
أرباب العمل للحكومة البريطانية: منع «صيف الغضب» أو انهيار شركات
أرباب العمل للحكومة البريطانية: منع «صيف الغضب» أو انهيار شركات
قالت صحيفة (Independentarabia)، أنه يحض أرباب العمل الحكومة على حل نزاع يدور حول أجور عمال السكك الحديدية وظروفهم بعد أن تسببت الإضرابات في فوضى التنقل المقرر أن تستمر طوال الأسبوع، وحذر أصحاب مقاصف من أن “صيفاً من السخط” من شأنه أن يضر بالقطاع وأن يؤدي حتماً إلى موجة أخرى من إقفال الأبواب، تماماً في حين تبدأ الشركات في التعافي من كابوس دام سنتين من الإغلاقات والقيود.
وتأثرت الشركات الصغيرة والعاملون لحسابهم الخاص بشدة بالإضرابات التي تشمل مختلف أنحاء البلاد بينما من المتوقع أن تخسر شركات الضيافة مليار جنيه استرليني (1.23 مليار دولار) هذا الأسبوع، إذ يلغي البريطانيون خططاً لقضاء أوقات خارج المنازل، وكانت محلات البيع بالتجزئة وباحات المحطات هادئة على نحو غير عادي الثلاثاء، مع تسجيل شركة بيانات البيع بالتجزئة “سبرينغبورد” انخفاضاً بنسبة 8.5 في المئة في أعداد الزائرين.
مع تفاقم موجات التسريح… هل يصبح العمال في أميركا أول ضحايا الركود العالمي؟
ذكرت صحيفة (Independentarabia)، أن نسبة البطالة في الولايات المتحدة تقترب من أدنى مستوى لها منذ 50 عاماً، وقد صمد الإنفاق الاستهلاكي حتى الآن في وجه التضخم التاريخي، مما أبقى الاقتصاد قائماً على قدميه، لكن خلال الأسبوع الماضي، زادت موجة تسريح العمال من مخاوف المستثمرين من احتمال توقف العجلات. وقبل أيام، أعلنت شركتان عقاريتان أميركيتان، كانتا قد ازدهرتا في عصر الوباء من انخفاض معدلات الرهن العقاري والطلب، تسريح العمال، وبسبب حالة الضبابية وعدم اليقين الاقتصادي وموجات الخسائر التي طالت أسواق الأسهم، فقد انخفض سهم الشركة بنسبة 80 في المئة هذا العام.
البنك الدولي يخصص 715 مليون دولار لإثيوبيا
أفاد موقع (Skynewsarabia)، بأنه خصص البنك الدولي الجمعة 715 مليون دولار على شكل قروض ومِنح لإثيوبيا التي تشهد جفافا غير مسبوق وصراعا في شمالها تسبّب بكارثة إنسانية، على ما أعلنت الحكومة الإثيوبية، وعلّق كثير من شركاء إثيوبيا الدوليين مساعداتهم منذ اندلاع النزاع بين الحكومة الفدرالية والمتمردين في منطقة تيغراي في نوفمبر 2020، والذي شهد عددا كبيرا من الانتهاكات وأدّى إلى أزمة إنسانيّة خطرة، وأعلنت وزارة المال الإثيوبية في بيان توقيع “اتفاق تمويل” بين إثيوبيا والبنك الدولي يشمل أولا “600 مليون دولار (200 مليون دولار من التبرعات و400 مليون في شكل ائتمانات) لإنشاء برنامج صمود النظم الغذائية”، وينص الاتفاق بعد ذلك على 115 مليون دولار على شكل منحة في إطار برنامج “الحد من المخاطر”.
التضخم يخنق النمو في منطقة اليورو
تباطأ نمو النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو بشكل حاد في يونيو في القطاع الخاص، ليصل إلى أدنى مستوى له في 16 شهراً مدفوعاً بالتضخّم خصوصا، وفقاً لمؤشر مديري المشتريات المركّب الذي نشرته الخميس وكالة ستاندرد أند بورز غلوبال للتصنيف المالي والائتماني الأميركية، وفقاً لصحيفة (AAwsat).
سويسرا تتعقب 3 أطنان من الذهب الروسي بقيمة 200 مليون دولار
أعلنت الجمارك السويسرية، اليوم الجمعة، أنها تتعقب حوالي 3 أطنان من الذهب روسي المنشأ، دخلت سويسرا من بريطانيا الشهر الماضي، وذلك في إطار مراقبة الانتهاكات المحتملة للعقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا عقب حربها على أوكرانيا، وقال مسؤولون، إن قيمة الذهب تبلغ 194 مليون فرنك سويسري (202 مليون دولار)، حسبما نقلت وكالة “أسوشييتد برس”.
ويعد تصدير الذهب إلى روسيا محظور بموجب العقوبات السويسرية، وفقا لبيان مكتب الجمارك. وأوضح البيان أن سبائك الذهب المصنعة في روسيا منذ 7 مارس، لا يمكن تداولها في سويسرا، بينما يمكن تداول السبائك التي تم تصنيعها قبل ذلك التاريخ، وفقاً لموقع (Al-Arabiya).
الاضطرابات الاقتصادية تختبر قدرات مجموعة السبع
قالت صحيفة (Independentarabia)، أنه بعد ستة أشهر فقط من توليه المنصب، يستضيف المستشار الألماني قمة مجموعة السبع في وقت خطر على الغرب، حيث يختبر ارتفاع التضخم وأزمة الطاقة وخطر الركود قدرة الاقتصادات الأكثر ثراء على نشر استجابة منسقة، ويأتي الاجتماع، الذي يحضره أيضاً قادة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان وكندا، في الوقت الذي يخفض فيه الاقتصاديون في جميع أنحاء العالم توقعاتهم للنمو، ويراجعون توقعاتهم للتضخم. وارتفعت أسعار الطاقة والمواد الغذائية بشكل كبير منذ الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير، ورفعت البنوك المركزية هذا الشهر أسعار الفائدة بهوامش ربح أكبر مما توقعته الأسواق.
روسيا تحول موجة أزمات الغذاء إلى «تسونامي»
قالت وزيرة الخارجية الألمانية، إن روسيا حوّلت الموجة الحالية التي تهدد الحياة من أزمات الغذاء إلى تسونامي من خلال منع تصدير 25 مليون طن من الحبوب من موانئ أوكرانيا، وفي حديثها في بداية مؤتمر الغذاء المشترك بين الوزارات في برلين، تمهيداً لاجتماع قادة مجموعة السبع في ألمانيا، الذي يبدأ في نهاية هذا الأسبوع، حيث ستطالب مجموعات الإغاثة بالتزام مالي كبير لمساعدة أفريقيا. أضافت أنالينا بربوك، “345 مليون شخص في جميع أنحاء العالم مهددون حالياً بنقص الغذاء”.
وبحسب صحيفة (Independentarabia)، فقد حذرت الوزيرة الألمانية من تشكُّل أزمة جوع “تهدد الحياة”، متهمة حرب روسيا بخلقها موجة تسونامي غذائية. وقالت إن روسيا تستخدم الجوع كسلاح حرب، وفي لعبة إلقاء اللوم الدولية التي تدور في أنحاء أفريقيا، تزعم روسيا أن العقوبات الغربية هي التي تعمل على إبطاء تدفق الطعام الروسي، واليوم، ما يصل إلى 25 دولة أفريقية، بما في ذلك عديد من أقل البلدان نمواً، تستورد أكثر من ثلث قمحها من أوكرانيا وروسيا، و15 منها أكثر من النصف.
اقتصاد أميركا في قلب العاصفة.. و«شبح 1929» يلوح في الأفق
ذكر موقع (Skynewsarabia)، أنه على مدار العامين الماضيين، دفعت تداعيات جائحة كورونا معدلات التضخم في الولايات المتحدة إلى الارتفاع، وجاءت الحرب الروسية الأوكرانية لتحلق بها إلى مستويات قياسية غير مسبوقة على مدار نحو نصف قرن تقريبا، واعتبر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي “البنك المركزي الأميركي” أن التزامه بكبح جماح التضخم الذي وصل لأعلى مستوياته في 40 عاما “غير مشروط”، حتى رغم اعترافه بأن الرفع الحاد لأسعار الفائدة قد يرفع كذلك معدلات البطالة، ويحذر خبراء من أن اعتلال أكبر اقتصاد في العالم سينعكس سلبا على بقية الاقتصادات، وأن الأزمة الاقتصادية الأميركية تكاد تصل مرحلة الركود التضخمي، كما يذهب البعض من المراقبين إلى التحذير من بلوغ مرحلة الكساد، وهو ما سينسحب بالمحصلة على معظم الدول.
بريطانيا وأميركا واليابان وكندا تحظر استيراد الذهب الروسي
نشر موقع (Skynewsarabia)، ما أعلنته الحكومة البريطانية، يوم الأحد، أنها ستحظر مع الولايات المتحدة وكندا واليابان استيراد الذهبي الروسي، وذلك في إطار عقوبات جديدة على موسكو ردا على العملية العسكرية في أوكرانيا، القرار الرباعي جاء في اليوم الأول من قمة السبع التي تسضيفها برلين لبحث استراتيجيات لتأمين إمدادات الطاقة ومعالجة التضخم.
وقال رئيس الوزراء البريطاني الذي يلتقي بقادة الدول الصناعية الكبرى في ألمانيا لمدة ثلاثة أيام إن “هذه الإجراءات ستضرب بشكل مباشر أثرياء السلطة الروس وتستهدف قلب آلة بوتين الحربية، وأضاف في بيان أن “بوتن يبدد موارده المتضائلة على هذه الحرب الهمجية وغير المجدية. إنه يغذي غروره على حساب الشعبين الأوكراني والروسي”، وأكد أنه “يجب أن نجفف منابع تمويل نظام بوتين. هذا ما نفعله مع حلفائنا”.
المركزي الألماني: الاقتصاد سيتراجع 3% في 2023 إذا توقف الغاز الروسي
أفاد موقع (Al-Arabiya)، بما صرح به البنك المركزي الألماني، أن الاقتصاد سيتراجع 3% في 2023 إذا توقف الغاز الروسي، ورفعت ألمانيا مستوى التأهب في خطّتها الطارئة للغاز المكونة من 3 مراحل، الخميس الماضي 23 يونيو، بسبب انخفاض الإمدادات الروسية، ووفقا لذلك، تستعد ألمانيا للانتقال إلى المستوى الثاني من خطة الطوارئ، في ضوء ارتفاع مخاطر نقص إمدادات الغاز على المدى الطويل، بما يسمح للمرافق بتمرير الأسعار المرتفعة إلى الصناعة والأسر، ومن ثم خفض الطلب، وفعّلت ألمانيا أواخر مارس الماضي، المستوى الأول من خطة الطوارئ لمواجهة نقص إمدادات الغاز الروسي، وتشمل هذه الخطة مراقبة صارمة للتدفقات اليومية والتركيز على ملء خزانات الغاز.
تركيا تحظر تقديم قروض بالليرة فهل تبيع الشركات عملاتها الأجنبية؟
قالت صحيفة (Independentarabia)، أنه قد تضطر الشركات التركية إلى البدء في بيع ممتلكاتها من العملات الأجنبية بعد إصدار توجيه جديد وصفه المصرفيون والمحللون بأنه خطوة جديدة على الطريق نحو ضوابط رأس المال، وأعلن المنظم المصرفي التركي حظر البنوك من تقديم قروض جديدة بالعملة المحلية للمجموعات التي تمتلك حيازات كبيرة من الدولار واليورو.
وقالت وكالة التنظيم والرقابة المصرفية التركية إن هذا الإجراء سينطبق على الشركات التي لديها عملات أجنبية في دفاترها تزيد قيمتها على 15 مليون ليرة تركية (890 ألف دولار) وتتجاوز 10 في المئة من إجمالي أصولها أو إيراداتها السنوية، هذه الخطوة هي الأحدث في سلسلة من المحاولات غير التقليدية لدعم الليرة المتعثرة من دون رفع أسعار الفائدة، وكانت العملة قد اكتسبت ما يصل إلى خمسة في المئة مقابل الدولار في مرحلة ما بعد الإعلان، في قفزة تسببت في تداول ضعيف بعد إغلاق الأسواق التركية.
الكرملين يكشف حقيقة «ديون روسيا».. وأزمة سدادها
أكد الكرملين، الاثنين، أن “لا أساس” للقول إن روسيا تخلّفت عن سداد ديونها السيادية بالعملات الأجنبية في وقت يفرض الغرب عقوبات على روسيا على خلفية اجتياحها لأوكرانيا، وقال الناطق باسم الكرملين: “لا أساس لوصف هذا الوضع بأنه تخلّف عن السداد”، وذلك بعدما انقضت الأحد مهلة إجراء عملية دفع رئيسية، بحسب ما نشره موقع (Skynewsarabia).
وأضاف أن “هذه المزاعم بشأن التخلّف عن السداد خاطئة تماما”، مشيرا إلى أن روسيا قامت بتسوية ديونها في مايو، وذكرت “بلومبرغ نيوز” في وقت سابق الاثنين أن روسيا تخلّفت عن سداد ديونها السيادية بالعملات الأجنبية للمرة الأولى منذ أكثر من قرن، بعدما انقضت مهلة الإعفاء الممنوحة لمدفوعات فوائد بقيمة حوالي 100 مليون دولار كان من المقرر سدادها الأحد.
فرنسا تعتزم تقديم 8 مليارات يورو لمساعدة الأسر على مواجهة التضخم
أفادت صحيفة (AAwsat)، بأن مشرعين فرنسيين يعدون مشروع قانون لدعم القوة الشرائية للأسر عن طريق زيادة بعض أشكال المساعدة الحكومية بنسبة أربعة في المائة بتكلفة ثمانية مليارات يورو (8.44 مليار دولار) من يوليو إلى أبريل من العام المقبل، وطبقاً للتقرير، فإن الزيادات المخططة ستنطبق على إعانات الرعاية للأسر والعاطلين عن العمل والمعاقين، بالإضافة إلى مدفوعات المعاشات اعتباراً من يوليو، وتوقع البنك المركزي الفرنسي هذا الشهر أن يبلغ متوسط التضخم الفرنسي 5.6 في المائة هذا العام قبل أن ينخفض إلى 3.4 في المائة في 2023.
بنك التسويات الدولية يدعو البنوك المركزية إلى التحرك بسرعة لمواجهة التضخم
حذر بنك التسويات الدولية «بي آي إس» الأحد في تقريره السنوي عن الاقتصاد أن البنوك المركزية يجب ألا تسمح للتضخم بأن يستحكم، بينما يخيم خطر الركود التضخمي على الاقتصاد العالمي، بحسب ما نشرته صحيفة (AAwsat).
وقال بنك التسويات الدولية الذي يعد بمثابة البنك المركزي للبنوك المركزية في العالم إن على المؤسسات التحرك بسرعة لضمان العودة إلى تضخم منخفض ومستقر، في حين يتم الحد من تأثيراته على معدلات النمو. وأفاد التقرير الرئيسي لبنك التسويات الدولية أنه في سبيل استعادة معدلات تضخم منخفضة ومستقرة، يجب على البنوك المركزية أن تسعى إلى تقليل الضرر الذي يلحق بالنشاط الاقتصادي وبالتالي حماية الاستقرار المالي.
أميركا وتايوان تجريان محادثات تجارية في إطار جديد متفق عليه
قال مكتب الممثلة التجارية الأميركية، إن تايوان والولايات المتحدة ستجريان محادثات تجارية في وقت لاحق اليوم الاثنين، وذلك في إطار جديد متفق عليه، وأضاف مكتب نائبة الممثلة التجارية للولايات المتحدة، أنها ستلتقي كبير المفاوضين التجاريين لتايوان، “جون دينغ”، لمناقشة مبادرة بشأن تجارة القرن الـ 21، دون تقديم تفاصيل.
ووفقاً لموقع (Al-Arabiya)، فإنه تم الكشف عن المبادرة هذا الشهر وذلك بعد أيام فقط من استبعاد إدارة الرئيس الأميركي لتايوان من خطتها الاقتصادية، التي تركز على آسيا والمصممة لمواجهة النفوذ المتزايد للصين المعروفة باسم الإطار الاقتصادي لمنطقة المحيطين الهندي والهادي.
ونقلت “رويترز” عن “دينغ” قوله، إن تايوان ما زالت تأمل في إبرام اتفاق تجارة حرة مع الولايات المتحدة في نهاية المطاف، وليس للولايات المتحدة علاقات رسمية مع تايوان، المنتج الرئيسي لأشباه الموصلات، لكنها تكثف تواصلها مع تايبه في الوقت الذي تسعى فيه الصين إلى عزلها عن المؤسسات العالمية.
عقوبات جديدة على روسيا والغرب بحاجة إلى تعاون دول أخرى لإنجاحها
قالت صحيفة (Independentarabia)، أنه ارتفعت أسعار النفط بنسبة 1.5 في المئة في تعاملات أول أيام الأسبوع، مساء الاثنين 27 يونيو في نيويورك، وسط مخاوف من نقص ولو طفيف في المعروض من الخام في السوق العالمية بعد قرار قمة مجموعة السبع في ألمانيا في شأن فرض “سقف سعر” على صادرات النفط الروسية.
كان قادة مجموعة دول السبع طلبوا انضمام بعض الأطراف من خارجها للمناقشات يوم الاثنين لبحث إمكانية التعاون في فرض “سقف سعر” على صادرات النفط الروسية لضمان حرمان روسيا من عائدات التصدير كوسيلة ضغط على موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا. وتلك فكرة رئيس الوزراء الإيطالي الذي يوصف في الأوساط الأوروبية بأنه “مهندس عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا”، وتبنت الولايات المتحدة الفكرة.
«موديز» تؤكد تخلّف روسيا عن سداد ديونها السيادية الخارجية
أكدت وكالة موديز للتصنيف الائتماني أن روسيا تخلّفت عن سداد ديونها السيادية الخارجية لأول مرة منذ أكثر من قرن بعد تأكيد عدم تلقي أصحاب السندات دفعات فوائد قدرها 100 مليون دولار، يأتي ذلك في أعقاب سلسلة عقوبات غربية أدت إلى زيادة عزلة روسيا بعد أزمة أوكرانيا، بحسب ما أورده موقع (Skynewsarabia).
وخسرت روسيا آخر طريقة لتسديد قروضها بالعملات الأجنبية بعدما ألغت الولايات المتحدة الشهر الماضي استثناء كان يسمح للمستثمرين الأميركيين بتلقي دفعات من موسكو، وقالت “موديز”: “لم يحصل أصحاب الديون السيادية الروسية على قسائم مدفوعات لسندات باليورو بقيمة 100 مليون دولار بحلول انقضاء فترة الإعفاء البالغة 30 يوماً، وهو ما نعتبره تخلّفا عن السداد بموجب تعريفنا”.
الاتحاد الأوروبي يغازل الهند تجاريا للتخلي عن الشريك الروسي
قال موقع (Skynewsarabia)، أنه بعد توقف دام 9 سنوات، استأنفت الهند والاتحاد الأوروبي المحادثات الساعية للتوصل إلى اتفاق للتجارة الحرة، في وقت تسعى الدول الغربية لدفع نيودلهي للتخلي عن علاقاتها الاقتصادية الوثيقة مع روسيا، وباتت الهند التي أطلق عليها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب “ملك الرسوم الجمركية” أكثر انفتاحا على تخفيف الحواجز التجارية في السنوات الأخيرة بينما تتفاوض على اتفاقيات مع دول عدة أخرى.
ورفضت الدولة الآسيوية العملاقة إدانة الصراع الروسي في أوكرانيا وذهبت أبعد من ذلك بزيادتها عمليات شراء النفط من حليفتها الاستراتيجية التاريخية التي تعد مزوّد نيودلهي الأكبر للسلاح، ويعد الاتحاد الأوروبي ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الولايات المتحدة، لكن المحادثات مع التكتل انهارت عام 2013 إثر خلافات بشأن مسائل من بينها خفض الرسوم وحماية براءات الاختراع، وبلغت تجارة السلع مستوى قياسيا مع تسجيلها 116 مليار دولار في 2021-22، بينما سجّلت صادرات الهند إلى الاتحاد الأوروبي المكوّن من 27 دولة 65 مليار دولار، بحسب نيودلهي.
البنوك المركزية تجتمع بحثاً عن حلول لمعضلات العالم
افتتح البنك المركزي الأوروبي منتداه السنوي في جنوب البرتغال، مساء الاثنين، حيث يناقش محافظو المصارف المركزية واقتصاديون أفضل طريقة لمواجهة عودة التضخم، الذي عززته الحرب في أوكرانيا، ويجتمع منتدى البنك المركزي الأوروبي بحضور نحو 200 مشارك، وفقاً لصحيفة (AAwsat).
وأفادت مصادر أوروبية بأن لاغارد أبلغت رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، الجمعة، خلال اجتماع في بروكسل، بأن الحرب أثّرت بشكل ملموس في اقتصاد منطقة اليورو. وسعى البنك المركزي الأوروبي، أخيراً، إلى طمأنة المستثمرين من خلال إعلان استعداداته لإنشاء آلية جديدة لمكافحة الفروق في أسعار الفائدة بين البلدان المستفيدة من شروط الاقتراض الجيدة وغيرها. وسيتم ترقب أي تفاصيل جديدة في هذا الصدد في البرتغال.
G7 تحض الدول والشركات المالكة لمخزونات غذاء على المساعدة في تخفيف النقص
قال موقع (Al-Arabiya)، أنه حضّت دول مجموعة السبع الصناعية G7 اليوم الثلاثاء البلدان والشركات التي تملك مخزونات غذائية كبيرة على المساعدة في تخفيف حدة أزمة الجوع الناجمة عن الغزو الروسي لأوكرانيا، ودعت في بيان “جميع الدول إلى تجنّب المبالغة في تخزين الغذاء الذي من شأنه أن يؤدي إلى زيادة الأسعار بشكل إضافي”، وتعهد قادة دول مجموعة السبع، باستثناء المواد الغذائية من العقوبات على روسيا، والحفاظ على حرية الاتجار بها، فيما حملوا روسيا مسؤولية تفاقم أزمة الغذاء العالمية نتيجة حصار الموانئ الأوكرانية.
زعماء «مجموعة السبع» يحملون بشدة على ممارسات الصين التجارية
قالت صحيفة (Independentarabia )، أنه دان زعماء مجموعة السبع ممارسات الصين التجارية “غير الشفافة والتي تعطي صورة خاطئة عن وضع السوق” في بيان ختام القمة انتقد بكين بلهجة هجومية، وتأتي هذه الانتقادات التي صدرت الثلاثاء 28 يونيو الحالي، في ختام اجتماع استمر ثلاثة أيام في جبال الألب البافارية، قبل ساعات قليلة من انعقاد قمة لحلف شمال الأطلسي تستعد أيضاً لاستهداف الصين من خلال تصنيفها على أنها “تحد أمني” للحلف.
وتبنى قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا) موقفاً مشتركاً بشأن التهديد الذي تشكله بكين، وفي بيانهم الختامي، قال قادة “مجموعة السبع”، إنهم يريدون “تعزيز التنويع ومقاومة الإكراه الاقتصادي وتقليل التبعيات الاستراتيجية”، ونددوا بممارسات الصين التجارية “غير الشفافة التي تعطي صورة خاطئة عن وضع السوق”.
بالعقوبات وبغيرها.. نصف واردات روسيا العالمية تتلاشى
صرح موقع (Skynewsarabia)، أنه كشفت دراسة صادرة عن معهد بيترسون للاقتصاد أن الصادرات من دول العالم إلى روسيا (الواردات بالنسبة لموسكو) هبطت بشكل حاد بعد أزمة أوكرانيا، مما يشير إلى أن العقوبات الغربية انعكست سلبا على الاقتصاد الروسي.
وأوضحت الدراسة أن تراجع الصادرات إلى روسيا ليس فقط من الدول الغربية التي فرضت عقوبات اقتصادية شديدة على موسكو جراء الأزمة، ولكن أيضا من جانب الدول التي لا تفرض أي عقوبات، بما في ذلك الصين.
وانخفضت الصادرات إلى روسيا من الدول التي تفرض عقوبات بنحو 60 بالمئة، بينما انخفضت الصادرات من البلدان التي لا تفرض عقوبات بنحو 40 بالمئة، منذ بداية أزمة أوركرانيا في أواخر فبراير الماضي وحتى نهاية أبريل، وبحسب الدراسة كانت الصادرات إلى روسيا قبل الأزمة للدول التي لم تفرض عقوبات عند 9.4 مليار دولار لتصل إلى 6.5 مليار دولار، في حين كانت من الدول التي فرضت عقوبات عند 11.6 مليار دولار لتصل إلى 4 مليارات دولار.
الاتحاد الأوروبي يحظر إنتاج وبيع السيارات التقليدية بحلول 2035
وافق الاتحاد الأوروبي على وقف إنتاج وبيع السيارات المزودة بمحركات الاحتراق التقليدية بحلول العام 2035، استعداداً للتحول الكامل إلى المركبات الكهربائية، يأتي ذلك في محاولة لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى الصفر، بهدف تحقيق الأهداف المناخية للقارة الأوروبية، لا سيما الحياد الكربوني بحلول 2050، وفي ديسمبر الماضي، اشترى الأوروبيون سيارات كهربائية أكثر من سيارات الديزل، وهي المرة الأولى التي تتفوق فيها مبيعات السيارات الكهربائية على سيارات الديزل، الأكثر شعبية في أوروبا تاريخياً.
وبحسب موقع (Al-Arabiya)، فقد بلغت الحصة السوقية للسيارات الكهربائية أكثر من 20% من السيارات الجديدة التي تم بيعها في أوروبا وبريطانيا في ديسمبر، وفقاً لبيانات جمعها محلل سوق السيارات في برلين، ماتياس شميدت. وتراجعت مبيعات سيارات الديزل، التي كانت تمثل أكثر من نصف مبيعات السيارات الجديدة في الاتحاد الأوروبي حتى العام 2015، إلى أقل من 19%، وفقاً لما ذكرته “نيويورك تايمز”.
التضخم في إسبانيا بأعلى مستوى له منذ 37 عامًا
قالت صحيفة (AAwsat)، أنه بلغت نسبة التضخم في إسبانيا 10.2% في يونيو على أساس سنوي، وهي الأعلى منذ 37 عامًا، بحسب تقدير أولي للمعهد الوطني للإحصاء نُشر اليوم (الأربعاء) ويؤكد أن الأسعار عاودت الارتفاع، وأشار المعهد في بيانه إلى أن هذه النسبة في حال تأكدت «ستشكل زيادةً بنقطة مئوية ونصف النقطة» لمعدّل التضخم على أساس سنوي خلال شهر، بما أنه بلغ 8.7 % في مايو، وبحسب المعهد، فإن نسبة 10.2% هي الأعلى منذ أبريل (نيسان) 1985، وعلى غرار معظم الدول الأوروبية، تواجه إسبانيا منذ أشهر عدة زيادة بنسبة التضخم مرتبطة بالتوترات الناجمة عن استئناف النشاط الاقتصادي بعد أزمة كوفيد-19 والحرب في أوكرانيا.
لتمويل ورادات القمح… البنك الدولي يقرض تونس 130 مليون دولار
نشرت صحيفة (AAwsat)، ما قاله البنك الدولي، اليوم (الأربعاء)، إنه وافق على قرض بقيمة 130 مليون دولار لتونس لتمويل واردات القمح وتقديم دعم طارئ لتغطية واردات الشعير من أجل منتجات الألبان، ويأتي القرض في وقت تعاني فيه تونس من أزمة مالية حادة تسببت في بعض الأحيان ببقاء شحنات القمح راسية في الموانئ لأسابيع بسبب عدم القدرة على الدفع، وقال البنك المركزي التونسي في بيان إن القرض يهدف إلى تقليل أثر الحرب الأوكرانية على تونس.
قراءة نهائية تظهر انكماشاً أكبر للاقتصاد الأميركي في الربع الأول
أكدت المراجعة النهائية للناتج المحلي الإجمالي للربع الأول انكماشًا أكبر للاقتصاد الأميركي بنسبة 1.6٪، مما يدعم الرأي القائل بأن الركود وشيك في الاقتصاد الأول عالمياً، مع احتدام التضخم واتجاه الأسهم إلى أسوأ أداء للنصف الأول منذ العام 1970، بحسب ما نشره موقع (Al-Arabiya).
كان التقرير الأولي الصادر عن وزارة التجارة في أبريل، أظهر أن الناتج المحلي الإجمالي، وهو أوسع مقياس للسلع والخدمات المنتجة عبر الاقتصاد، تقلص بنسبة 1.4٪ على أساس سنوي في فترة الثلاثة أشهر من يناير حتى مارس في انخفاض مفاجئ، بعد توقع الاقتصاديين في استطلاع “رفينيتيف” نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.1٪ لذلك الربع، ويعد هذا الانكماش أول انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة منذ الربع الثاني من العام 2020، عندما كانت في خضم ركود بسبب جائحة كورونا، وجاء التراجع في 2022 بعد نمو قوي بنسبة 6.9٪ في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام 2021.
التضخم في ألمانيا يتباطأ بشكل غير متوقع في يونيو إلى 8.2%
ذكر موقع (Al-Arabiya)، أنه تراجع التضخم في ألمانيا بشكل غير متوقع حيث خففت تدابير الإعانة الحكومية المؤقتة العبء على الأسر والشركات التي تعرضت للضغط بسبب الارتفاع القياسي في الأسعار، وأظهرت البيانات الصادرة اليوم الأربعاء أن انخفاض ضرائب الوقود وتكاليف النقل العام المخصومة ساعد في تباطؤ نمو أسعار المستهلكين إلى 8.2%، في يونيو من 8.7%، في مايو. قدر المحللون الذين استطلعت آراؤهم بلومبرغ ارتفاعًا بنسبة 8.8%. فيما كشف تقدير أولي يستند إلى بيانات التضخم الإقليمية أن التضخم في ألمانيا سجل 7.6%، على أساس سنوي في يونيو، مرتفعًا من 7.9% على أساس سنوي في مايو، ولا يزال ضغط التضخم شديدًا في أماكن أخرى من منطقة اليورو التي تضم 19 دولة، حيث أبلغت إسبانيا في وقت سابق عن قفزة مفاجئة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق بنسبة 10%، متحدية بذلك جهود السياسيين لكبح جماحها.



