الصحافة العربية

ولي العهد السعودي يبحث هجمات أرامكو مع قادة العالم وحمدوك يلتقي الرئيس السيسي في القاهرة.. ..أبرز ما تناولته الصحافة العربية اليوم الأربعاء

أبرز العناوين

  • ولي العهد السعودي يبحث مع عددٍ من القادة الهجمات على منشأتي أرامكو
  • رئيس الوزراء السوداني يلتقي الرئيس السيسي في القاهرة
  • الجيش الليبي يقصف مواقع لقوات حكومة الوفاق داخل قاعدة معيتيقة الجوية
  • الرئيس التركي: نحو 3 ملايين لاجئ سوري يمكن أن يعودوا إلى “المنطقة الآمنة”
  • الرئيس الأمريكي يعلن تشديد “كبير” للعقوبات المفروضة على إيران
  • قيس بن سعيّد ونبيل القروي يخوضان جولة الإعادة في الانتخابات التونسية
  • رئيس الأركان الجزائري: الجيش واجه مؤامرة خطيرة كانت تهدف إلى تدمير الجزائر
  • رفض يمنى للهجمات الإرهابية على السعودية
  • رئيس الوزراء العراقي يؤكد استمرار سياسة التوازن
  • المستشارة الألمانية ترفض ضم إسرائيل لغور الأردن
  • إمام أوغلو: أردوغان بات يجلس على كرسي مزعزع الأركان
  • بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصاف هاتفي، الهجمات التي طالت منشأتي النفط التابعتين لشركة أرامكو، وعبّر بوتين خلال الاتصال عن قلقه إزاء الهجمات على المنشأتين، وأدان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي هذه الهجمات الإرهابية، مؤكدًا أهمية العمل المشترك والرد الجماعي على الهجوم. وتلقى الأمير محمد بن سلمان، اتصالاً هاتفيًا اليوم من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي شدد على ضرورة ألا يظهر العالم ضعفًا تجاه هذه الاعتداءات، مبديًا استعداد بلاده للمشاركة مع الخبراء الدوليين في التحقيق لمعرفة مصدر تلك الهجمات.

    وأكد الأمير محمد بن سلمان أن الاعتداء التخريبي يعد تصعيدًا خطيرًا ليس تجاه المملكة وإنما تجاه العالم بأسره، مشددًا على أن هذه الهجمات استهدفت زعزعة الأمن في المنطقة بأسرها والإضرار بالاقتصاد العالمي ككل. فيما صرّح مصدر مسؤول بوزارة الدفاع السعودية أن المملكة قررت الانضمام للتحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية وضمان سلامة الممرات البحرية، وأعلنت وزارة الدفاع السعودية أنها ستعقد مؤتمرًا صحفيًا، مساء اليوم، تكشف من خلاله أدلة تؤكد تورط إيران في هذا الاعتداء التخريبي، وسيتم عرض الأسلحة الإيرانية المستخدمة في الهجوم على معملي أرامكو.

    و صرّح مسؤول أمريكي كبير أمس، أن واشنطن تأمل في أن يتخذ مجلس الأمن الدولي إجراءات للرد عقب الهجمات التي طالت موقعين نفطيين في السعودية واتّهمت الولايات المتحدة إيران بتنفيذها. وكشف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، أمس، أن الوزارة تعد تقريرًا عن الهجوم، وستنشره في غضون 48 ساعة. إلا أن إيران أبلغت الولايات المتحدة عبر السفارة السويسرية بعدم مسؤوليتها عن الهجوم، محذّرة من تداعيات أي هجوم عليها. وأعلن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، أمس، أن الجيش الأميركي “مستعد”. كما دعا وزير الخارجية الكويتي، أمس، القوات المسلحة إلى ممارسة أقصى درجات الحذر واليقظة والاستعداد لمواجهة أية أحداث.

    الرئيس السيسي يستقبل عبدالله حمدوك رئيس الوزراء السوداني بالقاهرة، في أول زيارة له لدولة عربية بعد توليه منصبه، وتناول اللقاء سبل الاستفادة من التجربة المصرية في المشروعات التنموية والاصلاح الاقتصادي والهيكلي، والإثناء على دور مصر في دعم السودان وعودتها لعضوية الاتحاد الإفريقي.

    ويذكر أن وزير الخارجية المصري سامح شكري، كان أول وزير خارجية يزور السودان، بعد أداء وزراء الحكومة السودانية الجديدة القسم الدستوري، وأكد للقيادات السودانية دعم القاهرة للخرطوم، في تلك المرحلة المهمة

    ووعد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط بحشد الدعم للسودان لمواجهة تحديات الفترة الانتقالية، مؤكداً على دعم  الجامعة العربية لمساندة هياكل الحكم الانتقالي في البلاد، والوصول إلى اكتمال المرحلة الانتقالية بإجراء الانتخابات في نهاية الفترة الانتقالية

    وتلقى عبد الله حمدوك دعوة لزيارة المملكة العربية السعودية من القيادة السعودية  خلال لقاؤه والسفير السعودي بالسودان علي بن حسن جعفر؛ فيما أكد حمدوك خلال اللقاء، حرص حكومة بلاده على تعزيز سبل التعاون المشترك بين السودان والسعودية بما يخدم مصلحة البلدين، ويأتي ذلك خلال زيارة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إلى الخرطوم.

    ومن المقرر أن يغادر حمدوك القاهرة متوجهاً منها إلى العاصمة الفرنسية باريس، قبل أن يتوجه إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وعلى صعيد متصل، قررت النيابة السودانية حظر الحسابات المصرفية لزوجة البشير ونائبه علي عثمان محمد طه، والحجز على أملاكهم ومنعهم من السفر بعد تدوين 7 بلاغات فساد ضدهم، كما شمل القرار أيضاً عبدالرحمن الخضر،  الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني الذي كان يتزعمه البشير، وذلك لاتهامه بالتورط في فساد مالي خلال رئاسته لحكومة ولاية الخرطوم، والذي رجحت مصادر سودانية هروبه إلى تركيا.

    قصف الجيش الليبي مواقع لقوات حكومة الوفاق داخل قاعدة معيتيقة الجوية، وقد أعلن الجيش الليبي أن قواته قصفت أهدافا بقاعدة معيتيقة وغرفة عمليات الطيران المسير بمطار مصراتة. بالإضافة إلى عدد من مخازن الذخائر ومبانٍ لإقامة الأتراك. وأكد اللواء فوزي المنصوري، آمر محور عين زارة في طرابلس أن قوات الجيش الليبي تحقق تقدماً ممتازاً في كافة محاور القتال بطرابلس.

    وقال قائد التوجيه المعنوي في القوات المسلحة الليبية العميد خالد المحجوب، إن ضربات سلاح الجو الليبي ضد الميليشيات المسلحة باتت أكثر تأثيراً، مشيرًا إلى أن هناك اتجاه تركي لزيادة عدد الطائرات المسيّرة والبحث عن استجلاب أكبر عدد منها إلى ليبيا. فيما يعتزم رئيس حكومة الوفاق فايز السراج، زيارة للعاصمة الإيطالية روما اليوم، للقاء رئيس الوزراء جوسيبي كونتي لبحث الأزمة.

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم، إن نحو 3 ملايين لاجئ سوري يقيمون حاليا في تركيا وأوروبا، يمكن أن يعودوا إلى “المنطقة الآمنة” التي تسعى أنقرة إلى إقامتها في شمال سوريا، مشيرًا إلى أنه إذا لم نتمكن من تحقيق السلام في إدلب بسرعة فلن نكون قادرين على تحمل عبء أربعة ملايين سوري يعيشون في تلك المنطقة.

    وهدد أردوغان، أنه في حال لم يتم التوصل إلى “نتيجة” بشأن المنطقة الآمنة في سوريا خلال أسبوعين، فإن بلاده “ستنفذ خططها“. فيما قتل عشرة عناصر من قوات موالية لإيران، أمس، جراء غارات شنتها طائرات حربية مجهولة في منطقة البوكمال في شرق سوريا، الحدودية مع العراق.

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم، عن تشديد “كبير” للعقوبات المفروضة على إيران، في أعقاب هجمات السبت على منشآت نفطية في السعودية ألقت واشنطن باللوم فيها على طهران. وقال ترامب، أمس، إنه لا يتطلع للقاء الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. ولكنه لا يستبعد حدوث ذلك. وقال روحاني الاثنين إنه لن يلتقي ترامب خلال الاجتماعات التي تعقد أواخر الشهر الجاري.

    فيما قال المرشد الإيراني علي خامنئ، أمس، إن إيران لن تدخل مطلقا في محادثات مع الولايات المتحدة وإن سياسة الضغوط القصوى التي تمارسها واشنطن على طهران ستبوء بالفشل. وأفادت وكالات أنباء إيرانية بأن رئيس الجمهورية ووزير الخارجية قد لا يتوجهان إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، لأن الولايات المتحدة لم تصدر تأشيرتيهما بعد. وقالت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، اليوم، إن الهجوم على المنشأة النفطية للسعودية، خطوة نحو التصعيد في إشعال الحروب، ومنعطف جديد في اعتداءات النظام الإيراني.

    أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، أمس، نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، موضحة أن جولة ثانية ستجرى بين مرشحين اثنين هما قيس سعيّد ونبيل القروي. وحصل سعيّد على مليون و125 ألفا و364 صوتا، أي ما يعادل 18,4 بالمئة من الأصوات، فيما حصل القروي على 525 ألفا و517 صوتا، بنسبة 15,58 بالمئة من الأصوات.

    وأعلن 4 مرشحين خاسرين في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في تونس، اليوم، دعمهم للمرشح قيس سعيّد، وهم المرشحون المنصف المرزوقي، ومحمد عبو، ولطفي المرايحي، وحمادي الجبالي. واعتبر سعيّد أن الناخبين قاموا بـ«ثورة شرعية»، ووجهوا رسالة واضحة وجديدة تمامًا مفادها أنهم يريدون فكرًا سياسيًا جديدًا.

    وتأثرًا بنتائج الانتخابات، أعلن القيادي في حركة النهضة ومدير مكتب راشد الغنوشي، زبير الشهودي، أمس، استقالته من الحزب، موجهًا انتقادات لاذعة للحزب، داعيًا الغنوشي إلى اعتزال السياسة وملازمة بيته.

    قال رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، اليوم، إن الجيش واجه “مؤامرة خطيرة كانت تهدف إلى تدمير الجزائر، وقررت قيادة الجيش مواجهة العصابة وإفشال مخططاتها الدنيئة، مؤكدًا أن الجيش تعهد بمرافقة الشعب وحماية مؤسسات الدولة، وأوفى بوعده.

    فيما تظاهر الطلاب الجزائريون أمس ضد إجراء الانتخابات المقررة في 12 ديسمبر المقبل، وبعدما جرت المسيرة بهدوء طوال مسارها ازداد التوتر قرب الجامعة المركزية عندما منعت الشرطة المتظاهرين من التوجه نحو ساحة البريد المركزي.

    ندد نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، بالهجمات الإرهابية على مصاف النفط بالسعودية، وقال في تغريدة على «تويتر» إن “استهداف شركة أرامكو السعودية، يكشف إصرار النظام الإيراني على دوره التخريبي بالمنطقة، واتخاذه اليمن ساحة لمؤامراته عبر جماعة الحوثي الانقلابية”.

    أكد وزير الخارجية الإماراتي “أنور قرقاش”، أن الهجوم الإرهابي على المنشآت النفطية في السعودية يمثل تصعيداً خطيراً، وأكد رفضه ربط هذا الهجوم بالتطورات في اليمن، وأن الإمارات تقف بجانب السعودية ومع استقرار المنطقة وأمانها، وذلك في تغريدة له نشرها على موقع “تويتر”.

    تصدت قوات المقاومة المشتركة، لهجوم من ميليشيات الحوثي في أطراف مركز مديرية الدريهمي جنوب الحديدة غربي اليمن وأوقعت فيهم قتلى وجرحى وأجبرت البقية على الفرار، وتمت استعادة أسلحة وذخائر كانت المليشيات نهبتها من مخازن الدولة في وقت سابق.

    شنت مقاتلات التحالف العربي، تسع غارات على مواقع الحوثيين في مديريتي حرض وعبس بمحافظة حجة، شمال غرب اليمن، واستهدفت تعزيزات على أطراف حرض، وتجمعاً على أطراف قرية بني حسن شمال مديرية عبس، وخلفت أعداداً من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات.

    أكد المتحدث الرسمي باسم القوات الجنوبية المشتركة في محور الضالع، النقيب ماجد الشعيبي، أن هناك تآمراً وتواطؤاً لحزب “لإصلاح” الإخواني مع ميليشيات الحوثي لأجل استهداف المناطق المحررة وإسقاط المحافظة جنوب اليمن.

    تقدم المنتدى العربي الأوروبي لحقوق الإنسان، بمذكرة تكشف تجنيد ميليشيات الحوثي 23 ألف طفل يمني في البلاد، وذلك أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في العاصمة السويسرية جنيف، والذي تعقد دورته الـ 42 حالياً.

    أكد رئيس الوزراء العراقي “عادل عبد المهدي”، استمرار العراق في انتهاج سياسة التوازن في المنطقة بما لا يؤدي إلى التسبب بأي أذى لجيرانه، وذلك خلال استقباله الأمين العام لحلف الناتو “ينس ستولتنبورج” في بغداد، ومن جهة أخرى أكد نائب كتلة تحالف القوى العراقية في البرلمان العراقي “رعد الدهلكي” أن استهداف منشآت تابعة لشركة «أرامكو» النفطية في السعودية، هو تطور خطير سيضرّ بأمن المنطقة عموماً، والعراق خصوصاً.

    أعاد رئيس الوزراء العراقي “عادل عبد المهدي”، تشكيل قيادة العمليات المشتركة لتضم فصائل الحشد الشعبي وقوات البشمركة الكردية للمرة الأولى، وأوضح “عبد المهدي” أن مهمة “القيادة” هي إدارة العمليات المشتركة على المستويين الاستراتيجي والعملياتي، مستخدمةً جميع إمكانيات الدولة الأمنية، والإشراف عليها، وصدّ جميع التهديدات والمخاطر الداخلية والخارجية.

    أكد الأمين العام لوزارة البيشمركة “جبار ياور”، أن القوات الكردية تمتثل لقيادة كردستان وحدها، مبيناً أن القرار العسكري الكردي يأتي من رئيسي الإقليم والحكومة الكردستانيين، مشيراً إلى إمكانية التنسيق العسكري والأمني بين أربيل وبغداد، من خلال العمليات المشتركة، كما تم سابقاً أيام المعارك ضد تنظيم داعش الإرهابي في محافظتي نينوى وكركوك”.

    أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، رفضها لضم إسرائيل غور الأردن، مشيرة في مؤتمر صحفي مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، في برلين، إن حكومتها «تعارض أي عملية ضم» لأراض فلسطينية، وتعتبر أن مثل هذه الخطوة تهدد مسار السلام. ووصف ملك الأردن، من جهته، تصريحات نتنياهو بخصوص ضم غور الأردن بـ«الكارثية».

    وقد بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، أزمات المنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مشددًا على أهمية تكاتف الجهود الدولية لرفض كل الإجراءات أحادية الجانب التي من شأنها تقويض حل الدولتين باعتباره الحل الوحيد للصراع والذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة.

    وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية إن الفلسطينيين لا يعولون على نتائج انتخابات إسرائيل البرلمانية، مشيرًا إلى أن المجتمع الإسرائيلي يزداد يمينية، ولكن نريد ممن يكون في دفة الحكم في إسرائيل أن يقف ويقول للعالم إنه جاهز لإنهاء الاحتلال، وسيجد الرئيس الفلسطيني محمود عباس شريكاً.

    واقتحم العشرات من عصابات المستوطنين اليهود، أمس، المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة بحراسات مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي. ونظّم العاملون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، تظاهرة حاشدة، أمس الثلاثاء، أمام مقر المنظمة الدولية بمدينة غزة. مطالبين باستمرار خدمات الوكالة.

    شنّ أكرم إمام أوغلو، عمدة مدينة إسطنبول التركية، هجومًا ضاريًا على الرئيس رجب طيب أردوغان، قائلاً إنه صار يجلس على «كرسي مزعزع الأركان» حرفاً ومجازاً في الوقت نفسه، مؤكدًا أن سيناريو إسطنبول قابل للتكرار ليس فقط على مستوى البلديات، ولكن كذلك على المستوى الوطني في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2023.

    وأصدرت محكمة تركية، أمس، حكمًا بالسجن لمدة 15 عاماً بحق مسؤول قضائي كبير سابق لاتهامه بالانتماء إلى «حركة الخدمة» التابعة للداعية فتح الله جولن الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت في 15 يوليو 2016.

    كاتب

    مقالات ذات صلة

    زر الذهاب إلى الأعلى