الصحافة العربية

قرقاش : “قطر ألد أعداء قطر”.. أبرز ما جاء بالصحافة العربية اليوم الثلاثاء

أبرز العناوين

  • خلافات بين الكتل النيابية حول المرشحين لتولي رئاسة الحكومة العراقية
  • رئيس الوزراء اللبناني المكلف يعد بتشكيل حكومة اختصاصيين بامتياز
  • تعليق مفاوضات السلام في جوبا بين الفرقاء السودانيين حتى الخميس
  • رئيس الوزراء الفلسطيني يدعو دول العالم إلى سحب أي حضور لها في مستوطنات إسرائيل.
  • روحاني: واشنطن مجبرة على التراجع عن سياسة الضغط الأقصى
  • رئيس الوزراء اليمني: ميليشيات الحوثي مستمرة في انتهاج سياسات تدميرية لضرب الاقتصاد الوطني
  • قرقاش: قطر ألد أعداء قطر
  • الرئيس الجزائري يعيّن اللواء سعيد شنقريحة رئيسًا للأركان خلفًا لقايد صالح
  • الحبيب الجملي يعلن عزمه تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة عن كل الأحزاب السياسية

أعلن “تحالف البناء”، اليوم، تمسكه بمرشحه قصي السهيل لرئاسة الحكومة الجديدة، وقال الناطق باسم “تحالف الفتح”، المنضوي ضمن “تحالف البناء”، أحمد الأسدي، إن “البناء مستمر بالحوارات مع شركائه في التحالف فيما يتعلق بمرشح الكتلة الأكبر، وسيحسم ترشيحه اليوم بشكل نهائي، بعد أن تم تثبيت الكتلة الأكبر”. وكان تحالف القوى العراقية أعلن، أمس، سحبه ترشيح وزير التعليم العالي والبحث العلمي قصي السهيل لرئاسة الحكومة، وأبلغ شركاءه بذلك، مطالبًا تحالف البناء بترشيح شخصية أخرى لرئاسة الوزراء العراقية.

وأجّل البرلمان العراقي جلسة تصويت على قانون الانتخابات كانت مقررة، أمس، إلى اليوم؛ لعدم اكتمال النصاب، فيما كشف زعيم القائمة الوطنية إياد علاوي، أنه أبلغ الرئيس برهم صالح بضرورة استشارة ثلاثة أطراف في موضوع اختيار رئيس الحكومة المقبل.

وتشهد محافظات عراقية، خاصة في العاصمة بغداد ومحافظات الجنوب، اليوم، احتجاجات حاشدة تطورت في بعض المناطق لتصل إلى إغلاق دوائر حكومية وقطع طرق ومواجهات مع قوات الأمن، وكانت المظاهرات تطورت ليل أمس، احتجاجًا على الأسماء المطروحة لتولي رئاسة الحكومة الجديدة، وهم وزير التعليم العالي السابق قصي السهيل وأسعد العيداني محافظ البصرة وعبد الحسين عبطان وزير الرياضة السابق.

وطالبت بعثة الاتحاد الأوروبي في العراق، اليوم، وزارة الداخلية العراقية بإنهاء العنف ضد المتظاهرين، وطالبت في اجتماع ببغداد مع وزير الداخلية العراقي، ياسين الياسري، بالعمل بحزم ضد عمليات القتل والاختطاف والاختفاء القسري للمدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين المسالمين.

واختار مجلس القضاء الأعلى العراقي، أمس، أعضاء مفوضية الانتخابات، وقال المجلس في بيان، إنه أجرى أمس القرعة لاختيار أعضاء ‏مجلس مفوضية الانتخابات بإشراف مباشر من ممثل الأمم المتحدة، وأسفرت القرعة عن فوز خمسة قضاة يمثلون عموم محافظات العراق عدا ‏إقليم كردستان وهم: عباس فرحان حسن وجليل ‏عدنان خلف وعامر موسى محمد وفياض حسين ياسين وعلي ‏رشيد.

وعلى جانب آخر، قُتل 3 عسكريين عراقيين اليوم، بينهم ضابط جرّاء انفجار عبوتين ناسفتين بالتعاقب شمال غرب الموصل، استهدفت دورية للجيش العراقي عند مفرق معسكر الكسك. وأفادت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة بالعراق، أمس، بأن عنصري أمن قُتلا جرّاء انفجار سيارة مفخخة في قضاء القائم غرب بغداد. وأفاد تقرير، استنادًا إلى مصادر استخباراتية وعسكرية، بأن هناك دلائل متزايدة على أن تنظيم «داعش» الإرهابي يعيد تنظيم صفوفه في العراق، بعد عامين من فقدان آخر معاقله في البلاد.

أعاد رئيس الحكومة اللبنانية المكلّف حسان دياب التأكيد، أمس، على أنه يسعى إلى تشكيل حكومة من اختصاصيين بامتياز، وفي تغريدة على حسابه على موقع “تويتر” قال دياب، أمس، إن “الحكومة الجديدة ستكون وجه لبنان ولن تكون حكومة فئة سياسية من هنا وهناك… وستكون حكومة اختصاصيين بامتياز”. في الوقت الذي جدّد فيه «حزب الله» على لسان الوزير محمد فنيش موقفه الداعي إلى تشكيل حكومة تتمتع بغطاء سياسي.

وفي المقابل، نفى المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية سعد الحريري، أمس، صحة تصريحات، حول موافقة الحريري ودعمه لتكليف حسان دياب بتشكيل الحكومة الجديدة، مشيرًا إلى أن الحريري كان قد أبلغ الجميع قبل الاستشارات النيابية أنه لن يقترح أسماء، ولن يعلق على أسماء يقترحها غيره. وكان وزير الداخلية اللبناني السابق النائب نهاد المشنوق، طالب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري، بإزالة الالتباس حول تكليف حسان دياب بتأليف الحكومة، رافضاً أن يسمي “التيار الوطني الحر” و”الثنائي الشيعي” رئيس الحكومة، “وأن يعتبرا الأمر طبيعياً وميثاقيًا”.

وتجددت الاحتجاجات الشعبية اللبنانية، أمس، وواصل متظاهرون الاعتصام في الساحات الرئيسية في بيروت والمحافظات، وعمد محتجون إلى قطع بعض الطرق في بيروت والشمال والبقاع وطريق الجنوب، اعتراضاً على تكليف الوزير السابق حسان دياب بتشكيل الحكومة الجديدة، مطالبين بعودة الرئيس المستقيل سعد الحريري.

غادر نائب رئيس المجلس السيادي الانتقالي في السودان الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) وزعيم المعارضة المسلحة في جنوب السودان الدكتور رياك مشار، عاصمة جنوب السودان (جوبا)، بعد فشل المفاوضات مع رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت في التوصل إلى اتفاق بشأن القضايا العالقة؛ وقررت وساطة جنوب السودان تعليق المفاوضات بين الفرقاء السودانيين بجوبا، لمدة يومين على أن تستأنف الخميس المقبل.

فيما قال مستشار سلفاكير للشؤون الأمنية وكبير الوسطاء توت قلواك: “إن الوساطة علقت جميع مسارات التفاوض خصوصا الحركة الشعبية – شمال جناح عبد العزيز الحلو، وجناح مالك عقار، وحركات دافور”، بينما أكد محمد حمدان دقلو (حميدتي)، نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان، أن السلام في البلاد قادم لا محالة، وذلك من خلال الاتفاق المرتقب توقيعه مع الحركات المسلحة في المفاوضات الجارية بجنوب السودان، داعياً الجميع إلى التوحد لعبور المنعطف الذي تمر به البلاد.وأمهلت وساطة دولة جنوب السودان، ممثلي شرق السودان ثلاثة أسابيع لعقد مؤتمر داخلي لحسم خلافاتهم، ومن ثم العودة لمنبر جوبا لاستئناف التفاوض في مسار الشرق.

في وقت ترددت أنباء عن اتجاه لتعديل وزاري في حكومة عبد الله حمدوك بعد مرور مئة يوم على أدائها اليمين، وإلغاء دعم الوقود تدريجياً بهدف تحقيق توازن في الموازنة. وبالأمس، أصدر رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبد الله حمدوك، قرارات أعفى بموجبها 3 عناصر تتبع نظام الإخوان الإرهابي من مناصب رفيعة بالخدمة المدنية في البلاد، حيث شملت الإعفاءات مدير هيئة الموانئ البحرية السودانية الإخواني عمر أحمد محمد علي، وتعيين أونور محمد آدم بديلا عنه.

وأعلنت الحكومة السودانية، تشكيل لجنة مصغرة لمناقشة خيارات موضوع رفع الدعم عن البنزين والجازولين في موازنة 2020، باعتباره القضية الأساسية في الموازنة.  وقد أكد خبراء صندوق النقد الدولي، أمس، على ضرورة إجراء إصلاحات “جريئة وشاملة” في السودان وتوسيع شبكات الأمن الاجتماعي لدعمها.

دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، أمس، دول العالم إلى سحب أي حضور لها في مستوطنات إسرائيل، وتجنب مساءلتها من المحكمة الجنائية الدولية؛   هذا في الوقت الذي توجه فيه وزير المواصلات الإسرائيلي “بتصلئيل سموتريتش”، إلى رئيس وزرائه، “بنيامين نتنياهو”، مطالباً إياه بتهديد السلطة الفلسطينية بتفكيكها.  وإمهالها 48 ساعة لسحب الدعوى التي قدمتها ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بلاهاي.

في حين، منح رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، أمس، الجهات الفلسطينية ذات الاختصاص الصلاحيات من أجل التحضير للعمل القانوني فيما يتعلق باستكمال ملفات المحكمة الجنائية الدولية، بما يتماشى مع قرار المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، فاتو بنسودا، بفتح تحقيق شامل في جرائم حرب نفذها جيش الاحتلال «الإسرائيلي» في الأراضي الفلسطينية المحتلة.  واعتبر خبراء أن قرار النائب العام للمحكمة الجنائية الدولية، حول فتح تحقيق مع إسرائيل بتهم ارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين، اعتراف دولي تاريخي ومهم صادر عن مؤسسة دولية بسيادة دولة فلسطين على أراضيها، وبجرائم القوات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.

في غضون ذلك، صرح رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد أشتية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يسعى لعرقلة الانتخابات المقرر إجراؤها للمجلس التشريعي والرئاسة، وذلك لأنه يمتنع عن التصريح بالموافقة على إتاحتها في القدس الشرقية المحتلة.

ويأتي ذلك في الوقت الذي اقتحم مئات المستوطنين الإسرائيليين، المسجد الإبراهيمي في البلدة القديمة بمدينة الخليل، وأدوا رقصات وطقوساً تلمودية فيه، وهم ينتعلون أحذيتهم. وأفات مصادر مطلعة، أن مئات المستوطنين دخلوا المسجد الإبراهيمي بحماية الجيش الإسرائيلي، ورقصوا فيه وأدوا صلوات تلمودية، وأطلقوا مزاميرهم بداخله وفي ساحاته، حيث جرى انتهاك للمسجد الإبراهيمي، فيما كان الجيش الإسرائيلي يمنع أهالي البلدة القديمة من التنقل بحرية ويضيق عليهم ويمنعهم من الصلاة في المسجد.

فيما قال نادي الأسير الفلسطيني:” إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت، أمس، أربع سيدات مرابطات في المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة، حيث أن الاعتقال جاء بحجة وجود السيدات المرابطات في مسار المستوطنين المتطرفين الذين يقتحمون المسجد الأقصى في إطار عمليات ينفذها الاحتلال ضمن ما يسمى عيد “الحانوكا”.

أجرى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره الهندي في سوبرامانيام جايشنكار، مشاورات في طهران، وسط تساؤلات عن نتائج زيارة الرئيس حسن روحاني إلى طوكيو وتبادل مقترحات لـ«كسر» العقوبات. وتوعّد الرئيس الإيراني حسن روحاني واشنطن، خلال استقبال وزير الخارجية الهندي إنها «مجبرة على التراجع عن سياسة الضغط الأقصى».

أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي، أن إيران لن تغيّر مبادئها في التفاوض بشأن الشق الفني من الاتفاق النووي، وأن أي عملية تفاوضية لن تشتمل على أي ضرر للمشروع النووي لبلاده. وحذر صالحي الدول الأوروبية من أن تفعيل آلية حل الخلافات “لن تبقي شيئا من الاتفاق النووي”، لافتا إلى أن إحالة ملف إيران لمجلس الأمن لن يخدم الجميع.

ولوّح أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، أمس، باتخاذ خطوة خامسة من تقليص التزامات الاتفاق النووي “ما لم تعمل أوروبا بتعهداتها”. وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على “تويتر”، أمس، إن العقوبات الأمريكية على إيران «إدمان طائش». وأكد مساعد وزير الخارجية الأمريكية، ديفيد شنكر، أمس، أن سلوك إيران الشائن والمزعزع للاستقرار سيبقى من أهم التحديات التي تواجهها الإدارة الأميركية في العام المقبل

وكشف 3 مسؤولين بوزارة الداخلية الإيرانية، مقتل نحو 1500 شخص خلال الاحتجاجات، وهو نفس الرقم الذي أعلنته مصادر المعارضة، وكان من بين القتلى 17 مراهقا، ونحو 400 امرأة. وقالت 3 مصادر إن خامنئي نفد صبره فيما يبدو، وأمر المسؤولين بفعل كل ما يلزم لإنهاء الاحتجاجات. وأظهر استطلاع للرأي أجرته وكالة استطلاع الطلبة الإيرانية (ایسبا ISPA) الحكومية أن مستوى رضا الناس عن أداء النظام لا يتجاوز نسبة 15% لدى سكان العاصمة الإيرانية، وأن 54% من المشاركين يعتقدون أن الاحتجاجات المناهضة للنظام ستستمر في المستقبل.

اتهم رئيس الحكومة اليمنية الشرعية، معين عبد الملك، مساء أمس، ميليشيات الحوثي باستمرار “انتهاج سياسات تدميرية لضرب الاقتصاد الوطني وتهديد الأمن القومي والمعيشي للشعب اليمني”، مؤكدًا أن منع ميليشيات الحوثي تداول العملة الجديدة، الصادرة عن الحكومة الشرعية، يضع المجتمع الدولي والأمم المتحدة أمام محك حقيقي لوضع حد للتلاعب والمتاجرة بحياة المواطنين وتعميق الكارثة الإنسانية التي تسببت بها.

وردًا على قرار الحوثيين بشأن منع تداول العملة اليمنية من الفئات المطبوعة حديثًا، أصدر البنك المركزي، أمس، تحذيرات شدد فيها على عدم الانصياع لقرار الميليشيات، مؤكدًا أن “عدم قبول العملة الوطنية المصدرة من الجهات الرسمية والمخولة دستورياً وقانونياً تعد مخالفة يعاقب عليها القانون”.

استكملت اللجنة الرئاسية للتحقيق في حادثة اغتيال العميد عدنان الحمادي، قائد اللواء 35 مدرع، نقل المتهمين العشرة من مديرية المواسط في محافظة تعز، إلى العاصمة المؤقتة عدن لاستكمال ملف القضية تمهيداً لمحاكمتهم. وقُتل مسؤول إمدادات ميليشيا الحوثي في محافظة الضالع، فيما هاجمت القوات المشتركة مواقع هذه الميليشيات في شمال المحافظة بالتزامن مع افتتاح الحوثيين مقبرة جديدة لقتلاهم في محافظة إب المجاورة.

وواصلت ميليشيات جماعة الحوثي الانقلابية، اعتداءاتها المسلحة على المناطق السكنية في محافظة الحديدة غربي اليمن، وشنت قصفًا مدفعيًا على منطقة الجريبة الواقعة شرقي مديرية الدريهمي، جنوبي محافظة الحديدة في الساحل الغربي. ورصدت شبكة حقوقية غير حكومية، 260 انتهاكاً بينها 31 حالة قتل ارتكبتها ميليشيات الحوثي الانقلابية خلال شهر نوفمبر الماضي في 6 محافظات يمنية.

وصف وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي الدكتور أنور قرقاش، تطورات الأزمة مع قطر، بأنها “نصف خطوة إلى الأمام وخطوتان إلى الوراء”، لافتًا خلال تغريدات عبر حسابه على موقع تويتر إلى أن “مكمن المشكلة هي أن ألد أعداء قطر هي قطر”

قالت الرئاسة الجزائرية إن الرئيس عبد المجيد تبون، عيّن اللواء سعيد شنقريحة رئيسا لأركان الجيش بالإنابة، بعد وفاة الفريق أحمد قايد صالح، حيث يقود “شنقريحة” حاليا القوات البرية في الجزائر، وكان يشغل منصب قائد الناحية العسكرية الثالثة، التي تشرف على المنطقة الجنوبية الغربية للجزائر.

ودعا نشطاء سياسيون وحقوقيون إلى إلغاء مظاهرة للطلبة تطالب بالتغيير الجذري، اليوم، حداداً على وفاة قائد أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، وشددوا على أن الموقف الأخلاقي يسبق كل موقف، وشرف الخصومة السياسية يلزم بذلك.

أعلن رئيس الحكومة التونسية المكلف الحبيب الجملي، عزمه تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة عن كل الأحزاب السياسية؛ فيما قال الجملي، إن معاييره لتشكيل الحكومة هي “الكفاءة والنزاهة والقدرة على التسيير”، وأرجع قراره إلى ما اعتبره “عدم إمكانية تشكيل حكومة سياسية، نظرا لعدم تنازل الأحزاب المشاركة في المشاورات وتقديمها شروطا صعبة، وفشل محاولات رص صفوفها”.

في حين، اعترفت حركة النهضة الإخوانية التونسية أمس بفشلها في إقناع بقية الأحزاب الممثلة في البرلمان بالاشتراك معها في تشكيل الحكومة. بينما أكدت أحزاب التيار الديمقراطي وحركة الشعب وتحيا تونس قرارها بالخروج من دائرة المشاورات، وربط حزب قلب تونس مشاركته بأن تكون في حكومة دون محاصصة حزبية.

+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى