الرئيس السيسي يبحث مع حميدتي تطورات الوضع السوداني في القاهرة … وملف جرائم تركيا وقطر في ليبيا أمام الكونجرس ..أبرز ما جاء بالصحافة العربية اليوم الاثنين

أبرز العناوين

بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين مع الفريق أول حميدتي نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي السوداني، تطورات الموقف الحالي في السودان، كما تناول بعض جوانب العلاقات الثنائية، وفي مقدمتها مشروعات الربط الكهربائي بين البلدين.

كما قالت لجنة الأطباء المركزية في السودان على صفحتها على “فيسبوك” إن قتلى تظاهرات مدينة الأبيض وسط السودان ارتفع إلى 5 قتلى.وكان رئيس لجنة التحقيق بفض الاعتصام في السودان، فتح الرحمن سعيد، قد أعلن السبت، أن أفراداً من القوات المنفذة لعملية كولومبيا أطلقوا النار على المعتصمين والذي رفضته بعض القوى الثورية السودانية.

وأكد مساعد الأمين العام لحزب الأمة القومي السوداني والقيادي في قوى التغيير عبد الحليم عيسى تيمان أن اجتماعاً للجان الفنية المشتركة من المتوقع أن يعقد اليوم الاثنين، لتحديد مسار التفاوض قبل استئناف الاجتماع التفاوضي المباشر مع المجلس الانتقالي غداً.وتضم اللجنة الفنية المشتركة بين المجلس والتغيير قانونيين بحضور الوساطة الإفريقية الإثيوبية.

أفاد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”(يمين) اليوم الجمعة في مؤتمر صحفي عقده مع أمير قطر الشيخ “تميم بن حمد آل ثاني”(يسار) – عقب إجراء لقاء ثنائي على مستوى الوفود؛ أن تركيا وقطر لم تشهدا حتى اليوم؛ أية خلافات في وجهات النظر، مضيفاً: ” إنهم وقفوا دائما متضامنين إلى جانب المظلومين في العالم “. ووقع أردوغان وآل ثاني على اتفاق مشترك؛ لتأسيس اللجنة الاستراتيجية العليا؛ بين دولة قطر والجمهورية التركية. (Mehmet Ali Özcan – Anadolu Ajansı)

أطلعت سلطات شرق ليبيا، الإدارة الأمريكية على الجرائم التي ارتكبتها دولتي تركيا وقطر في ليبيا منذ الثورة التي أسقطت نظام معمر القذافي عام 2011، ودورهما في الفوضى التي غرق فيها هذا البلد منذ أكثر من 8 سنوات.

وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان الليبي طلال الميهوب  إنه “تم تقديم ملف كامل إلى الكونجرس الأمريكي وإدارة البيت الأبيض تضمن إثباتات وأدلة دامغة، تؤكد تورط دولتي قطر وتركيا في دعم المليشيات المسلحة .

واليوم تمكن سلاح الجو الليبي من تنفيذ غارة على معسكر “النقلية” جنوب طرابلس، وتمكن من قطع خطوط المواصلات بين القاعدة الرئيسية للإمداد بالمقاتلين من مصراتة إلى طرابلس وأنه صدرت أوامر لوحدات من الجيش بالتراجع خوفا على حياة المدنيين. حيث تجري  خطة الجيش لدخول العاصمة طرابلس كما هو مخطط.

صادرت عناصر حوثية شاحنة تحمل كمية من المساعدات الغذائية المقدمة من إحدى المنظمات الإنسانية كانت في طريقها إلى مديرية جحانة بمحافظة صنعاء تحت مبرر أن المساعدات منتهية الصلاحية..كما ارتكبت ميليشيا الحوثي الانقلابية في مدينة تعز جنوب غرب اليمن،  أمس الأحد، مجزرة جديدة، نجم عنها مقتل طفل وإصابة طفلتين إحداهما بجروح خطرة، ومدني آخر في حصيلة أولية. 

 وأعلن المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن “مسام”، أمس  الأحد، عن انتزاع 4198 لغماً زرعتها ميليشيات الحوثي الانقلابية خلال يوليو الجاري، في عدد من المحافظات والمناطق اليمنية المحررة.

هاجم عناصر من تنظيم داعش، حقولاً نفطية في محافظة “صلاح الدين” شمال العراق، في هجوم يعد الأول من نوعه منذ هزيمة التنظيم نهاية عام 2017.وبحسب مسؤول عسكري في قيادة عمليات بغداد فإن عناصر من تنظيم داعش هاجموا بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة‎حقول “عجيل” و”علّاس” في محافظة صلاح الدين، وأضاف أن “الهجوم يعد الأول من نوعه منذ طرد عناصر التنظيم من المحافظة نهاية 2017“.

أدانت الرئاسة الفلسطينية،  أمس الأحد، ما سمتها “الأصوات النشاز التي تشكك وتتطاول على أشقائنا العرب الذين وقفوا ويقفون دوماً داعمين لقضية شعبنا الوطنية ولصموده على أرضه”.وحذرت، وفق بيان نشرته الوكالة الرسمية (وفا) “كل الأصوات المشبوهة من تشويه تضحيات شعبنا وصورته وصورة أشقائنا الناصعة”.

في هذا الإطار، ثمنت الرئاسة الفلسطينية “مواقف المملكة العربية السعودية المشرفة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، في كل ما تتبناه من مواقف وما تقدمه من دعم شامل لفلسطين والقدس الشريف”.

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، إن طهران “ستتخذ الخطوة الثالثة لتخفيض التزاماتها بحزم إذا لم يتم تنفيذ الإجراءات الأوروبية وفي غضون ذلك وصلت المدمرة  “إتش إم إس دنكان”  إلى الخليج لمواكبة عبور السفن التي ترفع العلم البريطاني وسط تصاعد التوتر مع إيران.”.وبذلك تنضم المدمّرة إلى الفرقاطة “إتش إم إس مونتروز” التي من المقرر أن تخضع للصيانة في البحرين أواخرأغسطس. وستستبدل بالفرقاطة “إتش إم إس كنت” أواخر هذا العام. كما انضمت إلى التحالف الذي من المخطط له حماية الناقلات أثناء عبورها المضيق ” كوريا الجنوبية”.واليوم صرح  وزير الخارجية البريطاني الجديد، دومينيك راب، بأنهلا تبادل في الناقلات بين طهران ولندن.

وفي خطوة تشير إلى عدم رغبة طهران في طرق أبواب التفاوض ، أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الاثنين، رفض طهران لعرضه السفر إلى إيران ومخاطبة الشعب الإيراني مباشرة. وأضاف أن النظام الإيراني يخشى أن يسمع شعبه الحقيقة.

انتقد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، تصريح مستشار الرئيس التركي، ياسين أقطاي، المسيء تجاه الإمارات والسعودية، الذي أدلى به للصحافة القطرية.وغرد قرقاش على تويتر، الأحد، بأن هذا التصريح “لا يستحق الرد”.وأدلى أقطاي بحديث إلى صحيفة قطرية، نُشر السبت، تطاول فيه على السعودية والإمارات، وتحدث عن “تطبيع مزعوم” مع إسرائيل، و “عداء غير مبرر” مع أنقرة.

كشفت مصادر  خططا تركية للاستيلاء على حقول الغاز، قبالة السواحل القبرصية واليونانية، وذلك بعد أشهر من التصعيد التركي للأزمة في تلك المنطقة، من خلال عمليات تنقيب غير شرعية عن الغاز، حيث قدمت شركة البترول الحكومية التركية طلبا للقوات البحرية لتأمين عملية البدء بإجراء البحوث الزلزالية في منطقة بين جزيرتي رودوس وكاستلوريزو اليونانيتين، بعد الـ 15 من أغسطس المقبل، فتتوقع الشركة التركية أن تكون مهمة سفينة الأبحاث التركية “أوروك ريس” في بحر مرمرة قد اكتملت وقتها، وأن تنتقل إلى شرق البحر المتوسط في نهاية الشهر المقبل.وحسب مصادر أخرى فإن  ” تركيا المنعزلة لن تصبح شريكاً موثوقاً لأوروبا،

على جانب آخر طالب رئيس بلدية أنقرة السابق مليح غوكتشك، المنتمي لحزب رجب طيب أردوغان، بطرد السوريين من تركيا، قائلًا في تغريده: “من يتعين عليهم البقاء من اللاجئين السوريين بتركيا هم الرجال أكثر من 35 عاما، والنساء والأطفال، أما الذكور ممن هم أقل من 35 عاما يجب تدريبهم وتزويدهم بالسلاح ودفعهم للحرب بسوريا”.

يلبي لبنان دعوة من روسيا لحضور جولة جديدة من مسار آستانة، الذي سيعقد في 1 و2 أغسطس المقبل، والمخصص للبحث في الحل السياسي للأزمة السورية، مع العلم أنها تُعد المشاركة الأولى، وأبلغ رئيس اللبناني ميشال عون، أن الرئيس فلاديمير بوتين يعتبر مشاركة لبنان والعراق ضرورة لدى البحث في حل الأزمة السورية، كما أكد عون، أن المشاركة في هذا المسار «لا تلغي حق لبنان في البحث مع الدولة السورية في تنظيم عودة النازحين إلى بلادهم».