
مجلس النواب الأمريكي يصدر قرارًا لدعم حل الدولتين.. أبرز ما جاء بالصحافة العربية اليوم السبت
أبرز العناوين
- السيستاني: لن يكون لي دور في جهود اختيار رئيس الوزراء العراقي الجديد
- الحريري يدعو دولًا صديقة لمساعدة لبنان على تأمين واردات الغذاء والمواد الخام
- الجبير: على قطر تغيير بعض سياساتها والقيام بمزيد من الخطوات لوقف دعم الإرهاب
- حمدوك يشير إلى تقدم بشأن شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
- الأمم المتحدة: مقتل 208 واعتقال ما لا يقل عن 7 آلاف متظاهر في إيران
- مجلس النواب الأمريكي يصدر قرارًا يدعم حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني
- الحكومة اليمنية تحمّل المجلس الانتقالي الجنوبي مسؤولية التصعيد في عدن
- موسكو وأنقرة تعملان على إبرام عقد لتسليم شحنة جديدة من منظومة إس 400
- الحبيب الجملي يتوقع طرح الحكومة التونسية الجديدة خلال أسبوع
- المرشحون للانتخابات الرئاسية الجزائرية يقدمون برامجهم خلال مناظرة تلفزيونية

شدد المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني، على ضرورة اختيار رئيس الوزراء الجديد “دون تدخل خارجي”، وحث السيستاني، الزعماء السياسيين على نبذ السياسات الحزبية في اختيار رئيس الوزراء الجديد، قائلا إنه “لن يكون له أي دور في جهود اختيار خليفة لعبد المهدي”.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية، أمس، عقوبات على 4 عراقيين، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان أو الفساد، وذلك بعدما انتقدت واشنطن قتل متظاهرين عراقيين في احتجاجات ضد الحكومة، وتستهدف العقوبات قيس الخزعلي، زعيم جماعة عصائب أهل الحق، وشقيقه ليث الخزعلي، وحسين فالح اللامي، مسؤول الأمن في ميليشيات الحشد الشعبي. وأكد مساعد وزير الخزانة الأمريكية مارشال بلينجساليا، أمس، أن الحكومة العراقية ملزمة بتطبيق العقوبات التي أعلنتها الولايات المتحدة، متوقعًا أن تقوم الحكومة العراقية بتجميد أرصدة المسؤولين الذين شملتهم العقوبات وبمصادرة ممتلكاتهم.
واتّهمت الولايات المتحدة، أمس، إيران بالتدخل في المشاورات العراقية الرامية لتشكيل حكومة، معتبرة ذلك “انتهاكًا كبيراً” لسيادة العراق، واعتبر مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشرق الأوسط ديفيد شينكر أن وجود قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في بغداد “غير طبيعي ومشكلة ويشكل انتهاكًا كبيراً لسيادة العراق”.
وطالبت “المفوضية العليا لحقوق الإنسان” في العراق، أمس، القوات الأمنية بتحمل مسؤوليتها في الحفاظ على حياة المتظاهرين السلميين وإعادة الأمن لساحات التظاهر في بغداد، محذرة من انفلات الوضع الأمني، ما يهدد بسقوط ضحايا في صفوف المتظاهرين السلميين والقوات الأمنية.
ارتفعت حصيلة اشتباكات جسر السنك في العاصمة بغداد إلى ستة عشر قتيلا، وأكثر من أربعين مصابا، مع استمرار إطلاق النار بصورة متقطعة، وذلك بعد مهاجمتهم من قبل مسلحين مجهولين. ووجه قائد عمليات بغداد بنزول الجيش العراقي إلى ساحة الخلاني وجسر السنك فورًا لحماية المتظاهرين وفرض سيطرة الجيش العراقي. وأعلن الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية عن فتح القوات الأمنية تحقيقًا بحادثة إطلاق النار في محيط منطقة السنك.
فيما قال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية، أمس، إن إيران قد تكون مسؤولة عن هجوم على قاعدة بلد الجوية بالعراق، الخميس، مشيرًا إلى أن واشنطن بانتظار المزيد من الأدلة. وقد أعلنت قوات الأمن العراقية تعرض قاعدة بلد الجوية شمال بغداد لهجوم مساء الخميس بصاروخين.
وقتل شخص وأصيب آخران، من جراء انفجار عبوة ناسفة، أمس، في منطقة بنجا التابعة لمحافظة كركوك شمالي العراق. وقال الناطق باسم القائد العام للجيش العراقي اللواء عبد الكريم خلف، أمس، إن عمليات بغداد تمكنت من تفكيك 3 صواريخ كاتيوشا في منطقة سبع البور، كانت موجهة إلى العاصمة بغداد. وأعلن التيار الصدري، اليوم، تعرض منزل زعيمه مقتدى الصدر في مدينة النجف، لهجوم بطائرة من دون طيار.

قال بيان من مكتب سعد الحريري رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، أمس، إنه طلب العون من دول صديقة وهي (السعودية وفرنسا وروسيا وتركيا والولايات المتحدة والصين ومصر)؛ لمساعدة البلاد على تأمين واردات الغذاء والمواد الخام وسط نقص حاد في الدولار. فيما تعتزم فرنسا عقد اجتماع لمجموعة الدعم الدولية للبنان يوم 11 ديسمبر لحشد المساعدة للبلاد في مواجهة أزمة اقتصادية حادة.
وجدد رئيس الجمهورية ميشال عون التأكيد على أن معالجة الأوضاع الاقتصادية والمالية ستكون في أولويات الحكومة الجديدة، لافتًا إلى أن تشكيل الحكومة بعد الاستشارات النيابية المحددة يوم الاثنين المقبل سيساعد أصدقاء لبنان على استكمال مسار مؤتمر «سيدر» وإطلاق المشروعات الإنمائية.
فيما صعّد المتظاهرون في لبنان تحركاتهم لمواكبة الاستشارات النيابية الملزمة، يوم الاثنين، مع أحاديث عن تسوية سياسية لتكليف رجل الأعمال سمير الخطيب بتشكيل حكومة تكنوسياسية، ويرفض المحتجون هذه التسوية لأنها برأيهم ستؤدي إلى حكومة، شبيهة بالحكومات السابقة. كما قال الدكتور سليم الصايغ، نائب رئيس حزب الكتائب اللبنانية والوزير السابق، إن “التسويات السياسية” الحالية وفقا لما يتداول من تسريبات ستفرز “نسخة سيئة” من الحكومة السابقة، ولن تحظى بثقة اللبنانيين أو المجتمع الدولي.

قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، إن على قطر تغيير بعض سياساتها والقيام بمزيد من الخطوات، فيما يتعلق بوقف دعم الإرهاب، مشيرًا خلال منتدى الحوار المتوسطي، إن “القطريين يعرفون ما عليهم فعله وأين تكمن المشكلة. وعليهم اتخاذ الخطوات اللازمة لتخطي هذه المشكلات”.
يأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني خلال كلمته بنفس المنتدى، أنه تمّ إحراز “بعض التقدم” خلال مباحثات مع السعودية بهدف إنهاء الأزمة الخليجية، مشيرًا إلى أن “الطلبات الـ 13” كشرط للمصالحة ليست على طاولة البحث، وأنه “خلال الأسابيع الماضية انتقلنا من الاستعصاء إلى إحراز بعض التقدم”.

تحدث رئيس الحكومة السودانية الانتقالية عبد الله حمدوك، الخميس الماضي، بختام زيارة تاريخية لواشنطن عن تقدُّم باتجاه شطب السودان من اللائحة الأميركية للدول الداعمة للإرهاب، مؤكدًا أن إعلان الإدارة الأمريكية إعادة العلاقات الدبلوماسية مع السودان ورفع مستوى التمثيل إلى سفير، يعد نجاحًا كبيرًا للحكومة السودانية التي يقودها، والتي تعد إحدى ثمار زيارته التاريخية إلى واشنطن، آملاً في أن تحقق العلاقة بين البلدين نتائج أكثر في المستقبل، معتبرًا أن رفع السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب سيأتي قريباً، وذلك بعد سلسلة من اللقاءات والاجتماعات التي أجرتها حكومته الحالية في الولايات المتحدة الأميركية، مع الإدارة الأميركية في وزارة الخارجية والبيت الأبيض، وكذلك مع المشرعين الأميركيين في الكونغرس، وأخيراً مع أصحاب الفكر والرأي في مراكز الأبحاث الأميركية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي بحثت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي “كريستالينا جورجيفا” مع رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الإصلاحات الاقتصادية التي قامت بها السلطات في الخرطوم لاستعادة استقرار الاقتصاد الكلي وتعزيز النمو الشامل؛ فيما قال الصندوق النقد الدولي في بيان: ” إن الاجتماع الذي عقد في واشنطن أمس الخميس تطرق إلى مناقشات التطورات الاقتصادية الأخيرة في السودان والمنطقة، كما أشارت مديرة الصندوق إلى أن السودان يواجه تحديات كبيرة تضاعفها العقوبات وإرث الصراع السابق.
وكشف مكتب الأمم المتحدة لتنظيم الشؤون الإنسانية (الأوتشا) في السودان، أن 9.3 ملايين شخص في السودان، أي واحد من كل أربعة سودانيين، سيحتاجون إلى المساعدات في عام 2020، منهم 5 ملايين مستهدفين بالمساعدات الإنسانية، فيما أوضح الأوتشا في بيان له أن الأموال اللازمة لهذه التدخلات الإنسانية تبلغ 1.4 مليارات دولار.

أعلنت الأمم المتحدة، أمس، مقتل 208 أشخاص واعتقال ما لا يقل عن 7 آلاف متظاهر منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية في إيران منتصف الشهر الماضي، داعية إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين، وقالت المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، في بيان، إنها حصلت على “شريط فيديو تم التحقق منه” يظهر قوات الأمن تطلق النار على المتظاهرين.
وبينما قال مسؤول أمريكي إنّ وزير الدفاع مارك إسبر يعتزم إرسال 5 إلى 7 آلاف جندي إضافي إلى الشرق الأوسط لمواجهة إيران. قال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر إنه يعتقد أن الجيش الأمريكي لديه إمكانات كافية في الشرق الأوسط في الوقت الراهن لردع أي صراع، نافيا صحة تقرير إعلامي أفاد بأنه يجري بحث زيادة كبيرة في عدد القوات وسط توتر مع إيران.
ودعا الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، إيران للتراجع عن خطواتها السلبية في الاتفاق النووي، واعتبر سفراءُ بريطانيا وألمانيا وفرنسا في وقت سابق أن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي. وقالت مندوبة أمريكا في الأمم المتحدة، كيلي كرافت، أمس، إن إيران تواصل تهديد أمن الشرق الأوسط على نحو متواصل، مؤكدة أن واشنطن “ستواصل حملة الضغط القصوى على إيران”.
وقال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، إن إيران هي الدولة الراعية الأولى للإرهاب في العالم، و”هذا ما كنا نقوله منذ سنوات طويلة وعديدة”، ولذلك تخضع لعقوبات من قبل المجتمع الدولي.

أصدر مجلس النواب الأمريكي قرارًا رمزيًا يدعم حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وذلك في أعقاب خطوات اتخذها الرئيس دونالد ترامب اعتُبرت منحازة بشدة لإسرائيل. ومن جانب أخر، قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس: “إن الفلسطينيين يعدون أنفسهم للحظة التي يتم فيها إلغاء جميع الاتفاقيات الفلسطينية مع إسرائيل والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن إن إسرائيل مستمرة في هجمتها ضد الشعب الفلسطيني”.
ونفى دياب اللوح سفير فلسطين بالقاهرة، ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية، وجود أي تناقضات داخل القيادة الفلسطينية، بشأن ما يُسمى بـ “صفقة القرن الأمريكية”، مشيراً إلى موقف جميع الفصائل والقوى الفلسطينية الموحد إزاء تلك القضية، رغم تباين التوجهات والمشارب، بشأن الرفض القاطع للصفقة. جاء ذلك خلال ندوة عقدت بالقاهرة ليلة أمس الأول، حول التطورات الأخيرة في القضية الفلسطينية، نظمتها رابطة محرري الشؤون الإفريقية والعربية بنقابة الصحفيين المصرية.
وفي غضون ذلك، أصيب 27 فلسطينيًا بجروح، في قمع الاحتلال الإسرائيلي المشاركين في الجمعة الـ83 لمسيرات العودة وكسر الحصار شرقي قطاع غزة، التي تجددت بعد توقف 3 أسابيع، على خلفية التصعيد في القطاع بعد اغتيال الاحتلال قياديا في حركة الجهاد أوائل الشهر الماضي.

جددت الحكومة اليمنية الشرعية، أمس، التزامها الثابت والصارم باتفاق الرياض، وتنفيذ كافة بنوده وفق الآلية المحددة، وحمّلت المجلس الانتقالي الجنوبي مسؤولية التصعيد. ونفى المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي، وجود أي عملية تحشيد عسكري نحو العاصمة المؤقتة عدن من قبل قوات الشرعية.
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني أمس، إن “المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن مطالبون بإنقاذ الشعب اليمني من التدخل الإيراني وباتخاذ إجراءات حازمة لوقف تهريب الأسلحة الإيرانية للميليشيا الحوثية”، مشيرًا إلى أن مصادرة البحرية الأمريكية شحنة أسلحة إيرانية كانت متجهة للميليشيا الحوثية، يكشف استمرار النظام الإيراني في تهريب أسلحته للحوثيين.
وميدانيًا، تصاعدت وتيرة خروقات ميليشيا الحوثي الانقلابية للهدنة الأممية في عدد من مناطق محافظة الحديدة غربي اليمن، وأفاد بيان عسكري، أمس، بأن الميليشيات الحوثية استهدفت مواقع القوات المشتركة في التحيتا بقذائف الـ”بي. ام. بي” والأسلحة المتوسطة، كما استهدفت مواقع القوات في منطقتي الجبلية والطور بالأسلحة المتوسطة.

أكد رئيس الهيئة الاتحادية للتعاون العسكري والتقني في روسيا، ديمتري شوجاييف، أمس، أن موسكو وأنقرة تعملان على إبرام عقد لتسليم شحنة جديدة من أنظمة صواريخ «إس 400» الدفاعية، قائلًا “نعمل تدريجيًا على هذه المسألة. والأهم من ذلك أن الجانبين عازمان على مواصلة التعاون في هذا المجال”.
وقال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أمس، إن أعضاء حلف شمال الأطلسي (ناتو) لم يتوصلوا إلى اتفاق في قمة عقدت في لندن هذا الأسبوع، مشيرًا إلى أن “أنقرة تُركت وحيدة في الحرب على الإرهاب”. فيما كشفت وسائل إعلام تركية أن رئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو أنهى استعداداته لإطلاق حزبه السياسي الجديد، وهو بصدد وضع اللمسات الأخيرة مع مستشاريه للنظام الداخلي والشعار الخاص بالحزب.

توقع الحبيب الجملي، رئيس الحكومة التونسية المكلف، أمس طرح الحكومة الجديدة خلال أسبوع، وذلك بعد مرور ثلاثة أسابيع من المشاورات مع مختلف الأحزاب؛ فيما صرح الجملي لمصادر إخبارية: “لا يزال أمامنا الوقت. الأهم من ذلك هو تشكيل حكومة ملائمة للمرحلة التي تمر بها البلاد، حكومة كفاءات وطنية قادرة على تحسين الأوضاع التي تعاني منها البلاد.
فيما أعلن حزبا “التيار الديمقراطي” و”حركة الشعب”، الجمعة الماضية، وهما حزبان رئيسيان في تونس، أنهما لن يشاركا في حكومة رئيس الوزراء المكلف، الحبيب الجملي، في خطوة قد تقود إلى ائتلاف حكومي هش، وقد تلقي بالبلاد في أتون أزمة سياسية؛ فيما أدت إلى برلمان منقسم بشدة مع فوز طفيف لحركة “النهضة” الإسلامية.
في حين، قرر البرلمان التونسي عقد جلسة مع خمسة وزراء، إثر حادثة عمدون المرورية، التي وقعت الأحد الماضي، والتي أودت بحياة 29 شاباً، وسط تبادل التهم حول من يتحمل مسؤولية الحادث؛ فيما أفادت مصادر مطلعة أنه من المنتظر أن يوجه البرلمان دعوات لوزراء الداخلية والتجهيز والنقل والصحة والسياحة، لتلقي أسئلة أعضاء البرلمان في القريب العاجل، وذلك بالتنسيق مع حكومة تصريف الأعمال التي يقودها يوسف الشاهد.

قدّم المرشحون الخمسة إلى الانتخابات الرئاسية الجزائرية برامجهم، أمس، خلال مناظرة تلفزيونية غير مسبوقة، لكنّها لم تخرج عن الإطار الضيق المحدد لها، حيث اكتفى المرشحون بإعطاء أجوبة عامة على الأسئلة المطروحة عليهم من قبل الصحافيين، حيث اعتبرت “مبادرة مناظرة” وهي -منظمة غير حكومية-، أنّ المناظرة التي نظمت في الجزائر بين مرشحي الرئاسة الجمعة لا تستجيب للمعايير الدولية، كما أنها نظمت دون استشارة المبادرات المدنية.
وكشف جهاز الأمن الجزائري عن تمكن عناصره من إحباط مخطط تخريبي يهدف إلى زرع الفوضى والقيام بأعمال تخريبية في عدد من مناطق البلاد، عشية إجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في ال12 من الشهر الجاري؛ فيما ذكر التلفزيون الجزائري الرسمي، أن العناصر الأمنية تمكنت من اعتقال طالب جامعي كان مكلفاً بتنفيذ المخطط ينتمي لحركة انفصالية جزائرية معروفة باسم «الماك» تطالب باستقلال منطقة القبائل.