الصحافة العربية

وزراء الخارجية العرب يجتمعون للتصدي للاعتراف الأمريكي بالمستوطنات..أبرز ما تناولته الصحافة العربية اليوم الاثنين

أبرز العناوين

  • المفوضية العراقية لحقوق الإنسان تدعو الحكومة للتدخل لوقف العنف
  • الحرس الثوري: الاحتجاجات في إيران مؤامرة كبرى
  • العشرات من حزب الله يعتدون على المتظاهرين في بيروت
  • أربعة أسباب وراء فرض حظر جوي على العاصمة الليبية
  • البرلمان العربي يطالب واشنطن برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
  • وزراء الخارجية العرب يجتمعون للتصدي لاعتراف واشنطن بالمستوطنات الإسرائيلية
  • الخارجية اليمنية تدين استهداف الحوثيين لموقع مقر إقامة الفريق الحكومي بالحديدة
  • أبو ظبي مقر لقيادة تحالف أوروبي بحري لمراقبة التحركات في مياه منطقة الخليج
  • وثائق سرية تكشف قيام أردوغان بـ “طرد” معظم الضباط الكبار بالجيش
  • الاتحاد العام التونسي للشغل يتهم أطرافاً سياسية بخدمة المصالح التركية
  • عز الدين ميهوبي: الانتخابات الجزائرية رهان للبلاد لدخول عهد جديد

دعت المفوضية العليا لحقوق الإنسان، الحكومة العراقية، أمس، إلى التدخل العاجل لوقف العنف في محافظتي ذي قار والبصرة جنوبي العراق، بعدما تجمع المحتجون عند ثلاثة جسور رئيسية في مدينة الناصرية، واستخدمت قوات الأمن الذخيرة الحية وعبوات الغاز المسيل للدموع لتفريقهم، مما أسفر عن سقوط ثلاثة قتلى. وأحرق متظاهرون مبنى يعود للوقف الشيعي في محافظة ذي قار. وأقدموا على إحراق المبنى الجديد لمحافظة ذي قار.

ودعت هيئة حقوق الإنسان في البصرة إلى “وقف نزيف الدم”، واحترام مطالب المتظاهرين العراقيين، في الوقت الذي أسفرت فيه المواجهات في المحافظات الجنوبية عن مقتل 13 متظاهرًا، وسط دعوات للعصيان المدني والإضراب العام.

ولليوم الثاني على التوالي، أغلق المحتجون في جنوب العراق، اليوم، الطرق الرئيسية المؤدية إلى محافظة البصرة، فيما استمرت المظاهرات والاحتجاجات في بغداد ومدن عراقية أخرى.

واستخدمت قوات مكافحة الشغب العراقية، مساء أمس، الرصاص الحي في تفريق عدد من المتظاهرين حاولوا الوصول إلى مقر الحكومة المحلية في حي البلدية وسط مدينة كربلاء، مما أسفر عن إصابة 35 شخصًا.

وبعد انتشار شائعة وقوع انقلاب عسكري في العراق، نفى رئيس جهاز مكافحة الإرهاب العراقي الفريق الأول الركن طالب شغاتي، صحة تلك الأنباء، وكذّب كل ما نشره الحساب التابع لجهاز مكافحة الإرهاب على “فيسبوك” و”تويتر” في وقت متأخر من الليلة الماضية، من بيانات تحدثت عن “توجيه من رئيس الجهاز الفريق الأول ركن طالب شغاتي، يقضي بإعلان العصيان العسكري واعتقال رئيس الحكومة عادل عبد المهدي

وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان، أمس، أن بعض من وصفتهم بـ “العصابات تحاول الوصول إلى البنك المركزي وأهداف حيوية أخرى، مضيفة “أنهم ليسوا متظاهرين سلميين، لذا سيتم التعامل معهم بحزم، حسب الإجراءات القانونية الرادعة”. هذا في الوقت الذي ألغت فيه محكمة التمييز العراقية قرارًا اتخذه مجلس القضاء الأعلى مؤخرا عد فيه الأفعال التي ترتكب من قبل المحسوبين على المظاهرات بمثابة أعمال إرهابية تطبق عليها المادة الثانية من قانون مكافحة الإرهاب.

فيما يعقد البرلمان العراقي، اليوم، جلسة اعتيادية ستكرس لمناقشة مشروع قانون الانتخابات في العراق وقانون تشكيل مفوضية جديدة للانتخابات تكون بعيدة عن تمثيل الأحزاب الرئيسية في إدارتها.

وعلى جانب آخر، شرعت قوات شرطة الحدود العراقية بإقامة تحصينات أمنية على طول الشريط الحدودي مع سوريا في محافظتي نينوى والأنبار، ووجهت طائرات حربية عراقية ضربة جوية، أسفرت عن تدمير وكر لتنظيم داعش في محافظة صلاح الدين.

قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي، اليوم، إن الأحداث الأخيرة في البلاد (في إشارة إلى الاحتجاجات العارمة) كانت نتيجة تدخلات الأجانب، وأن “الدعم الأميركي للمشاغبين تدخلا أميركيا في الشؤون الإيرانية الداخلية”.

وقال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، علي فدوي، إن الاحتجاجات على رفع سعر البنزين كانت “مؤامرة كبرى”، زاعمًا أن القتلى في صفوف المتظاهرين سقطوا برصاص بعض المحتجين الذين كانوا يحملون مسدسات، مؤكدًا أن بلاده ستعاقب بشدة من وصفهم “المرتزقة”، الذين اعتُقلوا إثر المظاهرات، مشددًا على أن “الرد وفقًا للوحشية التي ارتكبوها”. في حين اعتذر وزير الاتصالات الإيراني، محمد جواد آذري جهرمي، للشعب عن قطع الإنترنت في عموم البلاد لمدة أسبوع.

فيما قال محسن رضائي، الأمين العام لمجمع تشخيص مصلحة النظام إنه إذا لم تُجرِ إصلاحات في النظام الاقتصادي، فيمكن توقع انهيار للعملة يصل لـ٢٥ ألف تومان مقابل دولار واحد. وقالت المعارضة الإيرانية، أمس، إن نظام طهران اعتقل أكثر من 10 آلاف شخص منذ اندلاع الاحتجاجات. وجدّد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، التعهُّد بتكثيف الضغوط على رموز النظام الإيراني، مشيرًا إلى أن التحديات التي تواجه الاقتصاد ليس العقوبات الأميركية، بل بسبب سوء إدارة هائل للاقتصاد الإيراني، متعهدًا برفض المزيد من العقوبات على النظام الإيراني.

وعبّر خبراء مستقلون من الأمم المتحدة عن “قلقهم البالغ” حيال التقارير عن “قتل المتظاهرين وتشويههم” في إيران، فضلًا عن «الإغلاق المتواصل» لشبكة الإنترنت على مستوى البلاد، مطالبين السلطات بضمان احترام وحماية حقوق حرية الرأي والتعبير.

اندلعت اشتباكات بين متظاهرين لبنانيين من جهة، ومؤيدين لميليشيات حزب الله وحركة أمل من جهة أخرى، في العاصمة بيروت في الساعات الأولى من صباح اليوم، وتدخل أفراد من الجيش اللبناني لتشكيل حاجز يفصل المحتجين عن مؤيدي الجماعتين على طريق جسر الرينغ الرئيسي.

وردد الموالون لحزب الله وحركة أمل هتافات داعمة لحسن نصر الله ونبيه بري. وجاء هذا الهجوم بعد ساعات من قيام متظاهرين بقطع طريق “الرينغ” في العاصمة بيروت، لحث المسؤولين في البلاد على بدء الاستشارات النيابية، وسط دعوات إلى إضراب العام وقطع الطرق في اليوم الأربعين للحراك.

قالت مصادر عسكرية من غرفة عمليات المنطقة الغربية بالجيش الليبي إن هناك أربعة أسباب وراء قرار فرض حظر جوي على العاصمة طرابلس، يأتي على رأسها فرض سيادة الدولة الليبية على أجواء عاصمتها والتصدي للانتهاكات الأجنبية المستمرة، والتوصل إلى معطيات مؤكدة عن استمرار نقل أسلحة ومرتزقة لفائدة الميليشيات عبر الجناح العسكري لمطار معيتيقة، ودخول أسلحة متطورة تابعة لمنظومة الدفاع الجوي إلى ساحة المعارك، ووجود معطيات استخباراتية موثقة عن وصول دفعة جديدة من الطائرات المسيرة التركية إلى ميليشيات طرابلس.

في سياق متصل، أكد الناطق باسم القيادة العسكرية الأمريكية لأفريقيا (أفريكوم)، الكولونيل كارنز كريستوفر، أن أفريكوم تواصل رصد الوضع الأمني في ليبيا، وتظل ملتزمة بضمان المراقبة لتقديم تقييم، ومنع أي تجديد لنشاط المنظمة المتطرفة العنيفة.

وأطلقت الحكومة الليبية المؤقتة، أمس الأحد، مبادرة طموحة لتشجيع الليبيين المهجرين قسرا خارج البلاد على العودة لبلادهم؛ فيما قالت الخارجية، في بيان، “إن هدف البرنامج إعادة كل المواطنين الليبيين الذين هُجروا من بيوتهم قصراً بسبب موقفهم السياسي أو من فروا من فوضى المليشيات والإرهاب في السنوات الماضية”.

طالب البرلمان العربي واشنطن برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، استنادا إلى جهود الخرطوم مؤخرا في مكافحة الإرهاب والتزام البلاد بالخطة المتفق عليها مع الولايات المتحدة.

ويقوم رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، غدًا، بزيارة إلى إريتريا لبحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين؛ وستناقش الزيارة تحقيق السلام في السودان وتوترات الأوضاع في شرق السودان. ورهن حمدوك، رفع الدعم عن الوقود والسلع الأساسية بإدارة حوار عميق مع المجتمع؛ فيما قال حمدوك في ورشة نظمتها قوى الحرية والتغيير عن تحديات الفترة الانتقالية أمس، في الخرطوم، “إن قضية رفع الدعم قضية سياسية واجتماعية، واعترف بمواجهة الفترة الانتقالية لتحديات اقتصادية وتنموية، مشددًا على ضرورة خلق مشروع وطني واستغلال الفترة الانتقالية، محذراً من تفويتها.

في حين، شددت قوى إعلان الحرية والتغيير الشريك المدني في السلطة الانتقالية في السودان أن عملية تفكيك مؤسسات النظام الإخواني المخلوع واجب دستوري، وقطعت بأنها ستستمر حتى الفترة الانتقالية، وأفاد الناطق الرسمي باسم قوى الحرية والتغيير وجدي صالح أن ما يحدث من إبعاد لعناصر النظام المخلوع من سدة قيادة المؤسسات العامة أمر طبيعي.

يجتمع وزراء الخارجية العرب، اليوم، بالقاهرة بغية بلورة موقف جماعي ومنسق للتصدي للخطوة الأمريكية التي اعتبرت الاستيطان الإسرائيلي غير الشرعي “لا يتعارض” مع القانون الدولي، وقال الدكتور سعيد أبو علي، الأمين العام المساعد للجامعة العربية رئيس قطاع فلسطين، إن الاجتماع الوزاري هدفه اتخاذ المواقف والخطوات التي أصبحت تتطلب تجاوز الإدانة إلى اتخاذ إجراءات عملية.

وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، إن فلسطين ستطرح الإجراءات الأمريكية ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها الإعلان الأخير حول المستوطنات على اجتماع الهيئة العامة للمحكمة الجنائية الدولية الشهر المقبل في اجتماع سيعقد بمشاركة 135 دولة في لاهاي.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الطائرات المسيرة الفلسطينية باتت تشكل تهديدًا جديدًا، مشيرا إلى تكليف رئيس هيئة الأمن القومي الإسرائيلي بتطوير وسائل تكنولوجيا جديدة لمكافحتها.

أصيب عشرات الفلسطينيين والطلبة، أمس، بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل، بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، وابلا من قنابل الغاز المسيل للدموع في محيط مجمع المدارس، وحاجز أبو الريش العسكري. وهاجم مئات المستوطنين عدة منازل في حي واد النصارى المتاخم لمستوطنة “كريات أربع”، وشارع السهلة المجاور للحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، وألقوا الحجارة تجاه المنازل، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين. واعتقلت قوات الاحتلال، 15 مواطنًا فلسطينياً من محافظات الضفة الغربية، فجر اليوم.

ووصف رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، خطيب المسجد الأقصى المبارك، الشيخ عكرمة صبري، مشروع القطار الهوائي المعلق “التلفريك”، الذي صادقت عليه ما تسمى “الهيئة الوزارية لشؤون السكن” التابعة للاحتلال الإسرائيلي في الرابع من نوفمبر الجاري، بأنه من أخطر المشروعات التي تواجهها مدينة القدس.

أدانت وزارة الخارجية اليمنية، أمس، استهداف ميليشيات الحوثي موقع مقر إقامة الفريق الحكومي في لجنة تنسيق إعادة الانتشار المشارك في قيادة وتنفيذ اتفاق الحديدة، والذي تعرض لـ 8 هجمات، 5 منها بطائرات من دون طيار، و3 هجمات بصواريخ باليستية. واصفة الهجمات بأنها استهتار بجهود المبعوث الأممي والمجتمع الدولي لاستئناف عملية السلام المتعثرة طيلة الأشهر الماضية، محمّلة المبعوث الأممي المسؤولية عن استمرار هذه التصرفات.

ووصل المبعوث مارتن جريفيث، إلى صنعاء، أمس، في زيارة غير معلن عنها مسبقًا، ومن المتوقع أن يبحث جريفيث مع قيادات جماعة ميليشيات الحوثي في صنعاء، العراقيل أمام اتفاق ستوكهولم وإمكانية استئناف المفاوضات مع الحكومة الشرعية. فيما أكد رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك أن الحكومة ستعمل على تطبيع الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة كما نص عليه “اتفاق الرياض”.

وميدانيًا، أحبطت منظومة الدفاع الجوي التابعة للتحالف العربي في اليمن، أمس، هجمات إرهابية لميليشيات الحوثي بصواريخ باليستية وطائرات من دون طيار «مسيرة» على مدينة وميناء المخا الاستراتيجي على البحر الأحمر جنوب غرب البلاد.

ووقع انفجار ضخم لمخزن سلاح تابع لميليشيات الحوثي في مديرية بيت الفقيه بالحديدة، أمس، أدى لاحتراق عدد من الآليات العسكرية التابعة للميلشيات، وإصابة مسلحين. وهاجمت قوات الجيش اليمني مواقع ميليشيا الحوثي في جبهة المخدرة غرب محافظة مأرب، مما أدى إلى مقتل عدد من عناصر ميليشيا الحوثي.

أعلنت وزير الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي في أبو ظبي أن العاصمة الإماراتية ستكون مقرًا لقيادة تحالف أوروبي بحري لمراقبة التحركات في مياه منطقة الخليج، يعمل بالتنسيق مع تحالف آخر تقوده الولايات المتحدة. وأعلنت الإمارات أن محمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع وقّع وثيقة القانونية بين وزارة الدفاع في الإماراتية ووزارة الدفاع الفرنسية “لتبادل ضابط الارتباط بهدف تسهيل التواصل، والتعاون العملياتي بين الطرفين في المجال العسكري”.

كما اجتمعت قيادات عسكرية ومدنية وشركات عاملة في المجال البحري من حول العالم في العاصمة السعودية الرياض، لبحث أمن الممرات المائية وكل ما يعزز السلم والأدوار والجهود المشتركة في كل القطاعات، في الملتقى البحري السعودي الدولي SIM 2019 تحت عنوان “أهمية تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية”.

كشفت وثائق رسمية سرية، نشرها موقع “نورديك مونيتور” الاستقصائي، عن قيام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحكومته بـ “طرد” معظم الضباط الكبار الذي يحملون رتبة “جنرال” و”أدميرال” من الجيش التركي، وفي المقابل سمحوا للمتشددين والقوميين الجدد بأن يحلوا محل المطرودين”. فيما توقعت مؤسسة للدراسات واستطلاعات الرأي، مقربة من حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، عقد انتخابات تشريعية مبكرة خلال عام من الآن، على خلفية الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد.

وقال عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، إن الشعب التركي قطع شوطًا كبيرًا في طريق استعادة الحرية والديمقراطية بعد أن قضى عليها الرئيس رجب طيب أردوغان، مؤكدًا أن الديمقراطية فازت في انتخابات إسطنبول، وكانت المقاومة كبيرة ضد سياسات أردوغان، ورغبة الناس في الديمقراطية أكبر.

اتهم الاتحاد العام التونسي للشغل، أكبر منظمة نقابية في تونس، أطرافاً سياسية في البلاد بخدمة المصالح التركية على حساب المصالح الوطنية، عبر صفقة مشبوهة، وذلك من أجل الاستمرار في الحكم. وأكد الأمين العام للاتحاد نور الدين الطبوب أن الأطراف التي تدّعي محاربة الفساد في البلاد، باعت مقدرات البلاد لأطراف أجنبية، مشيرًا إلى صفقة سرية أبرمتها السلطات مع شركة تركية لاستغلال مطار النفيضة الدولي، بمقابل رمزي.

فيما أعلن الرئيس التونسي الأسبق، المنصف المرزوقي، انسحابه من الحياة السياسية والحزبية نهائيًا، بعد نتائج الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأخيرة التي فشل فيها حزبه “حراك تونس الإرادة” في الحصول على مقاعد بالبرلمان، واحتل فيها قاع الترتيب في الدور الأول من الرئاسيات، مؤكداً أنه يتحمل كامل المسؤولية فيها.

قال مرشح الانتخابات الرئاسية الجزائرية عن التجمع الوطني الديمقراطي عزالدين ميهوبي، “إن الانتخابات، المقرر إجراؤها يوم 12 ديسمبر المقبل، رهان للبلاد لدخول عهد جديد، مضيفا أن التغيير يكون عن طريق الانتخابات، فيما يرفض المحتجون الانتخابات المزمعة، معتبرين أنها لا يمكن أن تكون حرة أو نزيهة بينما لا يزال مسؤولون كبار من الحرس القديم في السلطة.

فيما وصف علي بن فليس، رئيس الوزراء الجزائري الأسبق، والرئيس الحالي لحزب طلائع الحريات، أحد المرشحين الخمسة الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية بالجزائر، الانتخابات الرئاسية بأنها الطريق الأقل مخاطرة ومشقة ومعاناة“، كما حذر من ترك الجزائر في حالة التخبط والغرق الحالية؛ فيما أشاد بخطوات السلطة الحالية في البلاد للانتخابات.

+ posts

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى