
العراق يستضيف الذكرى الستين لتأسيس أوبك
*قطاع النفط والغاز
العراق يستضيف الذكرى الستين لتأسيس أوبك
أعلنت “أوبك” موافقتها على إقامة مؤتمرها القادم بالعراق في 2022، وتتباحث حاليا مع بغداد لتوفير المتطلبات التحضيرية اللازمة للمؤتمر الذي يتزامن مع الذكرى الستين لتأسيس المنظمة، بحسب ما أورده موقع (Arabic.rt).
وقال الأمين العام للمنظمة إن”العراق سيستضيف الذكرى الستين لتأسيس المنظمة في الربع الأول من العام 2022″، وأضاف أن “وزير النفط العراقي أبلغه باستعداد العراق ورغبته وقدرته على استضافة المؤتمر التأسيسي، بعد الانتهاء من جميع الترتيبات اللازمة”.
وتابع أن “الأمانة العامة لمنظمة (أوبك) تتباحث مع وزارة النفط العراقية لضمان ترتيب جميع المتطلبات اللوجستية والتحضيرية اللازمة”، لافتا إلى “أننا نتطلع لرؤيتكم في العراق بمطلع العام 2022″، ويجدر الذكر أن المؤتمر التأسيسي لمنظمة أوبك جرى في العاصمة العراقية بغداد.
«غازبروم» الروسية تسعى لزيادة إمدادات الغاز إلى أوروبا بقدر الإمكان
نشر موقع (Sputniknews) ما أفادته شركة “غازبروم” الروسية، بأنها تقوم بتصدير الغاز إلى السوق الأوروبية بالامتثال الكامل للالتزامات التعاقدية، وتسعى جاهدة أيضًا لتلبية الطلبات بإمدادات إضافية – بحسب الإمكانيات المتاحة.
وجاء في بيان الشركة، تعليقاً على شكوى البرلمانيين الأوروبيين الموجهة إلى المكتب الصحفي للشركة: “غازبروم” تزود المستهلكين بالغاز وفق طلباتهم بالامتثال التام للالتزامات التعاقدية القائمة وتسعى إلى تلبية طلبات الحصول على إمدادات إضافية وفق الإمكانيات المتاحة”.
وأعلنت المفوضية الأوروبية في وقت سابق، أنها تلقت رسالة من عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي، يطلبون فيها تحليل ممارسات غازبروم في سوق الغاز بالاتحاد الأوروبي، وتعد شركة “غازبروم” مورد الغاز الرئيسي إلى أوروبا وبلغت حصتها من واردات الغاز إلى السوق الأوروبية نهاية العام الماضي 56 في المئة.
بريطانيا تتعهد باحتواء تداعيات ارتفاع أسعار الغاز
قالت بريطانيا إنها ستعمل مع قطاع الطاقة لمحاولة احتواء تداعيات ارتفاع أسعار الغاز بعد مخاوف من أن يواجه المزيد من موردي الطاقة ومنتجي الأغذية صعوبات في العمل بمثل هذه التكاليف الباهظة، بحسب ما أورده موقع (CNBC Arabia).
وقال وزير الأعمال إنه تلقى تطمينات بأن أمن إمدادات الغاز لا يدعو للقلق، لكنه سيعمل مع الموردين على “إدارة التداعيات الأوسع لزيادة أسعار الغاز العالمية”، وأجرى محادثات عاجلة مع المسؤولين التنفيذيين في شركات ناشونال جريد وسنتريكا وإي.دي.إف والهيئة الحكومية المنظمة لأسواق الكهرباء والغاز في بريطانيا (أوفجيم)، ومن المقرر إجراء المزيد من المناقشات مع شخصيات في هذا القطاع.
وأدت قفزة في أسعار الغاز بالفعل إلى توقف العديد من موردي الطاقة المحليين عن العمل وأغلقت مصانع الأسمدة التي تنتج أيضا ثاني أكسيد الكربون الذي يستخدم لصعق الحيوانات قبل الذبح وإطالة العمر الافتراضي للطعام.
وقالت وزارة الأعمال إنها بحثت الضغوط التي تواجه الشركات خلال محادثات اليوم. وقال كوارتنج إنه لن يترك أي عميل بدون غاز أو كهرباء لأنه سيتم إيجاد مورد بديل إذا تعرضت أي شركة للإفلاس.
وزير النفط العراقي يتوقع التزام أوبك باتفاق إنتاج النفط في أكتوبر
صرحت بوابة (الأهرام)، بما قاله وزير النفط العراقي والذي ذكر فيه إن أوبك وحلفاءها سيحاولون إبقاء أسعار النفط عند 70 دولارًا للبرميل في الربع الأول من عام 2022، متوقعا التزام المجموعة باتفاق الإنتاج الحالي عندما تجتمع في أكتوبر، إذا ظلت الأسعار مستقرة.
وأضاف الوزير، أن إجمالي صادرات العراق من النفط، بما في ذلك صادرات منطقة كردستان بشمال البلاد، من المتوقع أن تبلغ في المتوسط 3.4 مليون برميل يوميا في سبتمبر.
العراق يطلق مشروعا مع شركة أمريكية لاستثمار الغاز جنوبي البلاد
أطلقت وزارة النفط العراقية، مشروعا استثماريا مع شركة “بيكر هيوز” الأمريكية لاستثمار الغاز المصاحب في حقلي الناصرية والغراف بطاقة 200 مليون قدم مكعب قياسي يوميا بمحافظة ذي قار، وفقاً لما نشرته جريدة (الشروق).
وقال وزير النفط العراقي رئيس لجنة الطاقة في الحكومة، في كلمة عقب مراسم حفل إطلاق المشروع، إن “هذا المشروع واحد من أهم المشاريع التي تسعى الحكومة العراقية إلى تنفيذها لاستثمار الغاز في العراق لخلق بيئة تنموية”، وأضاف أن “العراق بحاجة إلى تنفيذ مشاريع استراتيجية عملاقة لتطوير كل موارده خلال فترة زمنية محددة”.
إيران مستعدة لتزويد لبنان بالمحروقات في حال طلبت حكومته
بحسب ما اورده موقع (France24)، أكدت طهران استعدادها لتزويد لبنان بالوقود في حال طلبت حكومته ذلك، بعد أيام من دخول شحنة مازوت إيرانية الى الأراضي اللبنانية، استقدمها حزب الله المقرّب من الجمهورية الإسلامية، ودخلت الخميس عشرات الصهاريج المحملة بالمازوت المستقدم من الجمهورية الإسلامية، الى لبنان برّا عبر الحدود مع سوريا، بعد وصول الشحنة على متن ناقلة نفط الى ميناء بانياس، ولقي استقدام المازوت من إيران الخاضعة لعقوبات أميركية، انتقادا ضمنيا من رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
وجاءت خطوة حزب الله الذي أكد أن شحنات إضافية ستصل تباعا في الفترة المقبلة، في خضم أزمة محروقات حادة تعاني منها البلاد في ظل تراجع القدرة المالية على الاستيراد وسط انهيار اقتصادي متسارع.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إن “إيران مصممة على التعاون مع الحكومات الصديقة ومساعدتها. في هذه الحال، كان ثمة طلب من رجال أعمال لبنانيين. وتمت عملية الشراء والبيع بشكل طبيعي وتم إرسال الشحنة”، وأضاف خلال مؤتمر صحافي “إذا أرادت الحكومة اللبنانية أن تشتري منا الوقود لحل مشكلات شعب هذا البلد، سنقوم بتزويدها به”، وأثار إعلان حزب الله، القوة العسكرية والسياسية الأبرز في لبنان، الشهر الماضي عزمه استقدام الوقود من طهران انتقادات سياسية من خصومه.
وسبق للسلطات البنانية التأكيد مرارا أنها ملتزمة في تعاملاتها المالية والمصرفية عدم خرق العقوبات المفروضة على طهران، وانتقد ميقاتي شحنات المازوت، لكنه اعتبر أن طريقة وصولها لا تعرّض لبنان لعقوبات أميركية، وقال لشبكة سي إن إن الأميركية الجمعة “أنا حزين على انتهاك سيادة لبنان ولكن ليس لدي خوف من عقوبات عليه، لان العملية تمت في معزل عن الحكومة اللبنانية”.
الخارجية الأمريكية: استيراد لبنان للنفط الإيراني ليس في مصلحته وقد يعرضه لخطر العقوبات
ذكر موقع (Arabic.rt)، بأن وزارة الخارجية الأمريكية اعتبرت أن “استيراد لبنان للنفط من إيران ليس في مصلحته ويعرضه للخطر”، مشيرة إلى أن “أنشطة حزب الله تقوض المؤسسات اللبنانية وقد تعرض لبنان لعقوبات”، وقالت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية في حديث لـ”صوت بيروت إنترناشونال”: “نحن على استعداد لتوفير الدعم للبنان، ولكن يجب أن يكون هناك رغبة من قبل السلطة للقيام بواجباتها”.
وأضافت أن “استيراد النفط من إيران، وأنشطة حزب الله المتزايدة تعرض لبنان للخطر”، وعن إمكانية فرض عقوبات أمريكية على لبنان، قالت إن “العقوبات الأمريكية تستهدف التعامل والتجارة غير الشرعية مع الدول الخاضعة للعقوبات مثل إيران، ولا يخفى على أحد أن أنشطة حزب الله تقوض المؤسسات اللبنانية وقد تعرض لبنان لعقوبات”، وأردفت قولها: “من وجهة نظر إدارة الرئيس جو بايدن، فإن استيراد الطاقة والنفط من إيران لا يصب في مصلحة الشعب اللبناني”.
السعودية تحافظ على صدارة موردي النفط للصين بزيادة 53 %
قالت جريدة (AAwsat)، إن السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، حافظت على صدارتها لموردي الخام إلى الصين للشهر التاسع على التوالي في أغسطس، وذلك مع تخفيف كبار المنتجين تخفيضات الإنتاج، وأظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك بالصين أمس الاثنين، ارتفاع واردات النفط السعودية 53 في المائة عن العام السابق إلى 8.06 مليون طن بما يعادل 1.96 مليون برميل يومياً، ويأتي ذلك بالمقارنة مع 1.58 مليون برميل يومياً في يوليو (تموز) و1.24 مليون برميل يومياً في أغسطس من العام الماضي.
قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، في إطار مجموعة أوبك+، في يوليو تخفيف تخفيضات الإنتاج وزيادة الإمدادات مليوني برميل يومياً إضافيين، وذلك برفع الإنتاج 0.4 مليون برميل يومياً كل شهر من أغسطس إلى ديسمبر (كانون الأول). وفي يوليو، زاد إنتاج أوبك 640 ألف برميل يومياً إلى 26.66 مليون برميل يومياً. واستقرت واردات الصين من النفط الخام الروسي عند 6.53 مليون طن في أغسطس، بما يعادل 1.59 مليون برميل يومياً، مقابل 1.56 مليون برميل يومياً في يوليو. يرجع الفارق الكبير وراء الإمدادات السعودية إلى قرار بكين خفض حصص واردات النفط الخام لشركات التكرير المستقلة التي تفضل مزيج إسبو الروسي.
وزادت واردات الخام من ماليزيا لأكثر من مثليها مقارنة مع مستوياتها قبل عام إلى 1.75 مليون طن، إذ قال متعاملون إن شركات التكرير ربما أعادت تسمية النفط الثقيل الفنزويلي الذي جري تمريره في السابق باعتباره مزيج بيتومين إلى خام ماليزي بعد أن فرضت بكين ضرائب استيراد ضخمة على مزيج الوقود.
في غضون ذلك، تراجعت الواردات الإماراتية 40 في المائة تقريباً على أساس سنوي، في إشارة محتملة إلى أن الطلب على النفط الإيراني الذي يمر باعتباره خامات أخرى تشمل الإمدادات الإماراتية ظل باهتاً بعد بلوغ ذروة في وقت مبكر من العام الجاري. ولم تسجل البيانات الرسمية أي واردات من إيران أو فنزويلا منذ بداية العام.
في غضون ذلك، تراجعت أسعار النفط خلال تعاملات أمس، لتواصل الخسائر من الأسبوع الماضي، بعد أن قفز الدولار الأميركي إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع وزاد عدد منصات الحفر الأميركية، وذلك رغم أن ما يقرب من ربع إنتاج الولايات المتحدة في خليج المكسيك ظل متوقفاً بعد إعصارين.
«شل» تعلن خروج منصتي إنتاج نفط بخليج المكسيك عن الخدمة حتى 2022
حذرت شركة رويال داتش شل من أن الإنتاج من اثنين من أكبر حقولها في خليج المكسيك في الولايات المتحدة لن يُستأنف إلا في العام المقبل، بعد أن تسبب إعصار إيدا في “أضرار هيكلية كبيرة”، بحسب ما نشره موقع (Asharqbusiness).
وأدى انقطاع التيار الكهربائي لأكبر منتج للنفط في القطاع الأمريكي في الخليج إلى تعطيل حوالي 300 ألف برميل من الطاقة الإنتاجية اليومية، ما يعادل واحدا من كل ست براميل يتم ضخها في المنطقة. وأجبر الاضطراب، المصافي والمشترين الآخرين على البحث عن إمدادات بديلة. وفقًا لـبلومبرغ انتليجينس.
يأتي استمرار تأثر الإنتاج بعد ثلاثة أسابيع من إعصار إيدا الذي اجتاح لويزيانا وتسبب في فيضانات قاتلة امتدت من دلتا المسيسيبي إلى مدينة نيويورك، وهو ما أثر على خطوط الإمداد التي تشهد تشدداً بالفعل، وتهدد بإثارة رد فعل سياسي عنيف. حيث ندد الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي بارتفاع أسعار البنزين، وقال إنه سيبحث في هذا الأمر.
الغاز الطبيعي سيقوم بدور محوري في تمكين النمو الاقتصادي بالإمارات للخمسين عاماً القادمة
نشرت (وكالة الأنباء الإماراتية)، تصريحات وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية “أدنوك” ومجموعة شركاتها، والتي تضمنت أن الغاز سيقوم بدور محوري في تمكين النمو الاقتصادي في دولة الإمارات على مدى الخمسين عاماً القادمة.
جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها خلال افتتاح معرض ومؤتمر “غازتك 2021” الذي يُعقد تحت رعاية نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وذلك في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 21 إلى 23 سبتمبر.
*قطاع الطاقة المتجددة
وكالة الطاقة: التحول للطاقة النظيفة ليس مسؤولًا عن ارتفاع أسعار الغاز الأوروبية
نقلت بوابة (Argaam)، تقريرا لوكالة الطاقة الدولية قالت فيه إن ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا كان مدفوعًا بمزيج من عدة عوامل، رافضة إلقاء اللوم على التحول إلى الطاقة النظيفة، وذكرت وكالة الطاقة أن الارتفاع الحاد في أسعار الغاز الأوروبية مدفوعًا بمزيج من الانتعاش القوي في الطلب وإمدادات أقل من المتوقع، بالإضافة إلى العديد من العوامل المتعلقة بالطقس.
وتضمنت العوامل المساهمة في ارتفاع أسعار الغاز الأوروبية موسم تدفئة شديد البرودة وطويل في أوروبا خلال الشتاء الماضي، مع توافر طاقة رياح أقل من المعتاد في الأسابيع الأخيرة، وشهدت مناطق في شرق آسيا وأمريكا الشمالية نوبات برد قوية في الربع الأول من عام 2021، تلتها موجات حارة في آسيا.
وأوضحت الوكالة أن إنتاج الغاز الطبيعي المسال في جميع أنحاء العالم كان أقل من المتوقع بسبب سلسلة من الاضطرابات والتأخيرات غير المخطط لها، في الوقت الذي ظل فيه الطلب على الغاز قويا طوال العام، وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية: “الزيادة الأخيرة في أسعار الغاز الطبيعي العالمية هي نتيجة عوامل متعددة، ومن غير الدقيق إلقاء المسؤولية على التحول إلى الطاقة النظيفة”.
وتعتقد وكالة الطاقة أنه بإمكان روسيا فعل المزيد لزيادة توافر الغاز في أوروبا وضمان ملء مراكز التخزين بمستويات مناسبة استعدادًا لموسم التدفئة الشتوي القادم.
الكهرباء: الطاقة المتجددة خفّضت انبعاثات بنحو 2.2 مليون طن من الغازات الدفيئة
قالت جريدة (الشروق)، نقلاً عن المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن مشروعات الطاقة المتجددة ساهمت في توفير 750 ألف طن بترول، إلى جانب خفض انبعاثات تقترب من 2.2 مليون طن من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وأوضح أن إجمالي الإنتاج من الطاقة المتجددة سواء شمس أو رياح أو مياه خلال العام الجاري لأكثر من 6000 ميجا وات، فيما من المتوقع أن يتم تسجيل أكثر من 8800 ميجا وات في العام المقبل، بعد دخول مشروعات الطاقة المتجددة للخدمة، وأشار إلى أن هناك قائمة كبيرة من المستثمرين، يرغبون في الاستثمار بمصر في هذا المجال الواعد، في ظل امتلاك مصر خبرات كبيرة في هذا الإطار، ولفت متحدث الكهرباء، إلى أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بخفض الانبعاثات والمحافظة على البيئة.
السعودية.. 23 مصنعاً في 12 مدينة صناعية لتعزيز سلاسل إمداد الطاقة المتجددة
كشفت الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن”، عن احتضانها 23 مصنعاً لدعم سلاسل إمداد الطاقة المتجددة بالمملكة ومنها ألواح وشرائح وأنظمة الطاقة الشمسية وغيرها، وفقاً لما اورده موقع (Al-Arabiya).
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة، أن “مدن” تعمل على دعم قطاع الطاقة المتجددة من خلال تمكين سلاسل الإمداد وتوطين المُكونات الرئيسية له كونه من القطاعات الاستراتيجية ذات القيمة المضافة للاقتصاد الوطني، حيث تسعى لاستقطاب الاستثمارات الصناعية ذات العلاقة، التي تسهم بها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ودعم مبادرة خادم الحرمين الشريفين للطاقة المتجددة للوصول إلى المزيج الأمثل للطاقة بالمملكة.
وبين أن المساحة الإجمالية للمصانع تتجاوز 360 ألف م ² مُوزّعة على 12 مدينة صناعية هي: المدينة الصناعية الثانية بالرياض، مدينة سدير للصناعة والأعمال، المدينة الصناعية بالخرج، المدينتان الصناعيّتان الثانية والثالثة بالدمام، المدن الصناعية الأولى والثانية والثالثة بجدة، المدينة الصناعية بالمدينة المنورة، المدينة الصناعية بالباحة، إضافة إلى المحتضنين في المدن الصناعية الخاصة التي تشرف عليها “مدن”.



