الكشف عن المتورطين في حادث فض المعتصمين بالخرطوم ..والدفاع الجوي الليبي يستهدف مواقع تركية في سرت ومصراتة ..وجنازة مهيبة للرئيس التونسي الراحل ..أبرز ما جاء بالصحافة العربية اليوم السبت

أبرز العناوين

أعلن رئيس لجنة التحقيق بفض الاعتصام في السودان فتح الرحمن سعيد، عن تورط أفراد من القوات المنفذة لعملية كولومبيا بإطلاق النار على المعتصمين، مؤكدا أن ضابطاً خالف الأوامر وأمر بجلد المعتصمين، وسمت لجنة التحقيق بالأحرف الأولى الضباط المسؤولين عن أحداث فض الاعتصام، وذلك باستخدام اسلوب التحليل الاستقصائي وحرصت اللجنة على تطبيق المعايير الدولية.

جدير بالذكر أن منطقة كولومبيا شهدت مظاهر خارجة عن القانون، فقد استغل بعض المتفلتين التجمع السلمي للمعتصمين.

وعلى صعيد متصل، أعلنت البعثة الإفريقية إلى السودان استئناف المفاوضات بين المجلس الانتقالي وقوى الحرية والتغيير، وذلك بعد توقف دام لأكثر من أسبوع وذلك لبحث الوثيقة الدستورية والتحضيرَ لاستكمال كل الترتيبات المتعلقة بالاتفاق السياسي. 

لأول مرة الجيش الليبي يستهدف الوفاق في سرت ومصراتة، استهدفت سبع غارات لطيران الجيش الوطني الليبي مواقع تابعة لحكومة الوفاق في سرت ومصراتة.

واستهدف سلاح الجو عدة أهداف بينها غرفة التحكم بالطيران التركي المسير ومنظومة الدفاع الجوي بقاعدة مصراتة والكلية الجوية بالمدينة.

استعادت قوات الجيش اليمني سيطرتها، على عدة مناطق شمال الضالع، حيث حررت القوات حصن شداد، والردمان، والقهرة.

تقدمت قوات الجيش اليمني في غرب محافظة صعدة، وتواصل القوات تقدمها بمديرية رازح غرب صعدة، فيما تواصل وحدات أخرى التوغل في عمق المحافظة في مديرية الصفراء ومديرية مجزاخ، بمساعدة طيران التحالف 

فككت الوحدات الهندسية التابعة للجيش اليمني، كميات من الألغام والقذائف الصاروخية التي زرعها الحوثيين  بمنطقة المسناء بمدينة الحديدة. 

قال المتحدث باسم القوات المشتركة العقيد “وضاح الدبيش”، إن قوات خفر السواحل اليمنية تسلمت خلال الأيام الماضية جزيرة “زقر” بالبحر الأحمر ، من القوات الإماراتية التي كانت فيها، وتعد الجزيرة أكبر الجزر الواقعة بين سواحل اليمن وإريتريا، قرب مضيق باب المندب الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن.

أدان وزير الاعلام اليمني “معمر الارياني”، هجوم الحوثيين على محلات الصرافة والمحال والمجمعات التجارية في مناطق سيطرتها ومصادرة ملايين الريالات يومياً، بدعوى “الطبعات النقدية الجديدة”.

تنفيذا للعقوبات الأمريكية، قرر جمد البنك المركزي العراقي، تجميد أموال قائد اللواء 30 في الحشد الشعبي بنينوى،”وعد القدو”، وقائد اللواء 50 في الحشد بنينوى أيضاً، “ريان الكلداني”، إلى جانب محافظ نينوى السابق “نوفل العاكوب”، ورئيس كتلة “المحور” النيابية الحالي، “أحمد الجبوري”.

وصل رئيس البرلمان العراقي “محمد الحلبوسي” إلى دولة الكويت، على رأس وفد نيابي، بالإضافة إلى وفد حكومي يتألف من 9 محافظين. وتهدف الزيارة إلى بحث العلاقة بين البلدين، وإعادة تفعيل مؤتمر الكويت للمانحين، فضلاً عن مجالات الاستثمار، وإعادة بناء ما دمرته الحرب ضد تنظيم داعش.

دعا “احمد مظهر الجبوري” نائب محافظة ديالي بمجلس النواب العراقي، وزارة الدفاع العراقية للتدخل بشكل عاجل، بعد الهجوم الذي تعرضت له عدة مناطق من قبل عناصر تنظيم داعش، وأوضح أن قرى “شيخ بابا – الاصلاح – ام الحنطة”، سقط منها ضحايا مدنيين جراء الهجمات متكررة من عناصر التنظيم خلال الأيام الماضية.

يستعد مجلس النواب العراقي، لرفع الحصانة عن 30 نائباً مطلوبين للقضاء بعدة تهم ما بين التشهير والفساد، وقال رئيس اللجنة القانونية النيابية “محمد العزي” أن البرلمان ماض في رفع الحصانة لأنه اجراء قانوني ودستورى.

جنازة مهيبة للرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، جرت اليوم السبت؛ وأنزل الجثمان في القاعة البيضاء بقصر قرطاج بحضور عدد من الزعماء والقادة والملوك، ومنهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح، وكذا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، كما أثنى ملك إسبانيا والرئيس البرتغالي في كلمتيهما على مسيرة السبسي.

وقررت السلطات التونسية منع الداعية الإخوان، وجدي غنيم المقيم في تركيا من دخول تونس، بعد إساءته وتهجمه على الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي، عبر تدوينات نشرها على صفحته بموقع “فيس بوك”، بسبب مواقفه المتعلقة بحقوق المرأة ودعوته إلى المساواة في الميراث بين الجنسين. 

البحرين تنفذ أحكام الإعدام في ثلاثة مدانين في قضيتين منفصلتين  ترتبط الأولى والتي أعدم فيها إثنان بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية، وارتكاب جرائم القتل، وحيازة المتفجرات، والأسلحة النارية، لتنفيذ غرض إرهابية؛ فيما أعدم الثالث لقتله إمام المسجد الذي يعمل مؤذناً فيه. وذلك طبقا لتصريحات رئيس نيابة الجرائم الإرهابية الدكتور أحمد الحمادي، وذلك إثر معلومات حول قيام تنظيم إرهابي تم تأسيسه والانضمام إليه من 12 متهماً في الخارج في إيران والعراق وألمانيا، و46 متهماً في الداخل، بالإعداد والتخطيط لارتكاب جرائم إرهابية داخل البلاد للإخلال في النظام العام، وتعريض سلامة المملكة وأمنها إلى الخطر والإضرار في الوحدة الوطنية، وعرقلة السلطات العامة من ممارسة أعمالها.

كما قاموا بالاشتراك مع القيادي الهارب في ألمانيا في تدبير إجراءات سفر عدد من أعضاء التنظيم إلى إيران والعراق، للتدريب على استعمال المتفجرات والأسلحة النارية في معسكرات الحرس الثوري، لإعدادهم لتنفيذ الجرائم الإرهابية داخل البلاد.

أردوغان يصر على قيام تركيا بتدمير ما أسماه “الممر الإرهابي” شرق الفرات في سوريا، متحديا ما وصفه مهما توصلت إليه نتائج المحادثات مع الولايات المتحدة حول إنشاء منطقة آمنة، وذلك في إشارة إلى مناطق سيطرة الأكراد شمال شرقي سوريا. 

وأكد أردوغان في كلمته أمام قيادات حزبه العدالة والتنمية في أنقرة، على ضرورة إيجاد حل لإرهاب، مشيراً إلى عدم قيام الحظر الأوروبي والأمريكي  والعقوبات التي تتخذها هذه الدول ضد تركيا من أن تثنيه عن أهدافه، واعتبر أن “أول وأهم عامل لاستباب الاستقرار والأمن والازدهار في سوريا، يتمثل في القضاء على الوحدات الكردية”>

وشدد على أن تركيا ستقطع ارتباط الإرهابيين شرق الفرات بشمال العراق، عبر العملية العسكرية التي أطلقتها تحت شعار «المخلب». 

وعلى صعيد التسلح التركي، أكد أردوغان، أن قرار الولايات المتحدة باستبعاد تركيا من برنامج إنتاج تلك المقاتلات لن يثنيها عن السعي لتلبية احتياجاتها، وأن أنقرة ستتوجه لشراء مقاتلات من مكان آخر إذا لم تبع لها الولايات المتحدة مقاتلاتها إف-35، وذلك عقب استبعاد الولايات المتحدة لتركيا عقب تحذيرها من شراء الأنظمة الدفاعية الصاروخية الروسية إس-400، ودعا أردوغان الولايات المتحدة بأن تتسم “العقلانية” في قراراتها. 

اعترافات منفذي الهجوم الإرهابي لحادث إطلاق النار على دبلوماسي تركي ومواطنين اثنين، وأسفر عن مقتلهم، والذي وقع في مطعم “هوقباز” بمدينة أربيل، يوم 17 يوليو 2019، وذلك كما  نشر مجلس أمن إقليم كردستان العراق، وذلك عقب اعتقال قوات الأسايش ومكافحة الإرهاب في إقليم كردستان لستة أشخاص على صلة بالحادث، وبينهم ثلاثة مواطنين أتراك ومنهم المنفذ الرئيس للهجوم ويدعى (مظلوم داغ)، وثلاثة أشخاص من معاونيه والمساهمين في تنفيذ الحادث من مواطني إقليم كردستان.

وأشار البيان إلى أنه “بحسب اعترافات المتهمين، فإن الحادث إرهابي وأنه جرى التخطيط له منذ عدة أشهر من قبل مسؤول في حزب العمال الكردستاني ويدعى فاتح (بوتان) في قنديل، بهدف اغتيال موظف في القنصلية التركية.

كشفت إحدى الوثائق المسربة من مكتب علي بن فهد الهاجري مساعد وزير الخارجية القطري، الدعم المالي المباشر من الخارجية القطرية؛ لقيادات حزب العدالة والبناء باعتبارها ذراع لجماعة الإخوان الإرهابية في ليبيا، فيما أسقط الجيش الليبي طائرة تركية المسيرة التي صنعت بأموال قطرية، حاولت وسائل الإعلام الليبية الممولة من قطر وتركيا، التغطية على الفضيحة التركية القطرية. 

ويسعى نظام الحمدين الإرهابي في قطر لتصدير تنظيم الإخوان للسلطة في السودان ، كما تتعامل قطر بذات وجهين في الصومال، حيث تداوي جراح الصوماليين بعد فضيحة تورط الحمدين في تفجيرات إرهابية بمقديشو، أما علاقة قطر بالجانب الإيراني، حيث اطلق القيادي في الحرس الثوري الإيراني حسين دهقان تهديدات بضرب قواعد أمريكية على الأراضي القطرية، ولم تعلق وزارة الخارجية القطرية على التهديدات ولا إعلامها.

 أشار إمام أسترالي إيراني الأصل، إلى أن قطر تسعى لتنفيذ خطة المؤامرة عن طريق عملائها في الكونجرس الأمريكي؛ لتشويه سمعة كل من السعودية والإمارات، كذلك حاولت النظام القطري باستخدام قناة  الجزيرة على إثارة الفتنة وتأجيج النعرات الطائفية وبث الأكاذيب والمعلومات المضللة ضد البحرين، ليضاف هذا البرنامج إلى أكثر من 980 تقريرا بثتها القناة ضد المملكة منذ عام 2011 حتى عام 2017، لدعم الإرهاب وتشويه الإنجازات التي حققت بها. 

علق رئيس حزب “ودجر” صومالي معارض، عبد الرحمن عبد الشكور، على المكالمة السرية بين السفير القطري في مقديشو، حسن بن حمزة، ورجل أعمال قطري، يدعى خليفة كايد المهندي، موضحًا أن مسؤولين بارزين بالصومال يتعاملون مع سفير دولة قطر كمندوب سام يتلقون منه التعليمات، وكأنه الحاكم الفعلي للصومال“.

أصدر المحقق العدلي اللبناني في قضية اختفاء الإمام اللبناني موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، القاضي زاهر حمادة، مذكرات توقيف غيابية بحق 10 متهمين ليبيين في الملف، أبرزهم سيف الإسلام معمر القذافي الذي كان طفلا حينها يبلغ 6 سنوات، بينما تدخلت لبنان كوسيط لدى السلطات السورية، و الوساطة جرت على يد عباس إبراهيم، مدير عام مديرية الأمن العام، محاولة إطلاق سراح مواطن أميركي محتجز في البلاد منذ عدة أعوام، الذي تم تسليمه لعائلته. .

أعتبر رئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميل، أن حزب الله يسيطر على القرار في لبنان، لذا دعا الحزب إلى تسليم سلاحه للجيش اللبناني باعتباره “معطلا للتنمية والاقتصاد” في البلاد، فيما أعتبر الأمين العام لـ حزب الله ، السيد حسن نصر الله، أن حزب الله الحاكم في لبنان أكبر كذبة، كما نفى ادعاء مندوب إسرائيل في مجلس الأمن داني دانون أن “حزب الله” يستخدم مرفأ بيروت لنقل سلاح أو مكونات سلاح إلى لبنان.

ومن جانب فلسطيني لبنان، طالب وصفي قبها وزير الأسرى الفلسطيني السابق والقيادي في حماس الجهات اللبنانية بالتراجع الفوري عن القرارات المجحفة بحق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان التي تعتبر حالة مؤقتة نتيجة التهجير، بما فيها منعهم من حق العمل.