“وول ستريت” تترقب تقرير التضخم المفصلي هذا الأسبوع
التجارة والصناعة: 30% زيادة في الصادرات لتركيا خلال النصف الأول
نشرت جريدة الشروق أن يحيى الواثق بالله، رئيس التمثيل التجاري بوزارة التجارة والصناعة، أعلن عن نجاح جهود الدولة مؤخرا في فتح العديد من الأسواق التصديرية بالخارج على غرار بعض الدول المحيطة بروسيا مثل كازاخستان وبيلا روسيا وكردستان، والبرازيل والأرجنتين وتشيلي بقارة أمريكا اللاتينية، لا سيما بعد توقيع اتفاقية التجارة الحرة. وأشار إلى ارتفاع حجم الصادرات المصرية خلال العام الماضي (2022) إلى 35.2 مليار دولار، وذلك قياسا بـ 30 مليارا خلال العام (2021). ونوه إلى استهداف رفع حجم التبادل مع تركيا خلال السنوات الخمس المقبلة إلى 15 مليار دولار، وذلك على هامش زيارة المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة منذ أيام إلى أنقرة، لافتا إلى ارتفاع حجم التبادل التجاري خلال العام الماضي إلى 10 مليارات دولار متضمنة المنتجات البترولية.
وزير السياحة والآثار يبحث مع سفير الهند بالقاهرة تعزيز التعاون المشترك بين البلدين
نشرت جريدة الأهرام أن وزير السياحة والآثار، أحمد عيسى، عقد اجتماعاً، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، مع أجيت جوبتيه، سفير دولة الهند في القاهرة، وذلك لمناقشة سبل تعزيز أوجه التعاون المشترك بين البلدين على المستوى السياحي والأثري. واستهل الوزير اللقاء بالترحيب بجوبتيه، كما أكد على العلاقات الوطيدة التي تربط بين مصر والهند وعلاقات التعاون ولاسيما في مجال السياحة والآثار. وأشار إلى أن السياحة تساهم في تحقيق التقارب بين الشعوب، مؤكدًا أن مصر ترحب بجميع السائحين من كافة الجنسيات ومن بينهم الوافدين من دولة الهند للاستمتاع بالآثار والحضارة المصرية العريقة إلى جانب التعرف على الأماكن السياحية الخلابة والشواطئ المشمسة.
الإحصاء: 4.3 % ارتفاعا في عجز الميزان التجاري خلال شهر مايو الماضي
نشرت جريدة الوفد أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أكد ارتفاع عجز الميزان التجاري ليصل الى 3.74 مليار دولار خلال شهر مايو 2023 مقابل 3.57 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع قدرها 4.3 ٪. واشار الجهاز الى انخفاض قيمة الصادرات بنسبة 20.9 ٪ حيث بلغت 3.38 مليار دولار خلال شهر مايو 2023 مقابل 4.28 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق، ويرجع ذلك إلى انخفاض قيمـة صادرات بعض السلع وأهمها(الغاز الطبيعي والمسال بنسبة 69.7 ٪، البترول الخام بنسبة 54.5 ٪، منتجات البترول بنسبة 41.7 %، اسمده بنسبة 72.4٪). بينما ارتفعت قيمة صادرات بعض السلع خلال شهر مايو 2023 مقابل مثيلتها لنفس الشهر من العام السابق وأهمها ( فواكه طازجة بنسبة 59.1 %، ملابس جاهزة بنسبة 6.2 ٪ ، عجائن ومحضرات غذائية متنوعة بنسبة 70.8 ٪ ، قضبان وعيدان وزوايا وأسلاك من حديد بنسبة 56.1 %).
وزير البترول يبحث مع مسؤولي شركة ألمانية الاستثمار في مجال التعدين
نشرت جريدة الوطن أن المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، استقبل ستيفان ولبرز رئيس شركة سي واي بلس الألمانية والوفد المرافق؛ لبحث الفرص الاستثمارية المتاحة أمام الشركة في مصر في مجال التعدين والصناعات المكملة له، في ظل رغبة الشركة في إنشاء مصنع لإنتاج مركب السيانيد صوديوم الذي يستخدم في معالجة واستخراج الذهب من الصخور. وخلال اللقاء، أكد «الملا» أنه في ظل التطور الملحوظ الذي يشهده مجال تعدين الذهب في مصر وفي ضوء نجاح مزايدة الذهب ودخول عدة شركات عالمية للعمل في هذا المجال الواعد في مصر، أصبح هناك احتياج لتوطين الصناعات للمنتجات المكملة لنشاط التعدين، مشيرًا إلى أنه يجري حاليًا دراسة جدوى إنشاء مثل هذه المصانع والتي ستوفر منتجات تستخدم في نشاط التعدين مما يحقق وفرًا كبيرًا من النقد الأجنبي المستخدم في استيراد مثل هذه المنتجات.
التخطيط: قطاع الاتصالات الأعلى نموا بنسبة 16.8% خلال 23/2024
نشر اليوم السابع أن تقرير لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية توقع أن تحقق 6 قطاعات معدل نمو مرتفع خلال خطة العام المالي الجديد 2024/23، موضحا أن قطاع الاتصالات سيحقق الأعلى نموًا بنسبة 16.8%، يليه قطاع المطاعم والفنادق بنسبة 12%، وقناة السويس بنسبة 11.9%، والتشييد والبناء بنسبة 6%، فضلًا عن قطاع الخدمات الصحية بنسبة 5.2%، وخدمات التعليم بنسبة 5.1%، وحول تطور معدل الاستثمار للناتج المحلى الإجمالي في مصر أوضحت السعيد أن خطة العام المالي 2023/2024 تستهدف نسبة 15.2%. وأوضح التقرير أن معدل النمو الاقتصادي المستهدف بخطة العام المالي 2023/2024، يبلغ نحو 4.1%، بينما تستهدف الخطة 11.84 تريليون جنيه ناتج محلي إجمالي، وتحقيق 15.2% كمعدل استثمار، 1.65 تريليون جنيه حجم الاستثمارات الكلية، مضيفه أن معدل البطالة المستهدف بعام الخطة بين 7.3% – 7.6%، بينما مستهدف تحقيق معدل تضخم بنسبة 16%.
تصنيع أول سيارة كهربائية مصرية وطرحها بالسوق خلال 2024
نشرت أموال الغد أن محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، كشف عن تفاصيل عقود تصميم وتصنيع أول سيارة كهربائية محلية الصنع مع شركاء الصناعة “شركتا متجر وايجبت سات اوتو”، ضمن برنامج “نقل وتطوير المنتجات وتعميق التصنيع المحلي” والذي أطلقته الأكاديمية في فبراير الماضي. وأكد صقر أنه من المقرر بعد 9 أشهر طرح أول سيارة كهربائية محلية الصنع وعلامة تجارية (ماركة) مصرية في الأسواق، وذلك في إطار إستراتيجية الحكومة لتعميق التصنيع المحلي وتطوير الصناعة طبقا للمواصفات الوطنية، والاستفادة من مخرجات البحث العلمي ودعم تحويل البحوث التطبيقية إلى منتجات صناعية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.
الفريق أسامة ربيع: نجاح انتشال القاطرة الغارقة فهد
نشرت جريدة المال أن الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، كشف يوم الثلاثاء، نجاح عملية انتشال القاطرة “فهد” بواسطة الرافعة “إنقاذ” وإخلاء المجرى الملاحي للقناة، جاء ذلك خلال متابعته جهود الإنقاذ من موقع الحادث. وأشاد رئيس الهيئة بجهود فريق الإنقاذ البحري وكافة العاملين المشاركين في عملية الإنقاذ من الإدارات المختلفة والتي تضافرت جهودهم لإتمام أعمال الإنقاذ البحري بكفاءة وخلال وقت قياسي ودون التأثير على حركة الملاحة بالقناة وذلك على الرغم من التحديات التي واجهها فريق الإنقاذ والتي شملت شدة التيارات المائية وانعدام الرؤية تحت الماء فضلا عن الغطس على أعماق كبيرة وصلت إلى عمق ٢٧ متر مما تطلب الاستعانة بغرف إعادة انضباط الضغط للغطاسين.
“وول ستريت” تترقب تقرير التضخم المفصلي هذا الأسبوع
قالت صحيفة (Independentarabia)، تعيش “وول ستريت” حالة ترقب، إذ من المنتظر صدور تقرير التضخم الأميركي لشهر يوليو الخميس المقبل، وسيكون التقرير الأهم لمعرفة إذا ما سيستمر الانخفاض في أسعار المستهلكين، بالتالي توقع اتجاهات الفائدة للمتبقي من هذا العام، كان التضخم فاجأ الأسواق بتراجعه أكثر من التوقعات في يونيو الماضي إلى نسبة ثلاثة في المئة على أساس سنوي من أربعة في المئة في مايو السابق، وهو أقل معدل تضخم منذ مارس 2021، وارتفعت “وول ستريت” الإثنين متفائلة بإمكانية تراجع التضخم واقترابه من المستوى المستهدف لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي عند اثنين في المئة، وهو ما يعني إمكانية توقف “الفيدرالي” عن رفع الفائدة في اجتماعه المقبل في سبتمبر المقبل.
10 تريليونات دولار… الرقم الأخطر في ملف الديون الصينية
ذكر موقع (Independentarabia)، على مدار الأسابيع عديدة مضت وخلال أكثر من اجتماع تعهد القادة وصناع السياسات الصينيين علناً ببذل مزيد من الجهد لتعزيز الاقتصاد المتعثر، وعادة من خلال الوعد بدعم القطاع الخاص المحاصر، وفي بعض الأحيان يبدو أن المستثمرين اكتسبوا الثقة من هذه التعهدات، مما أدى إلى ارتفاع الأسهم، وعلى رغم ذلك تجاهل المستثمرون في كثير من الأحيان موجة الرسائل الرسمية، على أمل اتخاذ مزيد من إجراءات التحفيز الملموسة التي لا يرجح الاقتصاديون أن تصدر في الوقت الحالي، لأن الصين أصبحت مثقلة بالديون بحيث لا يمكنها فقط ضخ الاقتصاد كما فعلت قبل 15 عاماً خلال الأزمة المالية العالمية، بخاصة أنه من بين إجمالي الديون هناك 10 تريليونات دولار تصنف “ديوناً خطرة”.
يقول الرئيس الإقليمي للأبحاث لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في مجموعة “آي إن جي” روبرت كارنيل “تلقينا كثيراً من الوعود الغامضة بالفعل، التي لا ترقى إلى مستوى كبير حتى الآن”. وباستثناء بعض الخطوات الإضافية لمساعدة سوق العقارات الغارقة حالياً في أسوأ ركود في التاريخ وتعديل أسعار الفائدة، كانت هناك مؤشرات محدودة على قيام الحكومة بتوفير دعم حقيقي للمستهلكين أو الشركات المتعثرة، ويرى كبير الزملاء الصينيين في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات كريج سينجلتون، وهي مؤسسة فكرية غير حزبية تتخذ من واشنطن مقراً لها، أنه “على الأكثر يمكننا أن نتوقع إجراءات ضئيلة معظمها من جانب العرض، وتهدف ظاهرياً من بين أمور أخرى إلى جذب مزيد من رأس المال الخاص”، وبعد بداية قوية للعام الذي تلا رفع قيود كورونا، فقد ثاني أكبر اقتصاد في العالم الزخم. ومنذ أبريل الماضي أثار عدد كبير من البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال والإحصاءات السكانية مخاوف من أن الصين قد تواجه فترة نمو أبطأ بكثير، وربما تتجه نحو مستقبل مشابه لما هو عليه الحال في اليابان.
نقص الرقائق يدفع شركات الذكاء الاصطناعي نحو البحث عن بدائل
أفاد موقع (Independentarabia)، أثرت أزمة الرقائق المستمرة في الشركات الكبيرة والصغيرة بما في ذلك بعض المنصات الرائدة في صناعة الذكاء الاصطناعي، وقد لا تتحسن الأزمة بشكل ملموس قبل عام أو أكثر، وفقاً لمحللي الصناعة، وجاءت أحدث علامات النقص المحتمل لرقائق الذكاء الاصطناعي في التقرير السنوي لشركة “مايكروسوفت” الصادر أخيراً، والذي يحدد للمرة الأولى مدى توافر وحدات معالجة الرسومات “جي بي يو إس” التي تعد نوعاً مهماً من الأجهزة التي تساعد في إجراء عمليات حسابية لا حصر لها، متضمنة التدريب ونشر خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وفي بيان حديث كتبت “مايكروسوفت”، “نواصل تحديد وتقييم الفرص لتوسيع مواقع مراكز البيانات لدينا وزيادة سعة خادمنا لتلبية الحاجات المتطورة لعملائنا، لا سيما بالنظر إلى الطلب المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي، إذ تعتمد مراكز البيانات لدينا على مدى توافر إمدادات الشبكات والخوادم، بما في ذلك وحدات معالجة الرسومات والمكونات الأخرى”.
للمرة الأولى منذ 2021.. الأسعار تتراجع في الصين خلال يوليو
انخفض مؤشر أسعار الاستهلاك في الصين إلى النطاق السلبي الشهر الماضي للمرة الأولى منذ أكثر من سنتين، تحت وطأة استهلاك داخلي متباطئ يشكل عقبة بوجه الانتعاش الاقتصادي في البلد، وتراجع مؤشر أسعار الاستهلاك الذي يعتبر المقياس الرئيسي للتضخم بنسبة 0.3 بالمئة في يوليو بمعدل سنوي، بحسب أرقام نشرها مكتب الإحصاءات الوطني الأربعاء، بحسب موقع (Skynewsarabia).
وبعدما كان التضخم بنسبة الصفر قبل شهر، توقع محللون استطلعت وكالة بلومبرغ رأيهم، انكفاء الأسعار، إنما بنسبة أكبر قدرها 0.4 بالمئة، ويسجل انكماش الأسعار أو الانكماش المالي عند تراجع أسعار السلع والخدمات، وهو نقيض التضخم، وإن كان تراجع الأسعار يبدو مفيدا للقدرة الشرائية، إلا أنه يشكل خطرا على الاقتصاد ككل إذ يحمل المستهلكين على إرجاء مشترياتهم بدل الإنفاق على أمل الاستفادة من تراجع إضافي في الأسعار.
ومع تراجع الطلب، تضطر الشركات إلى خفض إنتاجها وتجميد عمليات التوظيف أو حتّى تسريح موظفين، وتقر تخفيضات جديدة لتصريف مخزونها، ما يؤثر على مردوديتها مع بقاء تكاليفها بمستواها، وشهدت الصين فترة قصيرة من انكماش الأسعار في نهاية 2020 ومطلع 2021، نجم عن انهيار أسعار لحوم الخنزير، اللحوم الأكثر استهلاكا في البلد، وتعود فترة انكماش الأسعار السابقة إلى 2009.
أدنوك للغاز ترسي عقدا بـ 3.6 مليار دولار للتوسع بمعالجة الغاز
أعلنت شركة أدنوك للغاز الإماراتية، الأربعاء، بحسب موقع (Skynewsarabia)، عن ترسية عقد بقيمة 13.1 مليار درهم (3.6 مليار دولار) لتوسعة البنية التحتية لمعالجة الغاز في البلاد، وذكرت الشركة في البيان أنه تمت ترسية العقد على المشروع المشترك بين شركتي “الإنشاءات البترولية الوطنية” و”تكنيكاس ريونيداس اس ايه أبو ظبي”. وأضافت أن أعمال العقد تشمل تشغيل مرافق جديدة لمعالجة الغاز لتوفير إمدادات موثوقة من المواد الوسيطة لمجمع الرويس الصناعي.
سيساهم مشروع التوسعة الاستراتيجي المسمى “ميرام” لتسريع استرداد وتسييل الإيثان في تحقيق هدفين رئيسيين هما زيادة استخلاص الإيثان بنسبة تتراوح بين 35 و40 بالمئة من المنشآت البرية الحالية لشركة أدنوك للغاز في مجمع “حبشان” من خلال إنشاء وحدات جديدة لمعالجة الغاز، وتحقيق قيمة إضافية من المواد الوسيطة الحالية ونقلها إلى الرويس عبر خط أنابيب مخصص لنقل سوائل الغاز الطبيعي بطول 120 كيلومتراً، بحسب البيان.
وسيتم إعادة توجيه 70 بالمئة من قيمة العقد إلى الاقتصاد المحلي من خلال برنامج “أدنوك” لتعزيز للقيمة المحلية المضافة والذي يهدف إلى دعم النمو والتنوع الاقتصادي في دولة الإمارات، وقال أحمد محمد العبري، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للغاز: “يؤكد هذا المشروع الذي يعد أحدث الاستثمارات الرأسمالية التي تنفذها (أدنوك للغاز) لتوسعة مرافق البنية التحتية لمعالجة الغاز، التزام الشركة الراسخ بالمساهمة في تلبية الطلب الحالي والمستقبلي من عملائها على الغاز الطبيعي والمواد الوسيطة”.
انكماش العجز التجاري الأميركي في يونيو مع تراجع الواردات
صرح موقع (Skynewsarabia)، تراجع العجز التجاري الأمريكي بشدة في يونيو، مع تقليص الشركات مشترياتها من السلع الرأسمالية الأجنبية، مما أدى إلى انخفاض الواردات إلى أدنى مستوى لها فيما يزيد على عام ونصف العام، ويشير انخفاض الواردات الذي أعلنته وزارة التجارة الأميركية، الثلاثاء، على الأرجح إلى تباطؤ استثمار الشركات والطلب المحلي الإجمالي، وسط الزيادات الكبيرة لأسعار الفائدة، التي أقرها مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي، وقالت شانون سيري، الخبيرة الاقتصادية لدى ويلز فارجو، “يعكس تقلص الواردات تراجع الطلب المحلي، وكذلك حقيقة أن المستوردين يتوخون الحذر فيما يتعلق بتراكم المخزون لديهم”.
توقعات بزيادة في محصول الحبوب الأوكراني هذا العام
نقل موقع (Al-Arabiya)، قول تاراس فيسوتسكي، النائب الأول لوزير الزراعة الأوكراني، الثلاثاء، إن محصول الحبوب الأوكراني قد يصل إلى 55 مليون طن متري هذا العام، مقارنة مع 53 مليون طن في 2022، وعزى فيسوتسكي هذه الزيادة إلى ارتفاع محصول الحبوب بشكل فاق التوقعات، وتراجع إنتاج الحبوب في أوكرانيا، وهي واحدة من أهم الدول التي تزرع وتصدر الحبوب، إلى نحو 53 مليون طن في عام 2022 من 86 مليون طن في عام 2021.
مصادر: أميركا ستقيد اليوم الاستثمارات بقطاعات حساسة أمنيا في الصين
نقلت وكالة “رويترز”، عن مصادر لها، أن أميركا ستعلن اليوم الأربعاء خطة لتقييد الاستثمارات في الصين في قطاعات حساسة أمنيا، وستفصل الولايات المتحدة خططها لحظر بعض الاستثمارات في التكنولوجيا الحساسة في الصين، حيث ستتطلب أن يتم إخطار الحكومة بالاستثمارات الأخرى، وفقا لمصدر حكومي، وتهدف الخطط إلى منع رأس المال والخبرة الأميركية من المساعدة في تطوير التقنيات التي يمكن أن تدعم التحديث العسكري في الصين وتهدد الأمن القومي الأميركي، وفقاً لموقع (Al-Arabiya).
ذكرت رويترز يوم الجمعة أن الرئيس جو بايدن من المتوقع أن يصدر قريبا أمرا تنفيذيا طال انتظاره لفحص الاستثمارات الصادرة في التقنيات الحساسة للصين هذا الأسبوع، وقال المصدر الحكومي البارز إن الأمر متوقع الأربعاء. وامتنع البيت الأبيض عن التعليق يوم الثلاثاء، وشدد مسؤولو إدارة بايدن منذ أشهر على أن القيود على الاستثمار الأميركي في الصين ستكون شديدة، ومن المتوقع أن تستهدف الإدارة الاستثمار النشط مثل الأسهم الخاصة الأميركية ورأس المال الاستثماري والمشاريع المشتركة والاستثمارات في الصين في أشباه الموصلات والحوسبة الكمية والذكاء الاصطناعي.
تقلص العجز التجاري الأميركي وسط انخفاض الواردات
قال موقع (Al-Arabiya)، قلّص العجز التجاري الأميركي في يونيو على وقع تراجع أكبر في الواردات مقارنة بالصادرات، حيث بلغ إجمالي العجز التجاري 65.5 مليار دولار في يونيو، أي بتراجع عن الرقم المعدل المعلن في مايو والبالغ 68.3 مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التجارة، ووفقاً لبيانات حكومية نشرت مساء أمس الثلاثاء، تراجعت الصادرات بنحو 0.3 مليار دولار مسجلة 247.5 مليار دولار، فيما انخفضت الواردات 3.1 مليارات دولار مسجلة 313 مليار دولار، وبينما ساهم إنفاق أقوى من المتوقع للمستهلك في تعزيز التجارة الأميركية، لفت المحللون إلى أن ذلك يمكن أن يضعف المضي قدماً.
مزيد من الكهرباء الإيرانية لباكستان
قالت وزارة المالية الباكستانية في بيان يوم (الثلاثاء)، بحسب صحيفة (AAwsat)، إن البلاد ستشتري المزيد من الكهرباء من إيران، واتخذ القرار عبر لجنة التنسيق الاقتصادي برئاسة وزير المالية إسحق دار، حسبما نقلت وكالة (رويترز) للأنباء. ولدى باكستان المتعطشة للطاقة اتفاقات قائمة لشراء الكهرباء من طهران لتزويد مناطقها الحدودية خاصة من أجل مشاريع التنمية المدعومة من الصين في ميناء جوادر، وجاء الاقتراح بشراء المزيد من الكهرباء من طهران بعد أسبوع من زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان لإسلام آباد. ولم تذكر وزارة المالية تفاصيل حول حجم أو شروط وأحكام عمليات الشراء الجديدة.
حجم التجارة الصينية يتراجع ويهدد آفاق التعافي
بينما تترقب الأوساط الاقتصادية بيانات التضخم الصينية عن شهر يوليو التي تصدر الأربعاء، تراجعت واردات الصين وصادراتها بوتيرة أسرع كثيراً من المتوقع في يوليو، ما يهدد آفاق النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم ويزيد الضغط على الحكومة لاتخاذ إجراءات تحفيزية جديدة لتعزيز الطلب، وفقاً لصحيفة (AAwsat).
وأظهرت بيانات الجمارك يوم الثلاثاء هبوط واردات الصين 12.4 في المائة على أساس سنوي في يوليو، متجاوزة التوقعات بتراجع قدره خمسة في المائة في استطلاع أجرته «رويترز». وانخفضت الصادرات 14.5 في المائة، وهو ما يفوق التوقعات بتراجع يبلغ 12.5 في المائة، ويتجاوز الانخفاض المسجل الشهر السابق وقدره 12.4 في المائة، وسجلت الواردات أكبر انخفاض لها منذ يناير عندما تسببت الإصابات بفيروس كورونا في إغلاق المتاجر والمصانع، وهو ما أدى إلى تهاوي الطلب المحلي، بحسب «رويترز». وأصبحت النظرة المستقبلية للاقتصاد الصيني قاتمة بعد أن فقد قوة الدفع التي سجلها في بداية العام الحالي.
«موديز» تهز القطاع المصرفي
قال موقع (AAwsat)، استعادت الأسواق المالية العالمية مشهد الاضطرابات المصرفية قبل أشهر، وذلك بعد خفض وكالة «موديز» تصنيف 10 مصارف أميركية متوسطة الحجم ووضعها 6 مصارف أميركية كبيرة قيد المراجعة لخفض محتمل. كما وجهت إيطاليا ضربة مفاجئة لمصارفها وأحدثت صدمة في جميع أنحاء القطاع في أوروبا بعد فرضها ضريبة لمرة واحدة بنسبة 40 في المائة على الأرباح التي تجنيها المصارف من ارتفاع أسعار الفائدة، وهو ما أثار قلق المستثمرين من أن تحذو دول أخرى حذوها.
واهتزت المصارف العالمية عقب هذه التطورات، إذ انخفضت أسهم كبرى في المصارف الأميركية على الرغم من عدم خضوعها لمراجعة وكالة «موديز»، فانخفض «جي بي مورغان» بنسبة 2 في المائة وخسر «بنك أوف أميركا» أكثر من 3 في المائة. كما انخفضت أسهم «سيتي غروب» و«ويلز فارغو» و«غولدمان ساكس غروب» و«مورغان ستانلي» بين 2 في المائة و4 في المائة.
وتمدّد الخفض إلى العديد من أسهم المصارف الأوروبية التي تأثرت بتصنيف «موديز» وبالإجراء الإيطالي. وفيما انخفضت المصارف الإيطالية الكبرى، بما في ذلك أكبر مصرف «إنتيسا سان باولو» و«بانكو بي بي إم» و«يونيكريديت»، بين 6.5 في المائة و9 في المائة، انخفض مؤشر «ستوكس 600» للأسهم الأوروبية بنسبة 2.9 في المائة.