوزراء خارجية الدول التي تسعى للتوسط في التوصل لاتفاق سلام في ليبيا.وكانت القوى الخارجية قد اتفقت خلال اجتماع قمة عُقد في برلين في 19 يناير على تعزيز هدنة هشة في ليبيا.
إلى ذلك تلقى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، اتصالاً هاتفياً من المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، وبحثا تعزيز العلاقات الثنائية وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. وفق ما أوردت وكالة الأنباء الإماراتية (وام).أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، لرئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، في…وأضافت وام أنه جرى خلال الاتصال استعراض القضايا وتطورات الأوضاع في المنطقة وآخر المستجدات في ليبيا على ضوء نتائج “مؤتمر برلين ” الذي استضافته ألمانيا مؤخراً.
كما وضع البرلمان الليبي 3 شروط لمشاركة أعضائه في الحوار السياسي بجنيف أبرزها وجود آلية واضحة للتفاهمات وأن يكون المشاركون جميعهم مقيمين داخل البلاد وليس بدول معادية.وأكد البرلمان الليبي، في بيان، الاشتراطات الأساسية التي دونها لا يمكن أن يحقق الحوار هدفه الذي يتمثل في الحفاظ على سيادة ليبيا واستقلالها من خطر التدخلات الخارجية.
في حين أثارت الزيارة التي بدأها وفد من البرلمانيين الليبيين الموالين لحكومة الوفاق الوطني أول من أمس، إلى واشنطن، تباينات سياسية وبرلمانية بشأن أسبابها ودوافعها، وفيما اعتبر رافضون للزيارة من نواب البرلمان أن الوفد ينشد دعماً أميركياً في الوقت الضائع»، ودافع أعضاء في الوفد عن مساعيهم التي قالوا إنها تستهدف توضيح المسار الإنساني على خلفية الصراع
بينمت أعلن الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، زيادة خسائر المرتزقة الموالين لتركيا الذين يقاتلون ضده لصالح حكومة الوفاق برئاسة فائز السراج في العاصمة طرابلس.وقال المركز الإعلامي لـ غرفة عمليات الكرامة التابع للجيش إن عدد قتلى مرتزقة إردوغان الذي أتوا من سوريا أصبح 71 قتيلاً، بينما عدد الجرحى إلى الآن يتراوح بين 45 و55 في حالات حرجة جداً .
إلى ذلك كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن عدد المقاتلين السوريين الذي أرسلتهم تركيا للقتال في ليبيا ارتفع إلى نحو 2900 مرتزق، فيما وصل أكثر من 1800 مرتزق آخرين إلى المعسكرات التركية لتلقي التدريب. وبحسب المرصد، فإن عدد القتلى جراء العمليات العسكرية في طرابلس ارتفع إلى 72 مقاتلاً من المرتزقة السوريين.
كما قال الشيخ السنوسي الحليق، شيخ مشايخ قبيلة زوية، أمس الأحد، إن مشايخ القبائل في الشرق ستلتقي، الخميس، المقبل بجامعة بني غازي لمناقشة عملية تقسيم الثروة وأضاف أن «الاجتماع يهدف لمناقشة مسودة عملية تقسيم الثروة والاتفاق عليها، أو تعديل النقاط التي يمكن تعديلها، ومن ثم التوقيع عليها كميثاق قانوني. كما برزت فرنسا في مقدم الدول الأوروبية المواجهة للطموحات الإقليمية لتركيا، إذ أرسلت حاملة الطائرات “شارل ديغول” الى شرق المتوسط الذي يتحوّل بؤرة توتر محتملة بين دول عدة في المنطقة.وندد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى استقباله رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس الأربعاء، بـ”تعديات واستفزازات” أنقرة في شرق المتوسط حيث تؤجج عمليات التنقيب عن النفط والغاز التوتر بين تركيا واليونان، بما يشمل أيضاً إسرائيل ولبنان ومصر وقبرص.واعلن ماكرون تعزيز الوجود البحري للقوات الفرنسية قريبا هناك، من أجل “ضمان أمن منطقة استراتيجية لأوروبا”.



