قطر مولت “نبع السلام”.. والحكومة العراقية تؤكد عدم استخدام الرصاص ضد المتظاهرين .. أبرز ما تناولته الصحافة العربية اليوم الاثنين

أبرز العناوين

• عبد المهدي: الحكومة مازالت تؤكد عدم استخدام الرصاص ضد المتظاهرين
• عون: الكثيرون يعرقلون خارطة الطريق التي وُضعت
• القائم بالأعمال الأمريكي: رفع السودان من قائمة الإرهاب يتطلب وقتًا
• الجيش الليبي يدفع بتعزيزات عسكرية من المشاة صوب طرابلس
• ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي يبحثان مستجدات الأوضاع بالمنطقة
• خامنئي: ماكرون إما ساذج أو متواطئ مع أمريكا
• التفاؤل يسود الأطراف اليمنية قبل توقيع اتفاق الرياض غدًا
• السلطة والفصائل الفلسطينية تتفق على عقد الانتخابات التشريعية
• تشاووش أوغلو: قطر هي التي موّلت عملية “نبع السلام”
• السلطات الجزائرية تستعين بالشرطة لتنصيب القضاة الجدد

قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي إن حكومته ما زالت تؤكد عدم استخدام الرصاص الحي أو أية أسلحة قاتلة ضد المتظاهرين في بغداد والمحافظات، مؤكدًا في بيان صحفي أن القوات الأمنية لا تقوم بأية أعمال هجومية، محذّرًا من خارجين على القانون يستغلون الاحتجاجات الشعبية غطاء لمهاجمة القوات الأمنية وقطع الطرق وحرق ونهب الممتلكات. ودعا المحتجين إلى المساعدة في إعادة الحياة إلى طبيعتها في شتى أنحاء البلاد وقال إن الاضطرابات تكلف الاقتصاد مليارات الدولارات.

وأعلنت الرئاسة العراقية أن رئيس الجمهورية الدكتور برهم صالح أكد خلال لقاء مع رؤساء وممثلي النقابات والمنظمات أن العمل من أجل إعداد مشروع قانون جديد للانتخابات سيجري الانتهاء منه وتقديمه إلى مجلس النواب خلال هذا الأسبوع.

وبحث رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، أمس، مع وفد من الحزب الديمقراطي الكردستاني، تلبية مطالب المتظاهرين عبر برنامج إصلاحي واسع، فيما أكد الطرفان أهمية أن تحظى التعديلات الدستورية بقبول جميع المكونات. في حين أكدت القوى السياسية الكردستانية تأييد المطالب المشروعة للمتظاهرين، لكنها اعتبرت أن المشاكل التي يعاني منها العراق لا تتصل بالدستور، معتبرين أن تعديله ليس حلاً، معلنين رفضهم أي مساس بصلاحيات الإقليم وحقوقه في أية تعديلات دستورية.

وأعلنت السلطات العراقية، أمس، إحباط مخططات لهجمات إرهابية تستهدف العاصمة بغداد، بالتزامن مع استمرار المظاهرات، وقالت خلية الإعلام الأمني إن اعترافات من قال إنه “الإرهابي أبو هارون” أسهمت في العثور على متفجرات وأجهزة اتصال كانت معدة للقيام بعمليات إرهابية بالتزامن مع المظاهرات في بغداد.

ويبدأ ناشطون في بغداد إضرابًا عامًا من اليوم الاثنين، وحتى إشعار آخر، للضغط على السلطة لتحقيق المطالب. وكانت مدارس ومؤسسات حكومية عدة واصلت إغلاق أبوابها في بغداد وعدة مدن جنوبية، أمس، بعد أن أعلنت نقابة المعلمين الإضراب العام. وقام المتظاهرون في مدينة كربلاء، أمس، برشق مبنى القنصلية الإيرانية بالحجارة، بعد أن طوقوها من عدة جهات، وأضرموا النيران في أحد جدرانها، ورفعوا العلم العراقي فوق جدار القنصلية، وهتفوا بشعارات مناوئة لإيران، وبتدخلها في الشأن العراقي، وقامت قوى الأمن العراقي بتفريق الاحتجاجات أمام القنصلية. وقُتل ثلاثة متظاهرين ب أمام القنصلية. فيما أعلن مصدر إيراني مطلع عن إيقاف إيران جميع الزيارات الدينية إلى العراق وسط خشية من انتقال عدوى التظاهرات إلى طهران.  وكان شباب عراقيون قاموا مساء السبت، بتغيير تسمية شارع الخميني في محافظة النجف إلى شارع “شهداء ثورة تشرين”.

أمرت محكمة تحقيق مختصة في قضايا النزاهة بالعراق، أمس، بالقبض على محافظ الديوانية السابق، سامي الحسناوي؛ بتهمة إهدار المال العام.

خاطب الرئيس اللبناني، ميشال عون، أمس، أنصاره من المتظاهرين، قائلًا إن كثيرين يعرقلون خارطة الطريق التي وُضعت، معلنًا أنه رسم خارطة طريق تتضمن الفساد والاقتصاد والدولة المدنية، مؤكدًا أن الفساد لا يمكن أن يزول بسهولة، لأنه متغلغل في الدولة اللبنانية. فيما قال وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، في خطاب أمام قصر بعبدا أمس، إن هناك “خيانة لا مبرر لها”، رافضًا اتهام الجميع بالفساد لأن ذلك يعني عدم محاسبة أحد، لذلك شعار (كلن يعني كلن) يجب أن يكون للمساءلة وليس للظلم، واصفًا بعض مطالب المتظاهرين بالتعجيزية والمدمرة للاقتصاد.

وقطع المتظاهرون في لبنان، أمس، عددًا من شوارع العاصمة بيروت وضواحيها، رغم الإجراءات الأمنية المشددة للتصدي لهم. ودعوا إلى الإضراب العام اليوم، وتعطيل الحركة في المرافق العامة والخاصة. يأتي هذا فيما أمهل حزب الله المتظاهرين حتى ساعات الصباح لفتح الطرق. وحاولت قوات الأمن والجيش في لبنان، فتح عدد من الطرقات في بيروت والبقاع وصيدا، وأصيب على إثر ذلك أحد المتظاهرين نتيجة التدافع، وطالب المتظاهرون بانتخابات نيابية مبكرة، تنتج سلطة تمثل الشعب، كما طالبوا بحكومة مصغرة تشكل من كفاءات تقضي على الفساد.

التقت وزيرة الخارجية السودانية أسماء عبد الله مع القائم بالأعمال الأمريكي، وأعربت عن أملها بأن ترفع الإدارة الأمريكية اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب في أقرب فرصة، ولكنّها قللت من قرار الرئيس الأمريكي بتمديد حالة الطوارئ الوطنية الأمريكية على الخرطوم، واصفة إياه بالروتيني. فيما قال شوكان إن إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يتطلب بعض الوقت.

وتعهد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، أمس، باتخاذ إجراءات وقائية لمنع احتكاكات قبلية بولاية جنوب كردفان، وفي غضون ذلك، أصدر النائب العام السوداني تاج السر الحبر، أمس، قراراً بتشكيل لجنة للتحقيق في استيلاء جماعة الإخوان الإرهابية بقيادة المعزول عمر البشير على السلطة خلال انقلاب عسكري عام 1989م وتقويض الحكومة الديمقراطية وقتها، فيما قال الناطق الرسمي باسم الحرية والتغيير وجدي صالح، إن ممثلي تجمع المهنيين السودانيين في التنسيقية المركزية هم (محمد ناجي الأصم – محمد حسن عربي – الفاتح حسين).  

وأكدت قوى الحرية والتغيير أن تشكيل المجلس التشريعي سيتم قبل السابع عشر من الشهر الجاري، مشيرة إلى أهمية الخطوة في سد الفراغ الحالي في إصدار التشريعات، حيث قدمت وعود في المؤتمر صحفي باستكمال كافة مطلوبات وهياكل المرحلة الانتقالية بما في ذلك محاكمة رموز العهد السابق المتورطين في جرائم ضد الإنسانية أو أعمال فساد أو أي نوع من التجاوزات. فيما قال الوسيط الإثيوبي السابق إلى السودان، محمود درير: “إن الحالة عدم الاستقرار التي تعيشها بعض الأقاليم السودانية تأتي بسبب سياسيات الرئيس المخلوع عمر البشير.

أعلن الجيش الليبي، أمس، الدفع بتعزيزات عسكرية من قوات المشاة إلى محاور القتال بالعاصمة طرابلس لدعم صفوفه واستمرار التقدم لمواقع جديدة، معلناً عن سقوط 15 قتيلاً من عناصر الجماعات المسلحة خلال اشتباكات اندلعت بمحور صلاح الدين جنوبي طرابلس.

كما أعلن الجيش الليبي، أن قواته الجوية قصفت عدة مواقع تابعة لمليشيات قوات الوفاق بالكلية الجوية بمصراتة والقسم العسكري لمطار معيتيقة بطرابلس، ودمرت البنى التحتية لغرف الطائرات المسيّرة، فيما أفاد الناطق الرسمي باسم الجيش اللواء أحمد المسماري، أن الضربة الجوية استهدفت دشم الميليشيات الإرهابية، من خلال المعلومات المتوافرة من أجهزه الاستخبارات التابعة لقواتنا المسلحة.

والتقى رئيس الحكومة المؤقتة عبد الله الثني، أمس الأحد وزير الخارجية بالحكومة المؤقتة عبد الهادي الحويج الذي أطلعه على نتائج زيارته لعدد من العواصم، فيما أوضح المكتب الإعلامي للحكومة المؤقتة أن الحويج استعرض خلال اللقاء نتائج زيارته للبرلمان الأوروبي خلال شهر أكتوبر الماضي، وكذلك مشاركته بأعمال القمة الروسية الأفريقية المنعقدة في سوتشي خلال الأيام الماضية.

في حين، عقد السفير الأمريكي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند اجتماعا مع رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، أمس، في لندن لمناقشة الجهود المبذولة لإنهاء الصراع في طرابلس، حيث أكد نورلاند على دعم الولايات المتحدة لسيادة ليبيا وسلامة أراضيها، وسط تصاعد تورّط جهات حكومية خارجية والمرتزقة في الصراع وارتفاع أعداد الضحايا المدنيين.

بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اتصال هاتفي مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة بشأن استقرارها.

فيما بدأت شركة أرامكو السعودية رسميًا إجراءات طرح حصة من أسهمها في السوق السعودية، عبر حصولها على موافقة هيئة سوق المال، معلنة أن نشرة الإصدار ستكون في التاسع من نوفمبر الجاري، وأن التسعير وعدد الأسهم المطروحة سيحددان بعد عملية بناء سجل الأوامر. وتوقع رئيس مجلس إدارة شركة أرامكو ياسر الرميان إقبالًا كثيفًا من الصناديق السيادية والمؤسسات الاستثمارية الأجنبية على الاكتتاب، مفيدًا أن الفرصة مواتية لدخول مساهمين جدد واستفادتهم من قدرات أرامكو، وأن الطرح العام الأولي لأرامكو هو خطوة مهمة لتحقيق رؤية 2030.

هاجم المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، أمس، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وقال إنه إما ساذج أو متواطئ مع أمريكا عندما يردد أن محادثات بين واشنطن وطهران ستحل المشكلات، مؤكدًا أن المحادثات مع أمريكا لن تحل مشكلات إيران، وبلاده لن ترضخ للضغوط الأمريكية،

وقال رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي، مجتبي ذو النور، إن الخطوة الرابعة من خفض التعهدات النووية يجب أن تكون أكثر إحكامًا وتأثيرًا، وأن تكون كفيلة بإجبار الأوروبيين على الالتزام بتعهداتهم. وقال قائد مليشيا الحرس الثوري أن الشعب الإيراني يعيش عصرًا ذهبيًا، كاشفًا النقاب عن “مخزون صاروخي زائد عن الحد”، على الرغم من الزيادة المطردة بالمشكلات الاقتصادية داخل إيران،

وتزامنًا مع احتجاجات في العراق ولبنان، شهدت إيران خلال الأسابيع الأخيرة مناورات تدريبية على مواجهة المتظاهرين في الشوارع نفذتها مؤسسات أمنية وعسكرية، وامتدت تلك التدريبات، داخل نطاق عدة مدن صغرى وكبرى في إيران بينها العاصمة طهران.

يسود التفاؤل الأطراف اليمنية قبيل توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، المزمع غدًا، وأكد نزار هيثم المتحدث باسم المجلس الانتقالي الجنوبي أن المجلس يعول كثيراً على السعودية في إنجاح هذا الاتفاق الذي يدفع باتجاه تنمية وتطوير ونهضة المحافظات المحررة، وجدد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، «دعوة الحكومة للتعامل البناء مع الاتفاق.

وأعلن نائب رئيس الوزراء الدكتور سالم الخنبشي أن الاتفاق الذي سيتم توقيعه سيكون فرصة لبناء الدولة العادلة، مؤكدًا أن الاتفاق سيسهم في تحقيق الاستقرار في بلاده والمنطقة، وسيعزز الاقتصاد الوطني.

وميدانيًا، أسقطت القوات المشتركة، أمس، طائرة مسيّرة لميليشيا الحوثي، في مريس بمحافظة الضالع، جنوبي اليمن، أثناء ما كانت تقوم من مهام تصوير ورصد لمواقع القوات المشتركة. وأحبطت القوات المشتركة، أمس، محاولة تسلل فاشلة نفذتها ميليشيات الحوثي، على مواقعها شرق مدينة الدريهمي في الحديدة، غرب اليمن.

غادر وفد لجنة الانتخابات المركزية برئاسة حنا ناصر قطاع غزة، بعد انتهاء اجتماع مع حركة حماس والفصائل الفلسطينية وسط أجواء إيجابية حول ترتيبات عقد الانتخابات الفلسطينية. وقال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”: إن الفصائل تلقت ردًا بموافقة الرئيس الفلسطيني محمود عباس على إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، وأن الفصائل أكدت خلال المشاورات ضرورة إجراء الانتخابات وفق الصيغة التي تم الاتفاق عليها.

وقالت الخارجية الفلسطينية، إن دولة الاحتلال ومؤسساتها وأذرعها المختلفة تُصعّد في تنفيذ مخططاتها الاستعمارية التوسعية الهادفة إلى حسم مستقبل القضية والشعب الفلسطيني من جانب واحد وبالقوة.

وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، بالاستيلاء على نحو 500 دونم من أراضي المواطنين الفلسطينيين في بلدة حزما شرق القدس المحتلة. كما استولت قوات الاحتلال على مزيد من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية لصالح التوسع الاستيطاني، وجرفت أراضٍ أخرى لشق شوارع لربط المستوطنات. وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، اعتقالها أربعة فلسطينيين خلال حملات دهم في الضفة الغربية إضافة إلى وزير شئون القدس فادي الهدمي.

وقالت مصادر فلسطينية، إن طائرة إسرائيلية مسيرة أسقطت بعد إطلاق النار عليها، مساء أمس، في سماء شمال قطاع غزة، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة، كما لم يصدر تعقيب رسمي من الجيش الإسرائيلي. ودعت وزيرة المرأة الفلسطينية آمال حمد إلى الإفراج عن الصحفي الفلسطيني المعتقل في سجون حماس هاني الأغا، مشيرة إلى أن اعتقال الصحفيين أمر مؤسف ومستهجن، فهم حراس الحقيقة، الذين لا يتوانون عن كشف جرائم الاحتلال ونشرها أمام العالم.

كشف وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، أمس، عبر تغريدة على موقع تويتر، أن الحكومة القطرية هي من قامت بتمويل عملية غزو سوريا وإقامة ما تسميه “المنطقة الآمنة”، وأنه أبلغ الأمير القطري تحيات الرئيس التركي وشكره لقطر على تمويلها “نبع السلام”.

فيما أعلن نائب رئيس الوزراء التركي الأسبق، علي باباجان، المنشق عن حزب العدالة والتنمية، الحاكم، أنه يعتزم تدشين حزبه الجديد رسميًا بحلول نهاية شهر ديسمبر المقبل، مشددًا على أن الحزب الجديد سيتكون من أسماء تشكل إيديولوجيات مختلفة.

وهاجم زعيم المعارضة التركية، كمال قليجدار أوغلو، الرئيس رجب طيب أردوغان، منتقدًا صمته حيال “الإهانة” التي وجهها له نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، في خطاب كان قد أرسله إليه في وقت سابق. وقال رئيس حزب “السعادة” التركي المعارض، تمل قره ملا أوغلو، إنه في ظل حزب الرئيس رجب طيب أردوغان – الحاكم- لم تعد هناك عدالة ولا تنمية في تركيا، مؤكدًا أن الدولة التركية ضعيفة في كل شيء بداية من الاقتصاد للبيئة، ومن التعليم للسياسة الخارجية

ومنعت سلطات الأمن التركية أعضاءً في حزب الشعوب الديمقراطي المعارض (المؤيد للأكراد)، وأنصاراً له من تنظيم مسيرة للدعوة إلى المؤتمر العام للحزب الذي عقد في إسطنبول أمس.

استنجدت السلطات الجزائرية، بقوات الشرطة والدرك، لتنصيب القضاة الجدد، في إطار حركة تغيير غير مألوفة أجرتها وزارة العدل وشملت نصف الجسم القضائي، وأدت إلى دخول القضاة في إضراب مفتوح عن العمل، لا يزال متواصلاً.

في غضون ذلك، اتجهت أنظار الجزائريين إلى المجلس الدستوري “أعلى هيئة دستورية في البلاد” انتظارا لموافقته على القائمة خلال 7 أيام من إعلانها، وفقا لما ينص عليه قانون الانتخابات، جاء ذلك بعد إعلان السلطة المستقلة للانتخابات بالجزائر عن القائمة النهائية للمرشحين للانتخابات الرئاسية.

 وأعلنت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، أمس، عن اعتقال أربعة متظاهرين في الجزائر العاصمة غداة مسيرة مناهضة للحكومة رفعوا خلالها راية أمازيغية.