الرئيس السيسي يؤكد ضرورة أن يتحول الاقتصاد إلى قطاع قائم على العلم.. ومدبولي يوجه بسرعة البدء في تطوير “ميدان التحرير”.. أبرز ما جاء بالصحافة المصرية اليوم الأحد

أبرز العناوين

“حان الوقت لتحويل اقتصادنا الي قطاع قائم علي العلم والمعرفة“ ،هكذا صرح الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الاحتفال بعيد العلم ، مشيرا إلى أن الدولة تؤهل الجامعات بما يلائم متطلبات العصر.

وأضاف الرئيس أن الدولة تولي قضية التعليم أولويه قصوى، مؤكدا ضرورة توافر معايير الجودة في جميع الجامعات الجديدة، فضلا عن دور علماء مصر المحوري في تقدم البلاد، مشيرا إلى أن الإنجازات التي تم تحقيقها على مختلف الأصعدة تدفعنا للمزيد من البذل والعطاء.

فيما صرح وزير التعليم العالي، الدكتور خالد عبد الغفار، خلال كلمته باحتفاليه عيد العلم بأن تكلفه الأنفاق على البحث العلمي جاءت بزيادة 22%عن العام الماضي، لتصبح 6مليارات جنيه، مشيرا إلى أن الوزارة تعمل على زيادة عدد كليات الجامعات الحكومية، بتخصصات تتناسب مع احتياجات سوق العمل، مختتمًا كلمته بإهداء درع عيد العلم للرئيس السيسي.

رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي يترأس اجتماعا لمتابعة مستجدات قانون اتحاد المطورين العقاريين، حيث كان قد أكد مسبقا على الحاجه للتوسع في تسويق العقارات على المستوى العالمي، بالتزامن مع دخول العديد من المنتجات وشركات المطورين العقاريين.

فيما كلف مدبولي أيضا بسرعة البدء في تطوير “ميدان التحرير” ضمن جهود تطوير القاهرة التاريخية، التي تقوم بها الحكومة حاليا، ليكون مزارا، ضمن المزارات الأثرية والسياحية في المنطقة.

مصر تدين استهداف ميليشيا الحوثي في اليمن لحقل “الشيبة” البترولي بالسعودية، وذلك عبر بيان أصدرته وزارة الخارجية، أكد على تضامن مصر حكومة وشعبا مع حكومة وشعب المملكة العربية السعودية الشقيقة، ودعم كافة الإجراءات اللازمة للحفاظ على أمن واستقرار المملكة ضد محاولات النيل منها.

وحذر البيان من استهداف المنشآت الحيوية في السعودية بما في ذلك المساس بسلامة البنية التحتية للطاقة.

بدء أعمال الرفع المساحي لمثلث بشتيل، والذي يعد أحد مشروعات البنية التحتية القومية الكبرى في الدولة، كما أنه من المقرر أن يحقق نقلة حضارية في محافظة الجيزة، باعتباره يساهم في تكامل وربط وسائل النقل المختلفة، وذلك بحسب تصريحات المهندس علي عبد المجيد منوفي، رئيس الهيئة المصرية العامة للمساحة، في بيان صحفي، صادر عن وزارة الري، صباح اليوم، الأحد. 

“قيادات الأخوان.. عقولهم شاخت والتخلص منهم ضرورة”، هكذا نشر أحمد عصمت، أحد شباب الإخوان، في تدوينه له عبر فيس بوك، مؤكدا أن  التخلص من هؤلاء القيادات لم يعد اجتهادا أو رأيا بل أصبح ضرورة وفرض، باعتبار أن عقولهم لا تستوعب ولا تفهم ما يقال من هؤلاء الشباب، مطالبًا شباب الجماعة بتوحيد جهودهم للتخلص من هؤلاء “الفشلة”.

يذكر أن جماعة الأخوان تعاني من عدة أزمات داخلية خاصة بعد التسريبات الأخيرة التي كشفت سرقات قادة الجماعة الإرهابية، والوجه الحقيقي والممارسات التي تقوم بها ضد الشباب، ما تسبب في أزمة انشقاقات وحدة الأزمات داخل التنظيم في الخارج، وأدت إلى مطالبات من الشباب بعزل هؤلاء القيادات.

الدكتور عمر حمروش أمين سر اللجنة الدينية يجدد طلبه بمناقشة قانون تنظيم “الفتوي العامة“، لافتا إلى أن القانون لاقى ترحيبا كبيرا من النواب باعتباره أداه مهمة لمواجهه الفتوى من غير المختصين من التيارات السلفية وغيرها .

وأضاف حمروش – في تصريحه – أن القانون لاقى أيضا ترحيبا من المؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر والاوقاف ودار الإفتاء، مؤكدين ان هذا القانون سيعاقب كل من يخالف في مساله الفتاوي واصدارها.

الآثار: ألوان طلاء واجهات قصر البارون أصلية تماما، وفقا لما أكدته وزارة الآثار أن الدراسات السابقة التي عملها تضمنت دراسة الألوان الحقيقية في الوثائق التاريخية للقصر.

وأشارت الوزارة إلى كتاب لآميلي د.آرسشوت تحت عنوان “لارومان دي هيليوبليس”، أن الواجهات الأصلية للقصر كانت مغطاة بلون أبيض مع لون طوبي محروق مستوحى من معابد القرن الثاني عشر من شمال الهند. كما أوضحت آن فان لو في كتابها هليوبليس أن البارون إمبان أراد أن يميز قصره عن باقي عمائر هليوبليس التي كانت تتميز بلون الصحراء “اللون الترابي” وأختار الطوبي المحروق.

وأكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن ما أثير حول هذا الأمر من معلومات فهي غير دقيقة ولا يوجد أي تغيير بألوان الواجهات الأصلية تنافي الألوان الموجودة في الواجهات، مشيرا إلى أن وزارة الآثار تدرك تماما أهمية القيمة الفنية والتراثية بقصر البارون وتفرده المعماري من بين إلى قصور تلك الحقبة التاريخية ونتشرف بأن نكون جزءًا من حفظ هذا التراث المعماري النادر. موضحًا في نفس السياق، أن الوزارة تقوم حاليًا بالتعاون مع السفارة البلجيكية بالقاهرة، وجمعيات المجتمع المدني بمصر، بتنفيذ مشروع إعادة توظيف القصر، حيث سيتم إقامة معرض عن تاريخ حي مصر الجديدة وهليوبليس عبر العصور.

إجراءات جديدة لتشديد عوامل أمان القطارات، فقد أعلنت وزارة النقل ممثلة في هيئة السكك الحديدية، عن بدء التشغيل التجريبي لبرك إشارات الروضة وتشغيل قطاع الروضة بمسافة 20 كيلو متر، حيث تم الربط مع برج أبو قرقاص وتشغيل التقاطر بين البرجين والذي يشمل برج رئيسي وعدد اثنان برج ثانوي وخمسة مزلقانات و14 موتور تحويله و7 سيمافور كهربائي و59 تراك كهربي. ويأتي ذلك في إطار مشروع كهربة إشارات خط بني سويف أسيوط بطول مائتان وخمسون كيلو متر، ضمن خطة وزارة النقل لتطوير نظم الإشارات والاتصالات على خط القاهرة – أسوان لأجل زيادة معدلات السلامة والأمان لمسير القطارات.