الصحافة العربية

اتفاق على إقامة منطقة آمنة في سوريا… وطعن جندي إسرائيلي بالضفة..أبرز ما تناولته الصحافة العربية اليوم الخميس

أبرز العناوين

  • اتفاق أمريكي تركي على إقامة منطقة آمنة ومركز عمليات مشترك في شمال سوريا
  • الجيش الإسرائيلي يعثر على جثة مجند تعرض لطعن جنوب الضفة الغربية
  • المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي: أي هدف يشكل تهديدًا للشعب الليبي، سيتم تدميره
  • الناطق باسم المجلس العسكري الانتقالي: الخرطوم تسعى للتعاون مع واشنطن
  • هيئة الحوار الجزائرية تدعو إلى تنظيم انتخابات رئاسية دون الحاجة لمرحلة انتقالية
  • وصول تعزيزات عسكرية إلى القصر الرئاسي في عدن لحمايته من أية محاولات اقتحام
  • واشنطن تطالب السلطات اللبنانية بالتعامل مع الإشكال المسلح الذي وقع في بلدة قبرشمون بطريقة تحقق العدالة
  • الاتفاق المبرم مع تركيا بشأن شمالي سوريا سيتم على مراحل، هذا ما قاله المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، أمس، وقالت السفارة الأمريكية في تركيا إنه تم الاتفاق مع أنقرة على إنشاء منطقة آمنة في شمال سوريا، وهو ما رفضته وزارة الخارجية السورية بشكل قاطع ومطلق، معتبرة إياه يشكل اعتداءً فاضحا على سيادة ووحدة الأراضي السورية.

    فيما أعلنت وزارة الخارجية التركية، أمس، أن أنقرة اتفقت مع واشنطن على إقامة مركز عمليات مشترك لإدارة التوترات بين المسلحين الأكراد والقوات التركية في شمال سورية. في الوقت الذي حققت فيه القوات السورية تقدمًا في شمال غربي سوريا إثر معارك عنيفة مع الفصائل المقاتلة أسفرت عن مقتل نحو 30 عنصراً من الطرفين.

    أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنه عثر على جثة مجند بصفوفه جنوبي الضفة الغربية المحتلة، مرجحًا وقوف فلسطينيين وراء طعنه، وتجري قوات من جيش الاحتلال تمشيطًا واسعًا حول تجمع غوش عتصيون الاستيطاني.

    وبينما وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم، حجر أساس 650 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة “بيت إيل”، وسط الضفة الغربية المحتلة،دعا المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، إسرائيل إلى وقف إجراءات توسيعها للمستوطنات في المنطقة (جيم) بالضفة الغربية المحتلة.

    ودانت الجامعة العربية اليوم أيضًا، ، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي إقامة 2300 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة، كما دان الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة بشدة، استمرار النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية وموافقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء وحدات استيطانية جديدة.

    كما أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرارات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد اردان، بشأن حظر النشاطات الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة باعتبارها “عملًا إرهابيًا” تمس بـ “السيادة والقانون الإسرائيلي”.

    قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، أمس، إن أي هدف يشكل تهديدا للشعب الليبي، سيتم تدميره، مؤكدًا أن المعركة وصلت لعقر مراكز الإرهابيين، التي كانوا يظنون أن الجيش الوطني لا يستطيع الوصول لها.

    فيما أكد اللواء فوزي المنصوري آمر محور عين زارة، أن الوحدات العسكرية بالجيش الوطني الليبي حققت في وقت متأخر من مساء أمس، تقدمًا باتجاه صلاح الدين جنوبي طرابلس.

    حذر مسؤولون أمريكيون من أن إيران تواصل تهديد الملاحة في المنطقة، وتستخدم عدة أساليب حتى تتمكن من احتجاز السفن التجارية، ومنها استخدام أجهزة تشويش على نظام تحديد المواقع العالمي لخداع السفن التجارية من أجل الإبحار في السفر عبر المياه الإيرانية للاستيلاء عليها. ولذلك قالت الإدارة البحرية الأميركية في مذكرة إرشادية بشأن التهديدات الإيرانية إنه يتعين على السفن التجارية التي ترفع العلم الأميركي إرسال نقاط توقفها في مضيق هرمز ومياه الخليج للولايات المتحدة وسلطات البحرية البريطانية.

    وأمن الخليج هو ما بحثه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو هاتفيًا، الأمس، مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بالإضافة إلى مواجهة أنشطة النظام الإيراني المزعزعة للاستقرار، كما عدّلت الإدارة الأمريكية قائمة العقوبات على إيران لتشمل المعادن، بعد إعلان طهران أنها باعت معادن بأكثر من مليار دولار خلال شهرين، إذ وضعتها الإدارة الأمريكية تحت بند العقوبات المتعلقة بحقوق الإنسان.

    وعلى الجانب الآخر أعلن وزير الدفاع الإيراني “أمير حاتمي”، أمس، تدشين المنظومة الصاروخية الدفاعية من طراز “باور 373” البعيدة المدى وذلك بمناسبة يوم “التصنيع العسكري”، 

    قال الناطق باسم المجلس العسكري الانتقالي في السودان شمس الدين كباشي، أمس، إن الخرطوم تسعى للتعاون مع واشنطن، من أجل رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، مؤكدًا أن الولايات المتحدة ظلت دومًا نصيرة للديمقراطية، وأن ما تم التوافق عليه في السودان يتماشى مع ما تدعو إليه واشنطن.

    فيما وصفت الحركة الشعبية لتحرير السودان الاتفاقات الموقعة بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير بأنها «عرجاء»، وبأنها لم تفِ بمطلوبات الاتفاق بين «الجبهة الثورية» وقوى إعلان الحرية والتغيير. وقال جهاز المخابرات السوداني، أمس، إن التحقيقات بشأن المحاولة الانقلابية الأخيرة، شارفت على الانتهاء، وسيتم تقديم المدانين للمحاكمة عقب عطلة عيد الأضحى.

    دعت هيئة الحوار الجزائرية إلى تنظيم انتخابات رئاسية دون الحاجة لمرحلة انتقالية، وذلك أثناء اجتماعها الأول، أمس، الذي بحثت خلاله وثيقة تمزج بين الحل السياسي والدستوري للخروج من الأزمة. وأعلن المنسق العام للهيئة كريم يونس، أن فترة ما بعد الانتخابات ستكون فترة انتقالية تتم فيها مراجعة الدستور.

    فيما هاجم قائد الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح التيارات المشككة والمعرقلة لمساعي إيجاد حل للأزمة السياسية، في إشارة إلى تنظيم الإخوان.

    وصلت تعزيزات عسكرية إلى القصر الرئاسي، في عدن لحمايته من أية محاولات اقتحام، كما وصل رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي “عيدروس قاسم الزبيدي”، إلى عدن قادماً من الإمارات، في وقت كما تصاعدت حدة المواجهات، بين قوات الحزام الأمني التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الحماية الرئاسية.

    صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية “مورجانأورتاجوس”، بأن وزير الخارجية الأمريكي “مايكل بومبيو” تحدث مع ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” حول التطورات الأخيرة التي شهدتها عدن، وأكدا على دعمهما لجهود المبعوث الأممي “مارتن جريفيث” للمضي قدماً في العملية السياسية. 

    وعبر المبعوث الأممي لليمن “مارتن جريفيث”، عن قلقه ازاء التصعيد العسكري في مدينة عدن، ومن الخطاب الأخير الذي يشجع على العنف ضد المؤسسات اليمنية. 

    صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف، بأن القيادة المشتركة تتابع وبقلق تطور الأحداث بالعاصمة المؤقتة عدن، موكداً على رفض التحالف لهذه التطورات الخطيرة وعدم القبول بالعبث بمصالح الشعب اليمني، داعياً اليمنيون لتحكيم العقل وتغليب المصلحة الوطنية. 

    وأكد “أنور قرقاش” وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أن التطورات الأخيرة في عدن مقلقة، وأن الإطار السياسي والحوار هو السبيل لحل الأزمة دون استخدام القوة. فاضل جريفيث

    كما أدانت قيادة “ألوية العمالقة” التطورات الأخيرة في عدن، ودعت جميع الأطراف إلى ضبط النفس وتحكيم العقل، والجلوس على طاولة الحوار بما يعود نفعه على الشعب اليمني، مؤكدة على رفضها أن تكون الأسلحة هي لغة الحوار. 

    ودعت الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، جميع اليمنيين إلى ضبط النفس وانهاء جميع أعمال العنف فوراً والانخراط في حوار بناء لحل خلافاتهم سلمياً، مؤكدة التزامها بدعم مستقبل أمن ومستقر لكل اليمنيين. 

    طالبت الولايات المتحدة السلطات اللبنانية بالتعامل مع الإشكال المسلح الذي وقع في بلدة قبرشمون بمنطقة الجبل؛ بطريقة تحقق العدالة بعيدًا عن الطائفية، مؤكدة أنه يتم رفض أي محاولة لاستغلال الحادث المأسوي بهدف تعزيز أهداف سياسية، فيما يتضمن البيان تحذيراً ضمنياً من تداعياتالأزمة المتصاعدة، وكما أن واشنطن تقدم  الدعم المستمر للاستقرار في لبنان، لإيجاد مخرج من تلك الأزمات التي تعاني منها، بحسب مصادر سياسية.وأكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، أن على الجميع العمل على تحقيق الاستقرار السياسي والأمني والمالي؛ فهذا يُعد أمر مطلوب من الجميع، موضحًا أن أي مبادرة في حاجة الى توافق سائر الأطراف المعنية، كما تتطلع المؤسسات المالية الدولية بنوع من الحذر والقلق الى الوضع في لبنان، بينما طالب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في لبنان ​فيليب لازاريني​،الشباب اللبناني، الحرص على  معالجة مشكلات لبنان البيئية والاجتماعية والاقتصادية باعتبارها جزء من التحديات التي يواجهها لبنان اليوم.

    مقالات ذات صلة

    زر الذهاب إلى الأعلى