الجيش الوطني الليبي يسقط طائرة تجسس تركية.. ومجلس السيادة الانتقالي السوداني يلغي عقوبة الإعدام بحق 8 متمردين.. أبرز ما تناولته الصحافة العربية اليوم السبت
أبرز العناوين
أعلنت فيه قوات الجيش الوطني الليبي إسقاط طائرة تجسس تركية، مشيرة إلى أنها استولت على سيارات تابعة للوفاق جنوب طرابلس.كما أكد المتحدث باسم الجيش الليبي أن قوات الجيش تمكنت من إسقاط ثلاث طائرات مسيرة تركية، وهاجمت عشرات الأهداف في محيط سرت وأبونجيم ومصراتة من أجل تدمير القواعد الرئيسية التي تنطلق منها تلك الطائرات.
يأتي ذلك في الوقت الذي تمكن الجيش الأمريكي من تنفيذ ضربة جوية أسفرت عن مقتل ثمانية عناصر تابعين لتنظيم داعش في منطقة الجنوب الليبي ، وتأتي الضربة العسكرية بالتزامن مع لقاء عقده القائد العام للجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، مع السفير الأميركي لدي ليبيا، ريتشارد بنورلاند، لبحث الأوضاع العسكرية في ليبيا ومكافحة الإرهاب في العاصمة الإماراتية أبوظبي، الخميس.يأتي ذلك في الوقت الذي والتقى المشير خليفة حفتر القائد العام لـ«الجيش الوطني» الليبي، سفير الولايات المتحدة لدى بلاده ريتشارد نورلاند، في زيارة غير معلنة للإمارات العربية المتحدة، تناولت التباحث حول الأوضاع العسكرية الجارية على تخوم العاصمة طرابلس، في وقت تستعر جبهات القتال بين الجيش، وقوات «الوفاق».
أصدر مجلس السيادة الانتقالي السوداني، عدداً من القرارات أسقط بموجبها عقوبة الإعدام في مواجهة (8) محكومين من حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد النور، وأثناء ذلك تظاهر آلاف السودانيين أمام وزارة العدل بالخرطوم، للمطالبة بمحاسبة رموز النظام السابق، على الجرائم التي ارتكبوها منذ وصولهم إلى الحكم بانقلاب عسكري في عام 1989.
وأكد قيادي في قوى “الحرية والتغيير” أن الاتحاد الأوروبي تعهد بمساعدة السودان في استرداد أموال نهبها قادة النظام السابق وأودعوها في بنوك خارجية. وقال أمين سعد إن سفير الاتحاد الأوروبي بالخرطوم تعهد بمساعدة الحكومة السودانية في توفير المعلومات الخاصة بالأموال المنهوبة المودعة خارج البلاد، وكيفية استردادها من دول أوروبية وأخرى مثل تركيا وماليزيا وغيرها.
و بدأت السبت، خامس جلسات محاكمة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، والمقررة لسماع بقية الشهود قبل النطق بالحكم في قضية اتهامه بالفساد المالي، وفي الجلسة السابقة، قررت هيئة المحاكمة المنعقدة في معهد التدريب القضائي بالخرطوم، إسقاط تهمتين عن البشير، تتعلقان بحيازة غير مشروعة لعملات محلية، وعدم إجرائه عملية إبراء ذمة مالية خلال سنوات حكمه. في حين أوضح وزير العدل السوداني نصر الدين عبد الباري، أن الوزارة شرعت أخيرا في العمل بعدة ملفات، المتعلقة بالأموال المنهوبة بواسطة قادة نظام الرئيس المعزول عمر البشير وبقية القضايا الأخرى.
أعلنت حركة “النهضة” التونسية التي حل مرشحها في الانتخابات في المرتبة الثالثة، أنها ستدعم الأستاذ الجامعي قيس سعيّد في الدورة الثانية من الانتخابات، التي سيتبارى فيها مع قطب الإعلام نبيل القروي الموجود في السجن. ويأتي هذا التطور المفاجئ في انتخابات انتهت الدورة الأولى منها أصلاً بنتيجة غير متوقعة. ولا شك أن دعم حركة النهضة لأي مرشح سيؤثر بشكل كبير في نتائج الانتخابات التي تجري حاليًا.
وانتهت، أمس الجمعة، فترة الطعون، في نتائج الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التونسية، التي أفرزت فوز كل من أستاذ القانون الدستوري المستقل، قيس سعيد، وقطب الإعلام ورجل الأعمال الموقوف حالياً، رئيس حزب قلب تونس، نبيل القروي بالمرتبتين الأولى والثانية، وهو ما يمنحهما فرصة التنافس على رئاسة تونس في الدور الثاني؛ فيما قدم مرشحين اثنين فقط من بين 26 مرشحا، طعنين في نتائج الانتخابات.
كما أكدت الحكومة التونسية بأنها لا تعارض دفن الرئيس الأسبق “زين العابدين بن علي” في تونس إذا ما طلبت عائلته ذلك، وصرحت مصادر مسئولة بأن الحكومة حريصة في تلك الحالة بأن تتم مراسم الدفن في أفضل الظروف. وقد جاء ذلك تعقيبًا على مسألة دفن “زين العابدين بن علي” بعد ساعات من إعلان محاميه عن وفاته في السعودية.
وتعطّل القضاء التونسي، أمس الجمعة، بسبب أزمة حادة بين جناحيه: القضاة والمحامين على خلفية الموقف من ملف التنظيم السري لحركة النهضة الإخوانية، الذي يواجه طمساً من قبل المحققين القضائيين وفق هيئة الدفاع عن القياديين المعارضين شكري بلعيد ومحمد البراهمي اللذين اغتيلا أثناء حكم الإسلاميين في العام 2013.ودخل أغلب القضاة بكافة محاكم تونس في إضراب عام حضوري بداية من أمس الجمعة. على أن يتواصل طيلة الأسبوع المقبل، وفق ما دعت إليه جمعية القضاة التونسيين.
يأتي ذلك في الوقت الذي سمح فيه القضاء التونسي لمرشح الرئاسة نبيل القروي بالمشاركة في حملته الانتخابية.وذكر تلفزيون تونس أن مشاركة القروي ستكون عبر البث المباشر أو التسجيل أو التواجد في مقر التلفزيون. ووسط ذلك صرح محاميه بأن المحكمة المنوطة بمحاكمة “القروي” تتجه لعقد جلسة أخرى الأسبوع القادم للنظر في إمكانية الإفراج عنه.
قال الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” أن بلاده ستجابه بكل حزم كل من يعتقد أن بوسعه الاستئثار بثروات ” قبرص” ، وجاء حديثه خلال ندوة انعقدت بالأمس في ” أنقرة” تحت عنوان: “الكلمة الفصل في قبرص”.وأضاف الرئيس التركي، أن الذين يعتقدون أن ثروات قبرص ومنطقة شرق المتوسط تابعة لهم لوحدهم فقط، سيواجهون حزم تركيا.
ويحاكم الصحفيان ريم كاراكايا وفرقان يالينكليتش، اللذان يعملان لدى وكالة بلومبيرغ الأميركية للأنباء، الجمعة، أمام محكمة في اسطنبول بتهمة “محاولة تقويض الاستقرار الاقتصادي” لتركيا بقصة كتباها عن أزمة العملة في العام الماضي.من جهتها، أدانت بلومبيرغ محاكمتهم ، قائلة إنهما تناولا “بدقة أحداثا جديرة بالاهتمام”.
أعلنت تركيا عن رغبتها في إقامة قواعد عسكرية دائمة، شمال شرقي سوريا وسط تحذيرات من أنها ستوقف التعاون مع الولايات المتحدة حول إقامة المنطقة الآمنة في حال المماطلة في الاتفاق بينهما، وستنفذ خططها البديلة في شرق الفرات.
وذكرت مصادر أمنية تركية أمس الجمعة أن أطباء من مدن كبرى في تركيا تم إرسالهم لإقليمين جنوبي البلاد استعدادا لتوغل محتمل في شمال سوريا، ويأتي ذلك وسط قلق من الرئيس التركي حول تواجد حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب الكردية .
وعلى صعيد رفض الدول الغربية تسلم مواطنيها ممن قاتلوا في صفوف داعش ، تدرس ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إنشاء محكمة دولية خاصة لمقاضاة المتطرفين، وتعهدت بدعم جهود الاستقرار والقطاع التعليمي والصحي. وعقد إيريك جفاليير من الخارجية الفرنسية، وكليمينس هاج ممثل الخارجية الألمانية، قبل يومين، اجتماعاً مع الدكتور عبد الكريم عمر وأمل دادا الرئيسين المشتركين لدائرة العلاقات الخارجية في “الإدارة الذاتية”.
في سياق آخر ، هدد الرئيس
الأمريكي “دونالد ترامب” بنقل مقاتلين من تنظيم «داعش» تعتقلهم قوات
حليفة واشنطن في سوريا، وإطلاق سراحهم على حدود
أوروبا، إذا لم تبادر فرنسا وألمانيا ودول أوروبية أخرى إلى استعادة رعاياها من
بينهم.
وقال ترمب للصحافيين لدى استقباله في البيت الأبيض رئيس الوزراء
الأسترالي سكوت موريسون: “أنا هزمتُ دولة الخلافة “
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن موافقة الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب، على إرسال دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في منطقة الخليج بعد الهجمات التي استهدفت منشآت نفطية سعودية قبل أسبوع.وصرح وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، خلال مؤتمر صحفي في البنتاغون، الجمعة، إن عملية نشر القوات ستكون ذات طبيعة دفاعية بصفة أساسية.
كشفت مصادر يمنية ، عن مقتل أحد أبرز القيادات الميدانية لميليشيات الحوثي الانقلابية، في محافظة البيضاء، وسط اليمن في غارة جوية لتحالف دعم الشرعية.
وقالت المصادر، إن غارة جوية لتحالف دعم الشرعية، استهدفت القيادي الحوثي المدعو العميد محمد عبده دغيش المكنى “أبو ثابت” المعين من قبل الميليشيات الحوثية أركان حرب محور البيضاء، وفق ما ذكرته مواقع إخبارية محلية
ويحيي اليمنيون اليوم، الذكرى الخامسة لاجتياح ” ميليشيا الحوثي” للعاصمة اليمنية صنعاء في 21 سبتمبر 2014، وتؤكد منظمات دولية أن 21 مليون يمني، من أصل 27 مليونا، باتوا في حاجة إلى مساعدات إنسانية، فيما فقد أكثر من 100 ألف أرواحهم جراء الأوبئة والأمراض القاتلة التي تفشت جراء الانقلاب الحوثي.
وكان التحالف العربي في اليمن قد بدأ ، عملية نوعية شمالي الحديدة لتدمير أهداف عسكرية مشروعة وفقاً للقانون الدولي والإنساني، وأعلن التحالف أن الميليشيا الحوثية تستمر في تعطيل دخول السفن لميناء المدينة، وأنه مستمر في منح التصاريح لجميع السفن المتوجهة إلى الموانئ اليمنية.
وأوضح الناطق الرسمي باسم التحالف، العقيد الركن تركي المالكي، أن الأهداف المدمرة شملت 4 مواقع لتجميع وتفخيخ الزوارق المسيّرة عن بعد وكذلك الألغام البحرية، إذ يتم استخدام هذه المواقع لتنفيذ الأعمال العدائية والعمليات الإرهابية التي تهدد خطوط الملاحة البحرية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوبي البحر الأحمر.
توفي 12 شخصًا في العراق وأصيب 5 آخرين وفق مصادر أمنية عراقية وذلك إثر انفجار إحدى الحافلات ولم يتضح بعد إذا كان الحادث إرهابي أم لا.
و دعا رئيس الوزراء العراقي “عادل عبد المهدي” في كلمته في «مؤتمر التصنيع العالمي 2019» بمدينة خيفي الصينية، إن «حاجة العراق أكثر من أي وقت مضى إلى زخم علاقاته الآسيوية المؤثرة، والصينية بوجه خاص، بالاتجاه الذي يعيد للعراق دوره الحيوي. يأتي ذلك خلال اليوم الثاني من زيارته للصين.
في سياق آخر حددت وزارة الداخلية العراقية مكاناً جديداً لتواجد زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي . وأفادت خلية الصقور التابعة لوزارة الداخلية الجمعة أن “البغدادي” يتواجد غرب سوريا. وقالت الوزراة في بيانها إن “الإرهابي ابراهيم عواد السامرائي الملقب بـ (أبو بكر البغدادي) متواجد حاليا في إحدى مناطق سوريا الغربية”.
تظاهر آلاف الجزائريين في وسط العاصمة أمس رغم الانتشار الأمني الكثيف وإغلاق مداخل الجزائر العاصمة، وذلك للتعبير عن رفضهم للانتخابات المقرّرة في 12 ديسمبر . ولم تمنع الحواجز الأمنية الكثيرة على مداخل العاصمة ولا الانتشار الأمني الكثيف في وسطها المتظاهرين من المشاركة بقوة في مظاهرة يوم الجمعة الحادي والثلاثين على التوالي.
وأمر القضاء الجزائري بإيداع محمد جميعي النائب في البرلمان والأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، حزب الرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، الحبس المؤقت، بحسب ما أفادت الإذاعة الرسمية ووسائل إعلام أخرى.
حثت أميرة العامري، وزيرة الخارجية الإمارات والتعاون الدولي أمام مجلس حقوق الإنسان، أمس الجمعة، على وضع قطر حد للتحريض والكراهية في وسائل الإعلام الوطنية، لما يشكل ذلك من تهديد لأمن دول المنطقة كافة، بما فيها قطر. في حين ذكر تقرير لمنظمة العفو الدولية، أمس الجمعة، أن آلاف العمال الأجانب في قطر ما زالوا يتعرضون للاستغلال، على الرغم من وعود الدوحة المتكررة بتحسين ظروف عملهم، والكثير منهم أُجبروا على العودة لبلادهم دون تعويض عن حقوقهم.
كشف الحريري بعد لقاء الرئيس الفرنسي عن الحصول على قرض لشراء بوارج حربية. في حين يترقب خبراء اللبنانيون بقلق تطوّرات الأحداث في المنطقة، بعد الهجوم الذي استهدف المنشآت النفطية لشركة «أرامكو» بطائرات مسيرة وصواريخ كروز، وتحميل إيران مسؤولية هذا الهجوم فيما أكد أمين عام “حزب الله” حسن نصر الله، أن أي ضربة عسكرية تتعرّض لها إيران، ستؤدي إلى إشعال المنطقة برمتها، وإلى إبادة دول وشعوب
وتناولت محادثات بين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس مجلس الوزراء اللبناني، سعد الحريري التي جرت، أمس الجمعة، الملف اللبناني بجوانبه الأمنية والسياسية والاقتصادية، وكذلك الوضع الإقليمي الذي ازداد توتراً بعد الهجمات التي استهدفت منشأتي النفط السعوديتين. في حين أكد ماكرون على دور فرنسا كـ “شبكة أمان” للبنان، بينما.
وفي سياق متصل، توجه رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون إلى نيويورك الأحد المقبل حاملا المخاوف من إقحام لبنان في خطر احتمال مواجهة عسكرية بين الولايات المتحدة وإيران، وتناول ملف النزوح السوري والوضع الاقتصادي المنهار. في حين وجهت السلطات القضائية الأميركية سلسلة اتهامات إلى أميركي من أصل لبناني يدعى أليكسي صعب، يشن هجمات في نيويورك لحساب “حزب الله” في الولايات المتحدة، وتلقي تدريبات في صنع القنابل والتجسس على أهداف محتملة داخل الأراضي الأميركية، فيما أوضح بيان وزارة العدل الأميركية، أن منظمة “الجهاد الإسلامي”، التي تُعرف أيضاً بأنها منظمة الأمن الخارجي أو «910»، هي المسؤولة عن تخطيط أنشطة الاستخبارات والمخابرات المضادة والإرهابية نيابة عن “حزب الله” خارج لبنان.