كورونا

تطورات انتشار فيروس “كورونا” محليا وإقليميا وعالميا اليوم / الاثنين في 4 مايو/

نرصد في هذا التقرير أبرز وأخر تطورات تفشي وباء “كورونا” محليا وإقليميا ودوليا اليوم الاثنين حيث أكد الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي أن القوات المسلحة مستمرة في تنفيذ مهامها على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة بالتزامن مع دعم جهود الدولة لمجابهة خطر انتشار فيروس “كورونا” بينما حدثت منظمة الصحة العالمية مؤخرا الوثيقة المتعلقة بالتأهب القطري وحالة الاستجابة لـجائحة “كورونا” فيما كشف معارض كردي بالبرلمان التركي أن السجون التركية تشهد تفشي فيروس كورونا بينما قدمت وزارة الصحة التركية استثناء لحظر تصدير المستلزمات الطبية بسبب تفشي فيروس “كورونا” وتم إرسال كمامات طبية ومعاطف وقائية إلى إسرائيل بتصريح خاص.

جاء ذلك فيما تشهد الولايات المتحدة الأمريكية المعدل الأعلى للإصابات بفيروس كورونا على مستوى العالم، حيث تخطت عتبة المليون ووصل عدد الإصابات فيها إلى 1,188,870 حالة، تماثل للشفاء 178,594 حالة، في حين وصل عدد الوفيات 68,606 حالة ، فيما أكدت وزارة الصحة السعودية استخدامها بلازما الدم لعلاج المصابين بفيروس كورونا بينما أرسلت الإمارات طائرة مساعدات إلى بوتسوانا؛ لدعمها في الحد من انتشار كورونا فيما ذكرت لجنة الصحة في مقاطعة هوبي وسط الصين، والتي تعتبر نقطة انطلاقة جائحة عدوى فيروس كورونا، أنه لم يتم تسجيل أي إصابة جديدة بالمرض لليوم الـ29 على التوالي

أ: منظمة الصحة العالمية

أبرز ما جاء في التقرير اليومي للوضع الحالي لفيروس كورونا المستجد لمنظمة الصحة العالمية:

  • حدثت منظمة الصحة العالمية مؤخرًا الوثيقة المتعلقة بالتأهب القطري وحالة الاستجابة لـجائحة COVID19، وأبرزت الوثيقة أن جميع البلدان معرضة للخطر وتحتاج إلى الاستعداد والاستجابة لـ COVID-19، ويتم تشجيع كل دولة على تخطيط إجراءات التأهب والاستجابة بما يتماشى مع خطة التأهب والاستجابة الاستراتيجية العالمية.
  • بعد تأكيد اليمن أول حالات الإصابة بفيروس COVID-19، أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بيانا أكد فيه أن العمل الجماعي والالتزام هو السبيل الوحيد للنجاة من هذا الوباء “طالما لم يتم التعرف على الحالات المصابة، ولم يتم التعامل معها بشكل صحيح، وعزل المخالطين لها، سيستمر فيروس COVID-19 يشكل تهديد كبير للشعب اليمني والنظام الصحي، المتهالك بالفعل، في البلاد ” .

ب:مستجدات كورونا محليا وإقليميا ودوليا

محليًا “مصر”:

  • 348 اصابة جديدة اليوم
  • 6813 إجمالي عدد الاصابات حتى اليوم
  • 7 حالات وفاة جديدة اليوم
  • 436 اجمالي عدد الوفاة حتى اليوم
  • 1632 عدد حالات الشفاء
  • أكد الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي أن القوات المسلحة مستمرة في تنفيذ مهامها على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة بالتزامن مع دعم جهود الدولة لمجابهة خطر انتشار فيروس “كورونا” والمساهمة في خطط التنمية الشاملة بالتعاون مع جميع مؤسسات الدولة للنهوض بالوطن في شتى المجالات.
  • كشفت بيانات منظمة الصحة العالمية عن ترتيب محافظات الجمهورية من حيث أعلى إصابات بفيروس كورونا وجاء ترتيب المحافظات الخمسة الأولى كالتالي: القاهرة ثم الجيزة ثم الإسكندرية ثم القليوبية ثم المنوفية ثم دمياط. وبحسب بيانات الصحة العالمية في المركز السادس الأقصر وفى السابع بنى سويف وفى الثامن الغربية وفى التاسع أسوان وفى العاشر قنا. وكانت محافظة مطروح من المحافظات التي سجلت أقل معدل من حالات الإصابة.
  • كشفت وزارة الصحة المصرية عن خطة من 3 مراحل لتجهيز 34 مستشفى حميات وصدر على مستوى الجمهورية، لتصبح مقارًا لعزل مصابي فيروس كورونا المستجد بشكل تدريجي. وقال مستشار وزيرة الصحة المتحدث باسم الوزارة خالد مجاهد، إن المستشفيات ستقدم كافة الخدمات الطبية، بداية من إجراء الاختبارات اللازمة وتشخيص الحالات حتى العزل وتقديم العلاج ومتابعة المتعافين بعد شفائهم ومغادرتهم، إضافة إلى البحث العلمي.
  • ذكرت وزارة الصحة والسكان أن جميع الحالات المسجل إيجابيتها لفيروس «كورونا المستجد – كوفيد 19» بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية والبروتوكولات العلاجية.
  • أعلنت دار الإفتاء المصرية، تداول منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، يدعي صاحبه أنه في شهر مايو، وخاصة يوم الـ19 من رمضان سيزول فيروس كورونا المستجد. وتابعت الإفتاء، على صفحتها الرسمية في “فيسبوك”، يستدل صاحب المنشور على ذلك بحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده وغيره:عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “مَا طَلَعَ النَّجْمُ صَبَاحًا قَطُّ، وَتَقُومُ عَاهَةٌ، إِلَّا رُفِعَتْ عَنْهُمْ أَوْ خَفَّتْ”… وفسر الحديث بأنه إذا انتشر الوباء فإن الله (عز وجل) يرفعه وقت ظهور نجم الثريا الذي يكون مع بداية فصل الصيف وشدة الحر. وأكدت دار الإفتاء أن هذا الكلام غير صحيح وخرافات، فالمقصود من الحديث هو ما أرشدنا إليه النبي (صلى الله عليه وسلم) من عدم جواز بيع الثمار قبل نضوجها وظهور صلاحها.
  • قالت الدكتورة راندا أبو الحسن، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، أن جائحة فيروس كورونا لم تمر علينا جائحة مثلها مثل وقت طويل، مشيرة إلى أن العديد من الدول ستمر بنمو اقتصادي سلبي جراء تلك الجائحة والتأثير السلبي يتجاوز الأزمة الاقتصادية التي كانت في عام 2009، وإن مصر لم تمر بذلك التأثير السلبي نتيجة الإجراءات الوقائية التي تتخذها الحكومة. ولن يكون هناك تراجع في النمو الاقتصادي في مصر.
  • أعلن رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، اعتماد عدد من ضوابط الإقامة بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية، بالتنسيق بين وزارتي السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، كشروط أساسية لمنح شهادة الصلاحية الصحية.
  • ومن بين الضوابط، توفير عيادة وطبيب بالفندق، بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة المصرية في هذا الشأن، إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة، وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.
  • كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛ للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل.
  • وأوضح رئيس الحكومة المصرية، أن الاشتراطات اللازمة تتطلب كذلك “عدم إقامة أي حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلي بالفندق، مع تخصيص فندق صغير، أو طابق في الفندق في كل منتجع، للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه”.
  • كما يتوجب إجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية، بشكل دائم وبالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.
  • وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء، فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق، وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونيا أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام، مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل الوصول إلى الفندق والمغادرة منه، وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة، إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات، وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.
  • أما بشأن الاشتراطات اللازمة للعاملين بالمنشآت الفندقية، فتتمثل في الالتزام بمعدل تشغيل يبلغ حده الأقصى 50 بالمئة من حجم العمالة، وإجراء الفحص السريع للعاملين العائدين من إجازات قبل استلام العمل، على أن تكون المدة البينية لحصول العاملين في المدن الساحلية على إجازات هي 60 يوما على الأقل بين كل إجازة وأخرى.
  • كما يتوجب عليهم الالتزام بقياس درجات الحرارة يوميا للعاملين، ووجود سكن للعاملين في الفندق، مع توفير مناطق للعزل للحالات المصابة حال ظهورها.
  • وفيما يتعلق بضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق، فتشتمل على حظر خدمة “البوفيه” تماما، والاعتماد على قوائم محددة مسبقا، وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة.
  • ومن الضروري أيضا الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة، والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع، ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم.
  • وامتدت الاشتراطات إلى خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس، التي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة بعربة منع انتشار العدوى واتباع تعليمات وزارة الصحة، وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة.
  • أكد وزير السياحة والآثار خالد العناني، أنه سيتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25 بالمئة، ويشمل ذلك الـ “Day-use”، من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق وذلك حتى الأول من يونيو المقبل، مشيرًا إلى أن التشغيل بنسبة 50 بالمئة كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق، سيبدأ اعتبارا من الأول من يونيو

إقليميًا

تركيا:

  • 126045 إجمالي الإصابات.
  • 3397 إجمالي الإصابات.
  • 63151 إجمالي حالات التعافي.
  • كشف معارض كردي بالبرلمان التركي أن السجون التركية تشهد تفشي فيروس كورونا المستجد، ومنها سجن سيلفري بمدينة إسطنبول، بعد تسجيل إصابة جديدة به. وقال عمر فاروق جرجرلي أوغلو، نائب حزب الشعوب الديمقراطي الكردي، عضو لجنة حقوق الإنسان في البرلمان، في تغريدة عبر حسابه على تويتر إنه تلقى رسالة من شقيق لأحد المعتقلين بسجن سيلفري شديد الحراسة، تفيد بأن الفيروس تفشى داخل السجن، موضحًا أن الرسالة تشير إلى إصابة شقيق صاحب الرسالة داخل محبسه بفيروس كورونا، وهناك اشتباه في إصابة معتقلين آخرين.
  • تراجعت الليرة التركية إلى مستوى قياسي جديد مقابل الدولار لتقترب من أدنى مستوى منذ ذروة أزمة العملة في عام 2018، مع تركيز المستثمرين اهتمامهم على التداعيات الاقتصادية لانتشار فيروس كورونا المستجد في تركيا. وتراجع سعر صرف الليرة التركية، إلى ما دون سبع ليرات مقابل الدولار، وسط تزايد الضغوط على الاقتصاد في ظل جائحة كورونا المستجد، والمخاوف من انهيار موسم السياحة. وسجل سعر صرف العملة التركية هبوطا قياسيا إلى 7.03451 مقابل الدولار، أي بواقع أكثر من 0.7%. وتراجعت احتياطيات تركيا من العملات الأجنبية منذ بداية عام 2020. انخفض إجمالي الاحتياطيات، بما في ذلك الذهب، أكثر من 17 مليار دولار هذا العام ليصل إلى أقل من 88 مليار دولار.
  • أظهر مسح اليوم الاثنين أن النشاط الصناعي في تركيا تباطأ كثيرا في أبريل؛ بسبب فيروس كورونا وإجراءات مكافحته لينكمش الإنتاج وطلبيات التوريد الجديدة بمعدلات غير مسبوقة.
  • تعقد الحكومة التركية اليوم الاثنين اجتماعا برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان عبر «الفيديو كونفرانس»، لبحث الإجراءات التي ستطبق خلال المرحلة المقبلة لمواجهة فيروس كورونا بعد أن سجلت أرقام الإصابات تراجعا إلى مستوى الألفي إصابة أو أقل منذ يومين.
  • ومن المنتظر أن يعلن أردوغان تخفيفًا للقيود المفروضة على حركة بعض فئات المواطنين، والسماح للمواطنين الذين تتعدى أعمارهم 65 عاما بالخروج في أوقات وأيام محددة بعد أن ظلوا بالعزل داخل منازلهم منذ منتصف مارس (آذار) الماضي. كما يتوقع الإعلان عما إذا كان سيتم فرض حظر التجول في أيام عطلة عيد الفطر. وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين إن الحكومة ستدرس القرار على ضوء التطورات التي ستحدث خلال الأسبوعين القادمين لتتخذ القرار بشأن فرض الحظر من عدمه

إسرائيل

  • 98647 إجمالي الإصابات.
  • 6277 إجمالي الوفيات.
  • 79379 إجمالي حالات التعافي.
  • بالتزامن مع تقرير وزارة الصحة الإيرانية عن الاتجاه “التصاعدي” لتفشي فيروس كورونا في 15 محافظة إيرانية، بما في ذلك قم وجيلان وأصفهان، تم إعادة فتح المساجد في 132 مدينة. ووفقا لوسائل إعلام إيرانية، فقد اتخذ هذا القرار بناء على طلب “المركز الوطني لمكافحة كورونا “الذي يرأسه الرئيس حسن روحاني حيث قالت الحكومة الإيرانية إن إعادة فتح المساجد في هذه المدن سيكون وفق اللوائح الصحية. ووصف روحاني المدن التي فتحت مساجدها بأنها “مناطق منخفضة الخطورة” أو “مدن بيضاء” وقال إن صلاة الجمعة ستقام في عدة مدن إيرانية تجاوزت مرحلة الذروة.
  • أعلنت وزارة الصحة الإيرانية، لوائح إعادة فتح المساجد فى 132 مدينة “بيضاء” خالية من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” ليست من بينها طهران أو قم أو مشهد، وبحسب وكالة إيسنا، إعادة الفتح سيكون على مراحل مع مراعاة التباعد الاجتماعي، ووقت الحضور للصلاة سيكون نصف ساعة بحد أقصى وقت الأذان فقط. وتلزم السلطات على جميع المصليين والزائرين دخول المسجد بالكمامات والقفازات، واستخدام أكياس بلاستيكية لوضع الحذاء بداخلها، وتجنب توزيع الشاي والنذور والطعام، تطهير مقابض الأبواب والمراحيض والأسطح بعد كل صلاة.
  • في نفس الوقت الذي أعيد فيه فتح المساجد في هذه المدن، أفادت وسائل إعلام إيرانية أنه وفقًا للأرقام الرسمية من وزارة الصحة، تصاعد انتشار الفيروس في 15 محافظة.
  • أكدت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أن إجمالي عدد ضحايا كورونا في 310 البلاد يبلغ 38 ألفا و700 شخص، مكذّبة بذلك البيانات الرسمية الحكومية، والتي تقول إن عدد الضحايا أعلى قليلا من 6200 شخص

خليجيا

السعودية:

  • 27011 إجمالي الإصابات.
  • 184 إجمالي الوفيات.
  • 4134 إجمالي الوفيات.
  • أكدت وزارة الصحة السعودية استخدامها بلازما الدم لعلاج المصابين بفيروس كورونا، إلا أنها شددت على ضرورة استمرار دراسات كل البروتوكولات العلاجية حيث لم يتم إثبات نجاح أي منها. وذكر المتحدث باسم وزارة الصحة، محمد العبد العالي، في مؤتمر صحفي عقده أمس الأحد، أن كافة أنواع البروتوكولات العلاجية المستخدمة حاليا في علاج المصابين بفيروس كورونا لم يثبت نجاعة أي واحد منها في استهدافها المرض مباشرة.
  • رحّبت المملكة بصفتها رئيسة مجموعة العشرين لهذا العام بالنداء الدولي لتمويل تطوير لقاح وعلاج وأدوات تشخيصية لجائحة كورونا بحيث تكون متوفرة للجميع وبتكلفة مناسبة. وستشارك المملكة في قيادة مؤتمر التعهد العالمي للاستجابة لجائحة كورونا، الذي سيُعقد اليوم، بمشاركة الاتحاد الأوروبي، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والمملكة المتحدة، والنرويج. ويهدف المؤتمر إلى جمع التبرعات لتلبية الحاجة العاجلة التي تبلغ 8 مليارات دولار أمريكي. وأشار المجلس العالمي لرصد التأهب إلى أنه يجب تقديم هذه الأموال على وجه السرعة لتطوير لقاح مضاد للفيروس بالإضافة إلى توفير موارد التشخيص والعلاج، وتستوجب هذه الجائحة العالمية استجابة وتعاوناً دوليين، وإن أولويتنا كمجتمع دولي أن نحمي الناس وسبل عيشهم وأن نضمن للجميع فرص التعافي من هذه الجائحة.
  • أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا ” عن الإطلاق التجريبي لتطبيق “توكلنا”، الذي يأتي في إطار دعم الجهود الحكومية للحد من انتشار فيروس “كورونا ” المستجد، إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع القاضية بأن تقوم الجهات الحكومية – كل بحسب اختصاصه – بالعمل على تعزيز الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد، في إطار التعاون الوثيق مع وزارة الصحة.
  • أعلنت السعودية، أمس الأحد، عن تعديلات جديدة في أجور وإجازات العاملين في القطاع الخاص بسبب تداعيات فيروس كورونا تضمنت السماح للشركات بخفض الرواتب حتى 40% وفق شروط. وأقر وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية، أحمد الراجحي، حسب بيان لوزارته، مذكرة تفسيرية للمادة 41 من اللائحة التنفيذية لنظام العمل في شأن تنظيم العلاقة التعاقدية بين العاملين وأصحاب العمل.
  • أكد متحدث الصحة السعودية، الدكتور محمد العبد العالى أن هناك اشتراطات وضوابط معينة يتم تطبيقها، ومن ضمنها التأكد من سلامة من يقدمون خدمات التوصيل، وذلك ردًا على استفسارها هل يخضع مناديب التوصيل للفحص الطبي اليومي للتأكد من سلامتهم من الإصابة بالفيروس والآلية التى يتم الكشف عليهم

الإمارات:

  • 14163 إجمالي الإصابات.
  • 126 إجمالي الوفيات.
  • 2763 إجمالي حالات التعافي.
  • أرسلت الإمارات، اليوم الإثنين، طائرة مساعدات إلى بوتسوانا؛ لدعمها في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”. ووفق وكالة الأنباء الإماراتية فإن الطائرة تتضمن 5 أطنان من الإمدادات الطبية يستفيد منها أكثر من 5 آلاف من العاملين في مجال الرعاية الصحية لتعزيز جهودهم في احتواء انتشار الفيروس. وقال محش سعيد الهاملي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية جنوب أفريقيا سفير غير مقيم ببوتسوانا، إن تقديم المساعدات اليوم يؤكد استمرار مشاركتنا بفعالية في الجهود الدولية لمكافحة كورونا.
  • منذ الوهلة الأولى لانتشار فيروس كورونا عالميا، قامت الإمارات بإجراءات مهمة في إطار وقف انتشار الفيروس، مثل قرارات التباعد الاجتماعي، وعمليات التعقيم فضلا عن عمليات فحص موسعة على مستوى إمارات الدولة للكشف المبكر عن المصابين بكوفيد-19نسب إجراء الفحوصات المخبرية للتأكد من خلو أصحابها من الإصابة بفيروس كورونا المستجد وضعت الأمارات على قمة الدول التي أجرت اختبارات للسكان، فلكل مليون شخص كان هناك أكثر من 77550 فحص أي ما نسبته (7.75%)، ليصل مجموع الفحوصات بحسب وزير الصحة الإماراتي عبدالرحمن العويس إلى أكثر من مليون فحص ضمن خطة وطنية لزيادة الفحوصات الخاصة بفيروس كورنا المستجد.
  • قررت اللجنة العليا للسياسة المالية بدولة الإمارات توجيه الجهات الحكومية بتجميد العديد من الأنشطة المدرجة على الموازنة العامة لحكومة دبي، بسبب الظروف الطارئة الخاصة بجائحة فيروس كورونا. وقررت الإمارات إيقاف التعيينات لكافة الوظائف الشاغرة والمستحدثة في موازنة 2020، وإيقاف كافة أشكال المكافآت وتعديل الأوضاع الوظيفية والترقيات بكافة أنواعها، كما قررت عدم صرف بدل تذاكر السفر وعدم صرف بدل الهاتف النقال لجميع الموظفين، فيما عدا الموظفين العاملين في الوظائف الميدانية وعدم صرف بدل الاستقدام من الخارج للموظفين غير المواطنين، وعدم صرف بدل الإيفاد للمهام الرسمية أو التدريبية داخل الدولة أو خارجها، حتى إشعار آخر.
  • أكد 88٪ من المشاركين في استطلاع بين سكان دولة الإمارات حول “الحياة بعد الوباء”، أنهم سيخرجون من المنزل ويعودون لممارسة نشاطهم الاجتماعي بشكل طبيعي بعد رفع الإغلاق والقيود الاجتماعية، ووضّح 10٪ من هؤلاء أنهم سيفكرون في حجز فندق في بلد الإقامة وممارسة نشاطات خارجية قبل التفكير في السفر إلى بلد آخر.
  • عقدت الهيئة العليا الشرعيّة “الهيئة” للأنشطة المالية والمصرفية في الإمارات اجتماعها الثاني لسنة 2020 برئاسة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد، رئيس الهيئة. واعتمدت الهيئة تقريرها لسنة 2019 الذي يرسم أهم الإنجازات والمبادرات والقرارات التي تبنتها خلال السنة، وناقشت الهيئة التداعيات الاقتصادية لفيروس كوفيد-19.
  • أقرت الهيئة العليا الشرعيّة “الهيئة” للأنشطة المالية والمصرفية في الإمارات مجموعة من الضوابط الشرعية لتدابير تهدف إلى تخفيف تداعيات هذه الجائحة على المتضررين من الأفراد والشركات وحثت المؤسسات المالية الإسلامية على تضافر جهودها من أجل دعم الأفراد والقطاعات المتضررة من هذا الوباء. ووضعت الهيئة ضوابط شرعية خاصة بتأجيل أقساط الديون لمتعاملي المؤسسات المالية الإسلامية وكيفية معالجتها من الناحية الشرعية حسب نوع المعاملات والعقود الشرعية الخاصة بها.

ج: تطورات كورونا على مستوى روسيا وأوروبا

روسيا

  • وصلت أعداد الإصابات إلى 145,268، تماثل للشفاء منهم 18,095. بينما تُوفى 1,356 شخصًا.
  • أعلن المتحدث باسم رئاسة الحكومة الروسية، بوريس بيلياكوف، أن رئيس الوزراء، ميخائيل ميشوستين الذي ثبتت إصابته بفيروس كورونا، تحت إشراف الأطباء وحالته الصحية طبيعية، ويباشر عمله.
  • أعلن وزير الصحة الروسي ميخائيل موراشكو، إن جزءًا من الإجراءات التقييدية التي تم فرضها في البلاد على خلفية جائحة فيروس كورونا، سيبقى ساريا حتى الحصول على لقاح ضد المرض. وأضاف كذلك بأنه يجب عدم استبعاد إمكانية حدوث موجة ثانية من التفشي، ما قد يؤدي إلى ذروة جديدة، حتى تطور “مناعة القطيع” لدى السكان، لأن الفيروس سيدور في المجتمع لبعض الوقت.
  • رجحت رئيسة هيئة حماية المستهلك في روسيا آنا بوبوفا، أن يتم تمديد الإجراءات التقييدية لمكافحة انتشار فيروس كورونا في روسيا حتى يونيو، في حال بدأ المواطنون في انتهاك نظام العزل الذاتي خلال عطلة مايو.
  • صرح المكتب الصحفي التابع لوزارة الصناعة والتجارة الروسية أمس الأحد، بأن روسيا ستقوم بتصدير معدات الحماية الشخصية، بما في ذلك الكمامات الطبية، فقط إلى دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. يُذكر أنه تم وضع حظر تصديرها منذ شهرين

بريطانيا


وصلت أعداد الإصابات إلى 186,599، تُوفى منهم 28,446.
صرّح وزير الدفاع البريطاني بن والاس في مقابلة بأن هناك أسئلة يتعين على الصين أن تجيب عليها فيما يتعلق بالمعلومات حول تفشي فيروس كورونا، لكن تحليلا تفصيليا لدورها يجب أن يتم في وقت لاحق، بعد أن يتم السيطرة على الوضع وعودة الحياة لطبيعتها، واصفًا إصابته بفيروس كورونا بأنها “تجربة مروعة”.
صرّح وزير النقل جرانت شابس ردا على تساؤلات حول ارتفاع عدد وفيات كورونا لتصبح ثاني أسوأ المعدلات في أوروبا بعد إيطاليا، إنه لا يجب القفز إلى استنتاجات معينة وأن الصورة الكاملة لم تتضح بعد

فرنسا

  • وصلت أعداد الإصابات إلى 168,693، تماثل للشفاء منهم 50,784. بينما تُوفى 24,895 شخصًا.
  • أعلنت الرئاسة الفرنسية أمس الأحد، أن قواعد الحجر الصحي لن تنطبق على أي شخص يصل من الاتحاد الأوروبي أو منطقة شنجن أو بريطانيا، بغض النظر عن جنسيته.
  • في حديث لصحيفة لوباريزيان قال وزير الصحة الفرنسي أوليفيه فيران، إن موعد الخروج من الحجر الصحي قد يتأخر إذا تراخى الفرنسيون ولم يحترموا إجراءات الحجر والتباعد. وأكد أن التعليمات الصحية صارمة لفتح المدارس، ودعا الفرنسيين إلى التريث وعدم حجز الرحلات استعدادًا لعطلة الصيف.
  • ذكرت صحيفة Echos الفرنسية، أن مطار باريس الدولي “أورلي – شارل ديجول” قد يبقى مغلقا حتى الخريف المقبل بسبب عواقب فيروس كورونا المستجد

دول أوروبية أخرى

  • أعلنت شركة الأدوية السويسرية “روش” إنها حازت على موافقة عاجلة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على اختبار للأجسام المضادة لتحديد ما إذا كان شخص ما قد أصيب بفيروس كورونا من قبل. وتستهدف الشركة زيادة إنتاج الاختبارات بأكثر من الضعف من حوالي 50 مليونا في الشهر إلى أكثر من 100 مليون بنهاية العام. وقد وصلت أعداد الإصابات إلى 29,905، تماثل للشفاء منهم 24,500. بينما تُوفى 1,762 شخصًا.
  • أعلن مطار العاصمة النمساوية فيينا عن إجراء اختبار الكشف عن فيروس كورونا المستجد اعتبارًا من اليوم الاثنين، ليُمكن الركاب من دخول النمسا دون الاضطرار للبقاء في حجر صحي لمدة 14 يوما، بتكلفة تصل إلى 190 يورو. وقد وصلت أعداد الإصابات إلى 40,571، تُوفى منهم 5,056 شخصًا.
  • طالبت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن اليوم الاثنين، المواطنين بمواصلة الالتزام بقيود احتواء تفشي فيروس كورونا وقالت إن قرار تخفيف الإجراءات لم يُتخذ بعد. فيما لم يتم تسجيل أي حالات إصابة بفيروس كورونا لأول مرة منذ 16 مارس. وقد وصلت أعداد الإصابات إلى 1,487، تماثل للشفاء منهم 1,276. بينما تُوفى 20 شخصًا.

د: تطورات انتشار فيروس كورونا في الولايات المتحدة والصين

الولايات المتحدة:

  • تشهد الولايات المتحدة الأمريكية المعدل الأعلى للإصابات بفيروس كورونا على مستوى العالم، حيث تخطت عتبة المليون ووصل عدد الإصابات فيها إلى 1,188,870 حالة، تماثل للشفاء 178,594 حالة، في حين وصل عدد الوفيات 68,606 حالة.
  • قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد الآن أن ما يصل إلى 100 ألف أمريكي قد يلقون حتفهم في جائحة فيروس كورونا بعد أن تجاوز عدد الوفيات تقديراته السابقة، لكنه أكد أنه واثق من تطوير لقاح بحلول نهاية العام.
  • فند تقرير استخباراتي أمريكي الأسباب الحقيقية لقيام الصين بإخفاء المعلومات المتعلقة بخطورة وباء فيروس كورونا عن العالم. وبحسب التقرير، قامت الصين بالاستعداد لهذا الفيروس جيدا من خلال تجهيز الأطباء والمشافي بالأدوية والمعدات اللازمة للحماية الشخصية، مشيرًا إلى أن الصين بطريقة إخفاء المعلومات استطاعت كسب الوقت لزيادة واردات البضائع الطبية والوقائية وتقليل الصادرات منها بشكل كبير. وخلص التقرير الاستخباري الأمريكي إلى أن هذه الفرضية التي تم توصل إليها في التقرير تمثل نحو 95% من المصداقية بناء على معلومات من الداخل الصيني.
  • جدد الرئيس الأمريكي، تمسكه بنظرية نشأة فيروس كورونا في أحد مختبرات الفيروسات في مدينة ووهان الصينية، وتسربه عن طريق الخطأ، على الرغم من نفي الصين ومنظمة الصحة العالمية لتلك النظرية.
  • أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، عن توفر “عدد كبير من الأدلة” على أن فيروس كورونا خرج من مختبر صيني، في تضارب مع استنتاج أجهزة المخابرات الأمريكية بأنه ليس نتاج عمل بشري. ولكن في حين انتقد بومبيو بشدة تعامل الصين مع هذه المسألة، رفض أن يقول ما إذا كان يعتقد أنه تم إطلاق الفيروس عمدا.
  • قال الرئيس الأمريكي، إن لقاح كورونا سيكون متوفرا بحلول نهاية عام 2020. وأن سلطات بلاده تعمل في أسرع ما يمكن للموافقة على اللوائح والتصاريح اللازمة، بما في ذلك الإذن باستخدام بعض الأدوية.
  • تحرك البيت الأبيض للإطاحة بمفتشة عامة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، بعد أسابيع من تقديمها إلى الرئيس دونالد ترامب تقريراً يوضح أن المستشفيات التي تستجيب لوباء فيروس كورونا تفتقر إلى الإمدادات اللازمة

الصين:

  • ذكرت لجنة الصحة في مقاطعة هوبي وسط الصين، والتي تعتبر نقطة انطلاقة جائحة عدوى فيروس كورونا، أنه لم يتم تسجيل أي إصابة جديدة بالمرض لليوم الـ29 على التوالي.
  • سجلت الصين حتى الآن 82,880 حالة إصابة بفيروس كورونا، تماثل للشفاء 77,766 في حين وصل عدد الوفيات فيها إلى 4,633.

دول آسيوية أخرى

  • أعلن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي تمديد حالة الطوارئ في البلاد إلى نهاية مايو في أعقاب اجتماع مع فريق العمل الحكومي الذي يتعامل مع جائحة فيروس كورونا. وفي حين تعمل كثير من الدول على تخفيف إجراءات العزل العام، فقد قررت اليابان تمديد حالة الطوارئ لوقف انتشار الفيروس والحيلولة دون أن يتحمل نظامها الصحي حملًا كبير يفوق طاقته. كما تستعد الحكومة اليابانية لإعادة تشغيل الاقتصاد حيث طلب رئيس الوزراء من الخبراء وضع خارطة طريق لاستئناف النشاط الاقتصادي وفقا لإرشادات جديدة تتعلق بأسلوب الحياة خلال أسبوعين. وقد وصل عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في اليابان إلى 14,877 حالة، تماثل للشفاء 3,981 حالة، ووفاة 487 شخص.
  • انضم آلاف الماليزيين لساعة الذروة الصباحية متجهين لأعمالهم مع تخفيف الحكومة لقيود كانت قد فرضتها على التنقلات والأعمال للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد وذلك للمرة الأولى منذ ستة أسابيع سعيا لاستئناف الأنشطة الاقتصادية التي ضربتها الجائحة. وسجلت ماليزيا 6,353 حالة إصابة، وتماثل للشفاء 4,484، بالإضافة إلى وفاة 105 حالة فقط.
  • دعا وزير التخطيط والتنمية الباكستاني، إلى الرفع التدريجي للقيود المفروضة لمواجهة تفشي فيروس كورونا، وذلك لمنع حدوث أزمة اقتصادية في البلاد. وأشار وزير التخطيط إلى أن عدد من الدول الأوروبية قررت تخفيف القيود رغم تسجيل آلاف الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا، معتبرا أن كورونا في باكستان “ليس فتاكا” إلى هذه الدرجة. وقد وصل عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في باكستان إلى 20,186 حالة، تماثل للشفاء 5,590 حالة، ووفاة 462 شخص.
+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى